هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، إن بلاده "تدعم كل القرارات الصادرة عن الحكومة والمقاومة في لبنان" بشأن العدوان الإسرائيلي المستمرة على البلاد، وذلك بعدما تفقد موقع الغارة الإسرائيلية الأعنف التي استهدفت قلب بيروت الخميس.
أثار اللقاء الأخير الذي جمع الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والإيراني مسعود بزكشيان، مخاوف لدى الولايات المتحدة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي، تزامنا مع ارتفاع حدة التوتر بمنطقة الشرق الأوسط..
وفقا لما نقلته شبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية، فإن الإسرائيليين لم يتخذوا قرارا نهائيا بشأن كيفية ومتى سيبدأ الهجوم على إيران، ولا تعرف الولايات المتحدة بدورها متى قد يأتي الرد الإسرائيلي..
فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على "عشرة كيانات وحددت 17 سفينة كممتلكات مجمدة، وذلك بسبب تورطها في شحنات من المنتجات النفطية والبتروكيماوية الإيرانية لدعم الكيانات التي تصنفها الولايات المتحدة كمنظمات إرهابية، بما في ذلك شركة النفط الوطنية الإيرانية وشركة تريليانس للبتروكيماويات المحدودة"..
تعهد جيش الاحتلال بتوجيه هجوم كبير ضد إيران ردا على الهجوم الصاروخي الأخير، في حين أكدت طهران عزمها على توجيه رد أكثر شدة في حال أقدمت "إسرائيل" على أي هجوم انتقامي..
بحسب تحليل نشرته مجلة "ذي إيكونوميست" فإن هناك أربع أنواع من الأهداف التي يجري بحثها مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أجل التوصل إلى هدف الهجوم المتوقع على إيران..
قال مسؤولون أمريكيون؛ إن "إسرائيل لم تتخذ القرار النهائي بشأن كيفية وموعد الرد على إيران، ورجحوا أن يكون الرد خلال عطلة عيد الغفران".
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي؛ إن طهران مستعدة للحرب، لكنها ستدرس بدقة وتقرر وفقا لذلك، اعتمادا على الرد الإسرائيلي.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ إن هناك "مراكز قوى جديدة للنمو الاقتصادي والنفوذ المالي والسياسي، تظهر في المقام الأول هنا، في الشرق العالمي، وفي الجنوب العالمي ككل".
أعلن الحرس الثوري، العثور على جثة العميد عباس نيلفروشان، والذي اغتيل برفقة الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله في الضاحية الجنوبية بالعاصمة بيروت.
هددت كتائب "حزب الله" العراقية باستهداف قواعد الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة وحرمان العالم من النفط، وذلك في ظل تصاعد التوترات وتعهد الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ ضربة انتقامية كبيرة ضد إيران بعد هجومها الصاروخي الأخير.
حسب صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فقد جاءت هذه الطلبات في وقت يشهد فيه ترامب تهديدات متزايدة من مجموعات معادية، وخاصة من إيران، ما يثير تساؤلات حول الأمن الشخصي للمرشح السابق للرئاسة.
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: وحَّد وجود الإمام الخميني وطبيعة شخصيَّته الشعب الإيراني إلى حدٍّ كبير، ولعبت الحرب دورها في ترسيخ قيادته الدينيَّة والسياسيَّة، بل وكانت خصوصيَّة رمزيَّته القياديَّة أحد أدوات استدعاء الهويَّة القوميَّة، خصوصا حين بدأ العدوان البعثي في 1980م متبوعا بحصارٍ كامل. هذا البروز القيادي المطلوب صار أزمة في حد ذاته؛ إذ جعل الحصار من الالتفاف حول القيادة التفافا قوميّا، أو في أفضل الأحوال التفافا مذهبيّا؛ عاجزا عن الخروج إلى النطاق الأممي العام
التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة في تركمانستان، الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وخلال الاجتماع جرى الإشادة بتوطيد العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وهو ما أثار استياء وقلق الولايات المتحدة و"إسرائيل".
أثار التأخر الإسرائيلي في الرد على هجمات إيران الصاروخية غير المسبوقة، التي وقعت مطلع الشهر الجاري؛ تساؤلات لدى أوساط الاحتلال، خاصة في ظل التصعيد المتواصل على جبهة لبنان، وتنفيذ عملية برية عسكرية على الأراضي اللبنانية.
قال مسؤولون عرب لصحيفة "وول ستريت جورنال"؛ إن طهران هددت عبر قنوات دبلوماسية سرية باستهداف دول الخليج العربية الغنية بالنفط وحلفاء أمريكا الآخرين في الشرق الأوسط، إذا استخدمت أراضيها أو مجالها الجوي لشن هجوم على إيران.