الشاعر الكيلاني عاش معظم حياته مبعثرا بين الوظيفة الحكومية ككاتب في الجيش وبين التدريس، وبين التشرد الذي لازمه طول حياته
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie