هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت شرطة أفون وسومرست البريطانية قرارها بإغلاق التحقيق مع فرقة الراب الإيرلندية "Kneecap" بشأن أدائهم في مهرجان غلاستونبري، بعد أن اعتبرت أن الأدلة غير كافية لفتح أي تهمة، وسط جدل واسع وتصعيد إعلامي حول الشعارات السياسية التي أطلقها أعضاء الفرقة خلال الحفل، الذين اعتبروا التحقيق محاولة ترهيب سياسي تستهدف حرية التعبير والتضامن مع القضية الفلسطينية.
أعلنت بريطانيا عن كشف هوية 18 جاسوسًا روسيًا متورطين في هجمات سيبرانية استهدفت مؤسسات بريطانية حساسة، إلى جانب تورط اثنين منهم في زرع برمجية تجسس على جهاز خاص بيوليا سكريبال، في تطور يسلّط الضوء على مدى تغلغل الاستخبارات الروسية في العمليات الإلكترونية والتخريبية داخل المملكة المتحدة.
يكتب التريكي: صارت المؤسسة العريقة، حسب تعبير المثقفين الأربعمائة، مشلولة بفعل الخوف من أن تبدو ناقدة للحكومة الإسرائيلية.
أعلنت بريطانيا، عن عقوبات على ثلاثة وحدات من الاستخبارات العسكرية الروسية و18 ضابطا، من بينهم وحدة يُزعم أنها نفذت استطلاعا إلكترونيا للمساعدة في تفجير مسرح ماريوبول في أوكرانيا خلال 2022.
وصل بار إلى الأراضي البريطانية لحضور الحدث العسكري، في ظل استمرار العدوان على غزة واستمرار معاناة المدنيين هناك
أصدر رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي في حزيران/يونيو 2017، قراراً جمهورياً بالعفو عن هشام طلعت مصطفى، ليخرج من السجن بعد نحو 9 سنوات قضاها خلف القضبان. ويُعد هشام طلعت مصطفى أحد أبرز رجال الأعمال في مصر والمنطقة، وهو يشغل منصب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة "طلعت مصطفى القابضة"، أكبر شركات التطوير العقاري في مصر، والتي تمتلك محفظة أراضٍ تتجاوز 125 مليون متر مربع داخل وخارج البلاد.
أعلنت بريطانيا عن خفض سن الاقتراع من 18 إلى 16 سنة تماشيًا مع وعود حزب العمال، في إطار إصلاحات تشمل أيضًا تمويل الحملات والتسجيل الآلي للناخبين.
ذكرت وسائل إعلام بريطانية اليوم الخميس أن تفاصيل تخص أكثر من مئة بريطاني منهم جواسيس وجنود من قوات خاصة وردت في واحدة من أسوأ عمليات اختراق البيانات في البلاد على الإطلاق، والتي أدت إلى نقل آلاف الأفغان إلى بريطانيا.
في حادثة صادمة توثق انزلاق الحريات العامة في بريطانيا نحو منحدر أمني خطير، هددت شرطة مسلحة في مدينة "كانتر بيري" متظاهرة سلمية بالاعتقال بموجب قانون الإرهاب، لمجرد رفعها علم فلسطين وحملها لافتة كتب عليها "حرّروا غزة"، متهمة إياها بدعم منظمة محظورة، في سابقة تُنذر بأن التضامن مع فلسطين بات يُعامل كجريمة، وأن مجرد التعبير عن الرفض للإبادة الجماعية في غزة قد يُفسَّر ـ في نظر بعض أجهزة الأمن ـ كفعل إرهابي يستحق المطاردة.
أعلن أطباء بريطانيون عن ولادة ثمانية أطفال أصحاء لأمهات يحملن طفرات مميتة في جينات الميتوكوندريا، وذلك بفضل تقنية جديدة للإخصاب الصناعي تعتمد على حمض نووي من ثلاثة أشخاص، في إنجاز يفتح باب الأمل أمام آلاف الأسر المهددة بإنجاب أطفال مصابين بأمراض وراثية قاتلة، ويطرح في الوقت ذاته تساؤلات أخلاقية ودينية عميقة حول حدود التدخل الطبي في الجينات البشرية.
قالت النائبة البريطانية السابقة، كلوديا ويب، إن حكومة بلادها "ترعى الإرهاب الإسرائيلي بشكل مباشر، من خلال تسليحها لإسرائيل، وتسهيلها لمجازر الاحتلال، وتوفير الغطاء الدبلوماسي والسياسي للجرائم المرتكبة في غزة".....
فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتابعين بتجاهله لدعوة زعيم حزب الإصلاح البريطاني، نايجل فاراج، إلى إلقاء خطاب في البرلمان خلال زيارته الرسمية المقبلة إلى المملكة المتحدة، مؤكدًا أنه لا يرى حاجة لذلك، ومُفضّلًا التركيز على "قضاء وقت ممتع" وتقديم الاحترام للملك تشارلز، في موقف يعكس برودة لافتة تجاه الجدل الدائر في أروقة السياسة البريطانية حول زيارته.
انتقد رئيس شرطة العاصمة البريطانية لندن مارك رولي، ما وصفتها "التفاوتات العنصرية" في نظام العدالة الجنائية، مؤكدا أنها "مخزية بالنسبة للندن"..
أكد المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية الدكتور خليل دقران أن 360 من الطواقم الطبية تعرضوا للاعتقال منذ بداية حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وقال الدقران :”إن الاحتلال يفرض قيودا مشددة على الأسرى بشكل عام وعلى الأسرى من الطواقم الطبية بشكل خاص، حيث يعيشون ظروفا مأساوية صعبة للغاية في المعتقلات الإسرائيلية”.
كانت ليلى سويف قد دخلت في إضراب مفتوح عن الطعام في 29 أيلول/سبتمبر 2024، للمطالبة بإطلاق سراح نجلها المعتقل السياسي المعروف علاء عبد الفتاح، بعد مرور خمس سنوات على الحكم الصادر بحقه في قضية تتعلق بـ"نشر أخبار كاذبة".
في وقتٍ تعيش فيه بريطانيا تبعات الخروج من الاتحاد الأوروبي سياسيًا واقتصاديًا، يكشف استطلاع رأي جديد عن تحوّل لافت في المزاج الأوروبي تجاه لندن، حيث أبدت غالبية المواطنين في كبرى دول الاتحاد تأييدهم لعودة بريطانيا إلى التكتل، لكن بشروط أكثر صرامة من السابق، ما يعكس رغبة أوروبية في استعادة الشراكة مع لندن، ولكن دون منحها الامتيازات الخاصة التي تمتعت بها قبل "بريكست".