هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتراف الدبيبة بحادثة تسليم المتهم إلى واشنطن جاءت عقب انتقادات واسعة لحكومته واتهامات لها بالتورط في فتح قضية كانت قد أغلقت سابقا
بوعجيلة المريمي كان قد اختطف من قبل مسلحين من منزله في طرابلس منتصف الشهر الماضي، قبل أن تعلن واشنطن عن تسلمه الأحد..
زار اللواء الليبي المتقاعد، خليفة حفتر، مدينة أجدابيا وألقى فيها كلمة رفض فيها منع العسكريين من الترشح لانتخابات الرئاسة
من المرتقب عقد رئيس البرلمان عقيلة صالح ورئيس مجلس الدولة خالد المشري اجتماعا نادرا بينهما في الداخل الليبي لحل المسائل الخلافية في مقدمتها القاعدة الدستورية تمهيدا للانتخابات وملف المناصب السيادية.
زار رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، تونس، والتقى الرئيس التونسي قيس سعيّد، بعد أشهر من زيارة مماثلة أداها إلى الجزائر حيث اجتمع بالرئيس عبد المجيد تبون..
كرموس قال إن آلية اختيار الحكومة الجديدة لم تحدد بعد، فإما أن يتم اعتماد حكومة باشاغا أو تشكل حكومة ثالثة
موقع فرنسي قال إن الدبيبة اجتمع مع أعيان في مصراته بهدف منع تشكيل حكومة جديدة واستمرار بقائه في السلطة
أثار اللواء الليبي، خليفة حفتر جدلا بعد أن وصف قتلى قوات "البنيان المرصوص" التابعة للغرب الليبي ومدينة مصراتة في حربهم ضد "داعش" بالشهداء.
التقت سفيرة الولايات المتحدة في العراق ، ألينا رومانوسكي، برئيس الوزراء، محمد شياع السوداني 6 مرات خلال 20 يوما فقط.
حاورت صحيفة "عربي21" رئيس المجلس الرئاسي لشؤون الانتخابات في ليبيا، زياد صالح دغيم بشأن الانتخابات في ليبيا والعملية السياسية هناك
برزت الاثنين، أزمة سياسية في الملف الليبي بين رئاسة الحكومة الوحدة الوطنية ورئاسة مجلس الدولة، أعقبتها ردود أفعال دولية.
اتهم مجلس الدولة الليبي حكومة عبد الحميد الدبيبة، بمنع جلسة مقررة للمجلس عبر قوة السلاح.
اتهم رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، أحزابا تونسية لم يوضحها بالوقوف خلف تقارير مفبركة بشأن محاولة اغتيال قيس سعيد؛ بهدف بث الفتنة بين البلدين.
دعا رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية الفرقاء للصراع على السلطة من خلال الانتخابات مشيرا إلى عدم وجود سلطة تنفيذية أخرى أو مرحلة انتقالية أخرى.
الدبيبة وقع اتفاقا عسكريا جديدا مع أنقرة يشمل تنظيم التعاون بشأن الاتفاقية العسكرية الموقعة بين الطرفين عام 2019
بالنظر إلى الأجندة التي التقى حولها عقيلة والمشري والتي ركزت على ملف المناصب السيادية، يمكن القول إن الاجتماع له ما بعده بمعيار التدافع بين الطرفين ومصالح الطرف الأكثر فاعلية في المسار السياسي..