هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية أن فريقها في سورية استكمل نقل كامل المخزون الذي صرح عنه النظام السوري؛ إلى خارج سورية.
أكد فريق تحقيق دولي؛ أن أسلحة كيماوية مثل الكلور استخدمت حديثا بشكل متكرر و"منهجي" ضد مناطق تخضع لسيطرة الثوار في سورية.
وجه الأمين العام للامم المتحدة بان كي مون رسالة إلى مجلس الأمن يبلغه بأن عملية تدمير الاسلحة الكيمياوية في سورية لن تنجز في المهلة المحددة في 30 حزيران/ يونيو.
أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية أن فريقا من محققيها في سورية تعرض لهجوم مسلح الثلاثاء؛ حينما كان في طريقه للتحقيق في هجوم للنظام السوري بغاز الكلور على بلدة كفرزيتا في ريف حماة. وقالت المنظمة إن فريقها بخير وأنه وعاد إلى مقره.
وثق تسجيل فيديو نشر الخميس استخداما جديدا لغاز الكلور في بلدة كفرزيتا في ريف حماة، لكن هذه المرة الأولى التي يتم فيها تصوير غاز الكلور باللونين الأصفر والأخضر لحظة انتشاره في البلدة.
أعلن مكتب لتوثيق الملف الكيمياوي السوري، اليوم الأربعاء، عن توثيق ولادة ثالث طفل مشوه خلقياً نتيجة الأسلحة الكيمياوية التي استخدمتها قوات النظام العام الماضي في مناطق يسيطر عليها الثوار في ريف دمشق.
أعلنت منظمة حقوقية سورية أن نحو 15 ألف مدني قتلوا منذ إعلان النظام السوري موافقته على التخلي عن السلاح الكيماوي.
تكشف هجمات غاز الكلور في سورية هذا الشهر عن ثغرة كبيرة في الاتفاق الدولي على إزالة الأسلحة الكيماوية من سورية، وتوحي بأن الحرب الكيماوية يمكن أن تظل شبحا قائما حتى بعد الانتهاء من عملية الإزالة.
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مقالة الثلاثاء، حملت عنوان "لا علاقة لتركيا بالهجمات الكيماوية في سوريا" للكاتبين إليوت هيغينس ودان كازيتا، نفيا في مقالهما الادعاءات التي أشاعها الكاتب الأميركي سيمور هيرش بعلاقة تركيا بالهجمات الكيماوية، في 21 آب/ أغسطس الماضي.
أعلنت الولايات المتحدة الاثنين أن لديها "مؤشرات على أن مادة كيماوية صناعية سامة" قد استخدمت هذا الشهر في سوريا، في بلدة يسيطر عليها الثوار، مؤكدة أنها تعمل مع "شركائها لإظهار الوقائع على الأرض".
بينما تتحدث منظمة حظر الأسلحة الكيماوية عن تدمير 80 في المئة من الأسلحة الكيماوية التي اعترف النظام السوري بوجودها لديه، يبدو أن مادة الكلور السامة الذي استخدمتها قوات بشار الأسد في مناطق عدة خلال الأيام الماضية لم يدرج ضمن قائمة "الأسلحة المحظورة" التي يتوجب على الأسد تسلميها أو حتى وقف استخدامها!
للمرة الثالثة في أقل من عشرين يوما، تعرضت مدينة حرستا في ريف دمشق للقصف بالغازات السامة من جانب النظام السوري مجددا، حيث قتل ما لا يقل عن 9 أشخاص.
تعرض سكان في ريف حماة (وسط) لحالات من التسمم والاختناق إثر إلقاء الطيران السوري "براميل متفجرة" على بلدة كفرزيتا التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان وناشطون، فيما اتهم الإعلام الرسمي السوري "جبهة النصرة" بالهجوم.
قالت وزيرة الدفاع الألمانية، أورسولا فون در لاين: "أن ما فعله النظام السوري باستخدام السلاح الكيميائي ضد شعبه في 21 آب/أغسطس 2013، يرقى لمستوى البربرية، ونحن ندين ذلك بشدة".
أكد نشطاء أن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب آخرون نتيجة استخدام قوات النظام السوري غازا ساما في حرستا في ريف دمشق الجمعة.
أعلن ميخائيل أوليانوف، مدير دائرة شؤون الأمن ونزع السلاح بالخارجية الروسية، أن بلاده ستحول إلى هيئة الأمم المتحدة قبل نهاية السنة الحالية مبلغ 2 مليون دولار، هو إسهام مالي منها في عملية إتلاف الأسلحة الكيماوية السورية، على حد قوله.