هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يوصف الدور الذي تلعبه أفريقيا الوسطى بالحرب السودانية بين الجيش، وقوات الدعم السريع بـ"الغامض"، وتُتهم بأن لها تحركات مريبة، بعد مرور أكثر من عام على الحرب التي خلفت عشرات آلاف القتلى، والجرحى، وملايين النازحين.
قال مستشار الرئيس السوداني السابق، الدكتور أمين حسن عمر؛ إن "الإسلاميين لم تمر عليهم أوقات هم أكثر اتفاقا وتعاونا من الوقت الراهن، والتيار الإسلامي في توحده وتنسيقه اليوم مؤهل، ولا ريب، لقيادة مرحلة ما بعد الحرب".
ذكر بيان مشترك لليونسيف والصحة العالمية وبرنامج الغذاء العالمي أن حياة الأطفال في السودان معرضة للخطر، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحمايتهم.
قال مدير المكتب الإقليمي لشرق وجنوب أفريقيا في منظمة العفو الدولية، تيغيري شاغوتان، إن السودانيين "يجدون أنفسهم عالقين في خضم أعمال العنف المتصاعدة التي تشهدها مدينة الفاشر بالسودان"..
اندلعت المعارك في الفاشر مركز ولاية شمال دارفور السودانية في العاشر من الشهر الجاري، وسط نزوح آلاف الأسر وتفاقم المعاناة الإنسانية.
اعلنت وسائل إعلام محلية سودانية قيام قوات الدعم السريع بخطف طفلة تبلغ من العمر 11 سنة من قرية "مكركا" بمحلية الكاملين بولاية الجزيرة، وطالبت أسرة الطفلة بدفع مبلغ مالي كفدية مقابل إطلاق سراحها.
ذكرت لجان شعبية في معسكر للنازحين حول مدينة الفاشر٬ أن واحدة من القذائف المدفعية سقطت داخل المعسكر وأصابت نازحين. ومنذ أسابيع، تحاصر قوات الدعم السريع مدينة الفاشر مركز ولاية شمال دارفور.
أضاف غوتيريش أنه يشعر بالقلق خصوصاً إزاء مصير سكان عاصمة ولاية شمال دارفور٬ الذين يواجهون خطر المجاعة وتداعيات أكثر من عام من الحرب.
تقع مدينة الفاشر في إقليم دارفور في بؤرة الاهتمام السوداني والدولي، حيث تحاصرها قوات الدوعم السريع فيما تغص بقوات نظامية ومليشيات قبلية متحالفة معها.
يترقب العالم مصير مدينة الفاشر السودانية التي يقطنها مئات الآلاف من النازحين الذين هروبوا جراء الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع..
أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن قوات الدعم السريع السودانية ارتكبت جرائم حرب وتطهير عرقي في ولاية غرب دارفور غربي السودان.
اتهم سياسيون وناشطون سودانيون السعودية بتقديم الدعم والتدريب لقوات الدعم السريع مطالبين حكومتهم برد على ذلك.
باتت مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور محاصرة من قبل قوات الدعم السريع بعد استيلاء الأخيرة على قرية قريبة منها.
شنت الخارجية السودانية، هجوما على بريطانيا، وقالت إنها تقدم الحماية للإمارات، رغم تمويلها الدعم السريع..
إبراهيم الصديق علي يكتب: لم تلتزم السلطات البريطانية بالدعوة لإيقاف الحرب، بل سعت في منابر دولية وإقليمية إلى تعزيز موقف مليشيا الدعم السريع، سواء كان ذلك في ابتدار مشروعات قرارات أو إفشال أخرى، أو دورها في منظمات حقوق الإنسان أو استضافتها لاجتماعات وناشطين من دعاة الحرب
في خطوة جديدة تضعف من نفوذ مليشيا الدعم السريع في السودان٬ انضم زعيم عشيرة المحاميد في إقليم دارفور بغرب السودان ورئيس مجلس الصحوة الثوري موسى هلال، إلى الجيش السوداني..