هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا أقصد أني أذم أو أهجو مقابل هذا الفيض من المديح، لا فأنا لا يخطر ببالي الذهاب في هذا الطريق، وإنما أقصد بالطريق العكسي، طريق التحليل والنقد، لكن هذا التفسير لم يكن كافيا، وظللت حائرا، غير قادر على تفسير حرصي هذا تفسيرا منطقيا..