يبدو العالم إذن أمام رؤيتين مختلفتين؛ أمريكية لا دالة لها على الدبلوماسية، وروسية تتحسب من شرور ذلك التوجه وتسعى لمواجهته، لكنها لا تغلق الأبواب أمام الطروحات السلمية.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie