هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت قيادات فلسطينية مختلفة في القدس المحتلة والداخل الفلسطيني المحتل عام 1948 أن موقفها من زيارة العرب والمسلمين للمسجد الأقصى المبارك لم يختلف عن السابق بضرورة عدم ارتباطها بالاحتلال، في حين عبر بعضهم عن انتظارهم لهذه الزيارات كنوع من تغيير واقع المسجد وليس لمجرد السياحة.