هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد يونس بشير يكتب: الاعتراف بدولة فلسطين من ثلاث دول غربية كبرى ليس حدثا عابرا، بل لحظة فارقة قد تغيّر معادلات الصراع لعقود مقبلة. إنه أشبه بجرس يوقظ النائمين، ويفتح الباب أمام مرحلة جديدة عنوانها أن فلسطين لم تعد على هامش التاريخ، بل عادت إلى مركز المسرح الدولي
نشرت صحيفة "الغارديان مقالا للصحفية نسرين مالك قالت فيه إن رئيس الوزراء البريطاني وآخرون قدّموا كلمات مُعبّرة، لكن بعد كل هذا الرعب، سيقول الكثيرون إن هذا قليل جدا، ومتأخر جدا. الفلسطينيون بحاجة إلى دعم غير مقيد الآن.
رفع، الاثنين، علم فلسطين فوق مبنى سفارتها في العاصمة البريطانية لندن، بحضور عدد من السفراء وممثلين عن أحزاب سياسية، وفق ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".
علّق القط لاري، الشهير في داونينغ ستريت و"كبير صائدي الفئران" في مكتب مجلس الوزراء البريطاني، على حرب الإبادة في قطاع غزة بنشر صورة للدمار مع عبارة "لا يمكن التعرف عليها"، في خطوة رمزية تزامنت مع اعتراف بريطانيا ودول أخرى بدولة فلسطين.
رحب المنتدى الفلسطيني في بريطانيا بقرار الحكومة البريطانية الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين، واعتبره خطوة متأخرة لكنها تحمل دلالة سياسية وأخلاقية بالغة الأهمية، وتؤكد عدالة القضية الفلسطينية وحق شعبها التاريخي والطبيعي في الحرية والاستقلال..
أكد نائب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لامي، اليوم الأحد، أنّ الهجوم الإسرائيلي على قطر أجهض فرص التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة..
أعلنت كندا وأستراليا وبريطانيا رسمياً اعترافها بدولة فلسطين أثناء أعمال الجمعية العامة، ورحبت السلطة بالقرار كخطوة نحو السلام، فيما ردت إسرائيل بغضب سياسي وتصريحات من مسؤولين تدعو لفرض السيادة على الضفة و"سحق" السلطة الفلسطينية، مما يرفع من احتمال تصعيد دبلوماسي وسياسي إقليمي.
مظاهرة اليمين العنصري دعا إليها وتصدرها خريج السجون المتطرف المعادي للهجرة والإسلام، تومي روبنسون، الذي لديه سجل إجرامي في التحريض على العنف والكراهية، وعرف في بداياته في مدينة "لوتون" البريطانية، كأحد مثيري الشغب من "الهولينغنز" من مناصري كرة القدم.
تسبب هجوم إلكتروني واسع، السبت، في شلل جزئي بحركة الطيران في عدد من المطارات الأوروبية الكبرى، بعدما استهدف مزود خدمة لأنظمة تسجيل الوصول والصعود، ما أدى إلى تعطيل العمليات وتأخير وإلغاء رحلات في بروكسل وبرلين وهيثرو بلندن، وأجبر المسافرين على العودة إلى الإجراءات اليدوية وسط حالة ارتباك واسعة.
في خطوة غير مسبوقة تكشف عن تحول حرب الجواسيس إلى العالم الافتراضي، فتح جهاز الاستخبارات البريطانية "إم آي 6" بوابة سرية على "الإنترنت المظلم"، عارضا على من يملكون أسرارا حساسة في روسيا وحول العالم بابا رقميا للتواصل الآمن، تحت شعار لافت: "بابنا الافتراضي مفتوح لكم".
شكلت المأدبة الرسمية التي أقيمت في قلعة وندسور ذروة الاستقبال الملكي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المملكة المتحدة. فإلى جانب كونها عرضاً للبروتوكول البريطاني بأبهى صوره، جاءت الوليمة الفاخرة لتؤكد على متانة العلاقات بين لندن وواشنطن.
أثار تبرع بقيمة 100 ألف جنيه إسترليني من قبل شركة مجهولة لـ "حزب الإصلاح" البريطاني جدلاً واسعًا، وسط تساؤلات حول تأثير التمويل الخاص على السياسة وحاجة الأحزاب إلى الشفافية في مصادرها المالية. ويأتي هذا التبرع في وقت يزداد فيه الاهتمام العام بالتمويل السياسي وتأثيره على القرارات البرلمانية، مما يفتح النقاش حول حدود تدخل الشركات في الحياة السياسية.
أثار تبرع بقيمة 100 ألف جنيه إسترليني من قبل شركة مجهولة لـ "حزب الإصلاح" البريطاني جدلاً واسعًا، وسط تساؤلات حول تأثير التمويل الخاص على السياسة وحاجة الأحزاب إلى الشفافية في مصادرها المالية. ويأتي هذا التبرع في وقت يزداد فيه الاهتمام العام بالتمويل السياسي وتأثيره على القرارات البرلمانية، مما يفتح النقاش حول حدود تدخل الشركات في الحياة السياسية.
أعلنت وزارة الخارجية البريطانية الإفراج عن الزوجين البريطانيين بيتر وباربي رينولدز، بعد أكثر من ستة أشهر من الاحتجاز في أفغانستان على يد حركة طالبان دون توجيه أي تهم رسمية، لينتهي بذلك فصل من القلق والخوف دام لثمانية أشهر قضى جزء كبير منها في سجن شديد الحراسة بمقاطعة باميان. ويأتي الإفراج بوساطة قطرية وبمتابعة مباشرة من الحكومة البريطانية، ليتيح للزوجين، اللذين أمضيا نحو عقدين في خدمة المجتمع المحلي بأفغانستان، العودة إلى أسرتهما بعد تجربة إنسانية صعبة، وسط إشادات بالدور الدبلوماسي الذي ساهم في إنهاء هذه الأزمة.
في خطوة رمزية ومثيرة، أعاد منظم مهرجان "معا من أجل فلسطين" بريان إينو إحياء تجربة الاحتفاء بالموسيقى كأداة للتغيير الاجتماعي والسياسي، على غرار حفلة نيلسون مانديلا التاريخية في ويمبلي عام 1988.
زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة المتحدة (17 أيلول/سبتمبر 2025) أُقيمت في إطار بروتوكولي فخم ـ استقبالات ملكية ومأدبة رسمية في قلعة وندسور ـ لكنها واجهت أيضاً احتجاجات شعبية ولقطات مضادة. هذا التناقض بين بُعد الطقوس ودلالته الدولية، وبين غضب الشارع، يلخّص حالة العلاقة الآن: مهمة للمصالح الاستراتيجية والاقتصادية، لكنها محل نقاش شعبي وسياسي.