هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أدانت منظمات حقوقية "حملات الكراهية" التي يتعرض لها اللاجئون السوريون، مشيرة إلى أن سوريا ليست بلدا آمنا لعودة اللاجئين، وأن إجبارهم على العودة يشكل خطرا على حياتهم، حيث تعرض الآلاف من العائدين للاعتقال والتعذيب على مدى السنوات الماضية
وثقت مقاطع مصورة متداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي، مساء الثلاثاء، مشاركة المئات في بنش وجبل الزاوية وأرمناز ومخيمات أطمة في مظاهرة مناهضة لهيئة تحرير الشام، حيث هتف المتظاهرون ضد القبضة الأمنية والقمع الممارس ضد المحتجين..
قال أردوغان في كلمة له خلال حفل تخرّج لأكاديمية الشرطة بالعاصمة التركية أنقرة، إنه "لا أحد يملك القدرة على حبس دولة مثل تركيا، التي تأسست على بقايا عالم الإمبراطورية التي حكمت ثلاث قارات وسبعة أقاليم، في المياه الضحلة للفاشية والعنصرية الضحلة".
نقلت صحيفة "الوطن" السورية عن مصادر مقربة من نظام بشار الأسد، قولها إنه "لم يطرأ أي تغيير في الموقف السوري تجاه شروط التقارب مع أنقرة، لا سيما ما يخص إبداء الاستعداد للانسحاب من الأراضي السورية"..
أشارت مصادر سورية إلى أن الفصائل المحلية استهدفت فرع "حزب البعث" في المدينة بقذيفة صاروخية، في حين اندلعت اشتباكات عنيفة مع قوات النظام في بلدة قنوات، ما أسفر عن إصابة شاب يدعى أيهم الممساني بجروح جرى إسعافه على إثرها لتلقي العلاج..
هاجمت طائرات مسيرة انتحارية قاعدة التنف العسكرية الأمريكية في سوريا، في هجوم ليس الأول من نوعه، وسط هجمات متزايدة منذ تشرين الأول/ أكتوبر الماضي
قالت أم سورية لثلاثة أطفال نزحت من المنطقة الحدودية وحاولت توطين عائلتها في مدينة صور، على بعد حوالي 12 ميلا إلى الشمال من المكان الذي تدور فيه الأعمال العدائية: "قالوا لنا: لا نرحب بالسوريين هنا".
منذ عام 2021 توالت اللقاءات العلنية على مستوى مسؤولين رفيعي المستوى بين أنقرة والنظام السوري، إلا أن مسار التطبيع دخل في مرحلة من الجمود مع مطالبة رئيس النظام بشار الأسد بسحب القوات التركية بشكل كامل من شمال غرب البلاد..
ومنذ عام 2014 ويحارب التحالف الدولي ضد تنظيم داعش٬ من أجل انتزاع جميع الأراضي التي كان التنظيم يسيطر عليها في العراق وسورية.واستطاعت هذه الجهود الدولية، أن تؤثر على قدرات التنظيم التي شهدت تراجعا ملحوظًا على التخطيط للاعتداءات واجتذاب المقاتلين الأجانب والحصول على التمويل.
قالت وكالة الأنباء السورية إن عدوانا إسرائيليا استهدف ريفي القنيطرة ودرعا جنوب البلاد، أسفر عن مقتل ضابط وإحداث أضرار مادية صباح الأربعاء..
أحمد موفق زيدان يكتب: النظام السوري لم يعد مشكلة للسوريين فقط، وإنما غدا مشكلة حقيقية للقوى الإقليمية والدولية نفسها، ولا أصدق على ذلك من شحنات المخدرات التي يقوم بالاتجار بها، وثانيا دوره في تشجيع العنف والإرهاب..
وولد الكاتب والسيناريست السوري فؤاد حميرة ولد في العاصمة السورية دمشق حيث يعد من أبرز الكتاب في الدراما السورية.
تتعالى المشاعر العلمية عندما تتعلق الأمور بقضايا الشرق الأوسط؛ ويكون بوسع القراء والجماهير معرفة الإجابات مسبقاً. فالمناظرات، التي غالباً ما تكون غاضبة ومتجهمة، لا تتعدى كونها مناقشات لا أحد مستعد لتسليم سلاحه في الخارج؛ فقد يحتاج إليه من العوامل المسببة للحروب الصراع العربي الإسرائيلي؛ الإمبريالية الاقتصادية الأوروبية، سواء الشكلية منها أو غير الشكلية؛ والانتقادات الغربية ومن ثم الافتراءات للثقافة العربية أو الإسلامية، ولا سيما فيما يتعلق بمعاملة النساء.
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تسجل أسواق الماشية في عموم المناطق السورية حالة من الركود، جراء ارتفاع أسعار الأضاحي، مقارنة بمستوى الدخل، ويتراوح سعر الأضحية بين 250 و350 دولارا أمريكيا، ما جعل من الإقبال على شرائها في الحد الأدنى..
كان للتغيير في الثروة النسبية جذور عميقة، فقد عثر الإنجليز على أرض غير مكتظة بالسكان، وأزاحوا السكان الأصليين من أرضهم لإفساح المجال لعائلات المستوطنين، ما خلق مع مرور الوقت سياسة تمييز عنصري مطلقة؛ في حين وجد الإسبان الأجزاء الأكثر كثافة سكانية في العالم الجديد، واختاروا التزاوج مع السكان. يرى البعض هذا الاختلاف دليلا على العنصرية الإنجليزية (أو البروتستانتية) مقابل الانفتاح الإسباني أو الكاثوليكي). ربما كان ذلك صحيحا؛ على الرغم من أن التوزيع السكاني له منطقه الخاص. ففي حين هاجر الإنجليز إلى المستعمرات الشمالية والوسطى بشكل عائلي، بحيث كان التوزيع العمري مشابها للتوزيع السكاني في إنجلترا، باستثناء الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم ستين عاما، في المقابل، لم يشجع الإسبان هجرة العائلات أو حتى النساء إلى العالم الجديد.
قال كايا في حديثه أمام ممثلي وسائل الإعلام في العاصمة أنقرة؛ إن عدد الأجانب المقيمين بشكل قانوني في تركيا بلغ 4 ملايين و474 ألف و250 أجنبيا، موضحا أن بينهم مليون و125 ألفا و623 شخصا منهم يحملون إقامات، و234 ألفا و528 تحت الحماية الدولية.