يكمن السر وراء هذه الريادة في الموقع الجغرافي الفريد للساحل الأطلسي المغربي الذي يقع فوق أحد أغنى أنظمة الارتفاع البحري في العالم
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie