هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظهر مقطع فيديو انتشر بشكل واسع شجارًا لفترة وجيزة على حافة المسرح، عندما كان يحاول شخص يرتدي بدلة رسمية ويضع ربطة عنق، سحب العلم الفلسطيني من الفنان، لكن الأخير قاوم ذلك بشدة، وأظهر العلم بوضوح. وقد تضاربت المعلومات حول هوية هذا الشخص، بين من قال إنه مدير الأوبرا، وبينما قال إنه عون أمن فقط.
قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إنه يشعر بـ"الاشمئزاز والغضب" إزاء استهداف الفلسطينيين الجوعى في غزة من قبل الجيش الإسرائيلي، محذراً من فرض عقوبات جديدة إذا استمر القصف. وأكد لامي أن بريطانيا لم تمنح أي تراخيص لبيع أسلحة تُستخدم في القتال بغزة، لكنه شدد على أن وقف الحرب يتطلب تعاوناً دولياً، معبراً عن أسفه لعدم قدرة بلاده على إنهاء النزاع منفردة، في حين تواصل إسرائيل قصف المدنيين الذين ينتظرون الحصول على الغذاء، مما يزيد من مأساة الشعب الفلسطيني.
بنوك بريطانية تجمّد حسابات منظمتين مؤيدتين لفلسطين دون تفسير، ما يثير مخاوف من قمع متعمد لمعارضي الحرب على غزة، بحسب تقرير الغارديان.
يعاني أكثر من نصف مليون طفل في القطاع من آثار نفسية وصحية خطيرة، وفق تقارير منظمات حقوقية، وسط غياب أي مبادرة ملموسة من القوى الغربية لإجلاء الجرحى أو دعم القطاع الصحي المنهار.
دعت النائبة البارزة في حزب العمال ورئيسة لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم، إميلي ثورنبري، حكومة بلادها إلى الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، معتبرة أن الاعتراف يشكّل خطوة حيوية لإطلاق مسار سياسي قادر على إنهاء الحرب المستمرة في غزة، مشددة على أن غياب حل طويل الأمد سيُبقي المنطقة في دائرة العنف، وذلك قبيل مؤتمر دولي مرتقب في الأمم المتحدة من المتوقع أن يشهد تحركات غربية جديدة لدعم حل الدولتين.
رفضت وزارة الدفاع البريطانية، تعويض أفغان تعاونوا مع قواتها، بعد تسريب بياناتهم الشخصية.
اتفقت إيران مع الترويكا الأوروبية (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) على استئناف المحادثات بشأن ملفها النووي، بحسب ما أفادت وكالة "تسنيم"، التي نقلت عن مصدر مطلع أن الاتفاق يشمل مبدأ العودة إلى التفاوض، دون تحديد موعد أو مكان حتى الآن.
اعتقلت الشرطة البريطانية، أكثر من 100 متظاهر في عموم البلاد، بعد مشاركتهم في تظاهرات ضد تصنيف حركة "فلسطين آكشن" منظمة إرهابية.
طلقت في لندن "محكمة غزة" كمبادرة شعبية وقانونية مستقلة، تهدف إلى كشف الحقيقة حول تورط الحكومة البريطانية في دعم العدوان الإسرائيلي، بعد أن رفضت السلطات فتح تحقيق رسمي في صادرات السلاح واستخدام القواعد العسكرية البريطانية في العمليات، وسط إصرار شعبي متزايد على تحقيق العدالة ورفع الغطاء عن الانتهاكات المرتكبة بحق الفلسطينيين.
تواصل العاصمة البريطانية لندن تسجيل مواقف شعبية صاخبة ضد العدوان على غزة، حيث خرج آلاف المتظاهرين في واحدة من أكبر المسيرات الوطنية، مؤكدين أنّ التضامن مع فلسطين لم يعد مجرد فعل موسمي، بل تحوّل إلى حالة وعي جماهيري متصاعد تتحدى الصمت الرسمي البريطاني وتطالب بوقف الإبادة ودعم العدالة الإنسانية.
أعلنت شرطة أفون وسومرست البريطانية قرارها بإغلاق التحقيق مع فرقة الراب الإيرلندية "Kneecap" بشأن أدائهم في مهرجان غلاستونبري، بعد أن اعتبرت أن الأدلة غير كافية لفتح أي تهمة، وسط جدل واسع وتصعيد إعلامي حول الشعارات السياسية التي أطلقها أعضاء الفرقة خلال الحفل، الذين اعتبروا التحقيق محاولة ترهيب سياسي تستهدف حرية التعبير والتضامن مع القضية الفلسطينية.
أعلنت بريطانيا عن كشف هوية 18 جاسوسًا روسيًا متورطين في هجمات سيبرانية استهدفت مؤسسات بريطانية حساسة، إلى جانب تورط اثنين منهم في زرع برمجية تجسس على جهاز خاص بيوليا سكريبال، في تطور يسلّط الضوء على مدى تغلغل الاستخبارات الروسية في العمليات الإلكترونية والتخريبية داخل المملكة المتحدة.
يكتب التريكي: صارت المؤسسة العريقة، حسب تعبير المثقفين الأربعمائة، مشلولة بفعل الخوف من أن تبدو ناقدة للحكومة الإسرائيلية.
أعلنت بريطانيا، عن عقوبات على ثلاثة وحدات من الاستخبارات العسكرية الروسية و18 ضابطا، من بينهم وحدة يُزعم أنها نفذت استطلاعا إلكترونيا للمساعدة في تفجير مسرح ماريوبول في أوكرانيا خلال 2022.
وصل بار إلى الأراضي البريطانية لحضور الحدث العسكري، في ظل استمرار العدوان على غزة واستمرار معاناة المدنيين هناك
أصدر رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي في حزيران/يونيو 2017، قراراً جمهورياً بالعفو عن هشام طلعت مصطفى، ليخرج من السجن بعد نحو 9 سنوات قضاها خلف القضبان. ويُعد هشام طلعت مصطفى أحد أبرز رجال الأعمال في مصر والمنطقة، وهو يشغل منصب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة "طلعت مصطفى القابضة"، أكبر شركات التطوير العقاري في مصر، والتي تمتلك محفظة أراضٍ تتجاوز 125 مليون متر مربع داخل وخارج البلاد.