هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن رئيس النظام السوري يسعى لاستغلال الزلزال المدر الذي ضرب البلاد لرفع العقوبات الغربية المفروضة على نظامه منذ عام 2012
أعلن فؤاد أوقطاي نائب الرئيس التركي، مساء الخميس، ارتفاع عدد وفيات زلزال قهرمان مرعش إلى 17 ألفا و674 شخصا، في أحدث حصيلة تعلنها أنقرة، منذ وقوع الزلزال فجر الإثنين.
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا إن المجتمع الدولي فشل فشلًا ذريعًا في الاستجابة السريعة للكارثة الإنسانية التي ضربت الشمال السوري نتيجة الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة..
يتواصل تدفق المساعدات الدولية إلى ضحايا زلزال تركيا وسوريا، وتشهد بعض الدول حملات لجمع المساعدات فيما دشنت عواصم جسورا جوية لنقل المساعدات..
أطلقت فعاليات شعبية وجهات حكومية عربية، حملات إغاثة عاجلة، لمنكوبي زلزال تركيا وسوريا، شهدت تفاعلا وإقبالا كبيرا من الشعوب العربية..
دخلت قافلة مساعدات إلى مناطق المعارضة السورية، من خلال المعبر الحدودي مع تركيا، وهي عبارة عن مساعدات مقررة مسبقا قبل وقوع الزلزال..
أسرت القلوب بنظراتها التي واجهت بها العالم من تحت الأنقاض، وبشحنة الأمل التي ارتسمت على صفحة وجهها البريء لحظة انتشالها. خرجت الطفلة السورية إلى الحياة من جديد محتفظة بشعر منسّق بعناية كما كان تقريباً قبل أن تتزلزل الأرض من تحت أقدامها وتهوي بالسقوف على الرؤوس.
هناك جهود مؤسسية عالمية مبذولة في هذا الإطار، موجودة أون لاين على النت، قام بها الصليب الأحمر، والهلال الأحمر، منذ فترة، وهو على مواقعهم متوفرة، معلومات الدعم النفسي في الأزمات والكوارث، وهنا يأتي دور المؤسسات المجتمعية..
في العموم لعل الزلازل يكون رسالة لنا جميعًا، لتنبيه العاصين الغافلين عن ذكر الله، وابتلاءً للمؤمنين، وعبرة للناجين، لعلنا نهجر مسار الغفلة، ونرجع إلى الله، عز وجل، لندرك سبيل الفلاح والفوز في الآخرة..
ألغيت العديد من الحفلات الفنية لفنانين عرب كانت مقررة بمناسبة عيد الحب، بعد كارثة زلزال تركيا وسوريا الذي راح ضحيته الآلاف..
تسابق فرق الإنقاذ الزمن في البحث عن ناجين بين أنقاض المنازل المهدمة جراء الزلزال المميت الذي ضرب تركيا وسوريا..
يعتزم الاتحاد الأوروبي استضافة مؤتمر للمانحين مطلع آذار/مارس في بروكسل لجمع مساعدات دولية لسوريا وتركيا بعد الزلزال المدمّر الذي ضربهما الاثنين.
الزلزال الذي أصاب شمال غرب سوريا وجنوب تركيا يثير في النفس شعوراً بالخجل، خجل من الوجود، خجل حيال الضحايا الراحلين، ورعب الأحياء، والمعاناة التي لا ينتهي. الخجل من العجز، الخجل من استجابات القادرين، الخجل من أننا نجونا من الأسوأ، ولم نكن منكشفين مثل أشدنا انكشافاً، العراة إلا من «حياة عارية». بعد قليل تصل مساعدات شحيحة، مصممة لإبقاء الأوضاع كما هي، أي سيئة، لكن دون مفاجآت كبيرة تسبب ضجيجاً.
أمضى الطبيب محمد زيتون سنوات وهو يعالج ضحايا الحرب السورية، لكنه لم يسبق أن رأى قط مثل عدد الجرحى وفداحة الإصابات التي خلفها الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا يوم الاثنين
منذ الساعات الأولى لوقوع الزلزال المدمّر، الذي ضرب تركيا وشمال سوريا، الاثنين، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم عشرات الأخبار المضلّلة التي حصدت ملايين المشاهدات والتفاعلات، وفاقمت القلق لدى سكّان بلدان عدّة في الشرق الأوسط من احتمال وقوع زلازل مشابهة أو هزّات ارتداديّة مدمّرة.
هربت رحاب طلال وأسرتها من مدينة الموصل شمالي العراق قبل ست سنوات عندما كان يسيطر عليها تنظيم الدولة بحثا عن مأوى في تركيا، لكن سبعة من أفراد أسرتها بينهم رضيع عمره أسبوع لقوا حتفهم إثر انهيار منزل والديها بسبب الزلزال.