هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يخوض الجيش وقوات "الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 10 ملايين نازح ولاجئ
حسب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، نزح أكثر من 7 ملايين شخص داخليًا وفرّ ما يقارب مليونا شخص إلى البلدان المجاورة بينما يحتاج 25 مليونًا بشدة إلى المساعدة الإنسانية. وتشير التقديرات إلى مقتل أكثر من 20 ألف شخص منذ بدء الحرب في نيسان/ أبريل 2023.
أكد مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الثلاثاء، أن مستوى الدمار والموت والنزوح والمرض بالسودان "مأساوي"، لافتا إلى أنه لا توجد مساعدة كافية لعلاج الناس هناك..
كشفت صحيفة "التايمز" البريطانية، في تقرير لها تفاصيل تتعلق بالآثار المنهوبة من السودان، في ظل الحرب المستعرة بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أكثر من عام..
أدى هجوم لقوات الدعم السريع التابعة لمحمد حمدان دقلو، الشهير بـ"حميدتي"، على قرية وسط السودان إلى مقتل 40 مدنيا على الأقل، أمس الأحد..
اتهم تحقيق صحفي الإمارات باستخدام قوات فاغنر الروسية في تهريب الأسلحة لقوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش السوداني..
كشف السودان عن وثائق جديدة في إطار الدعم الإماراتي لمليشيا الدعم السريع في حربها ضد قوات الجيش، ووزع مجلس الأمن نسخة من الوثائق.
اكتشف تحقيق للأمم المتحدة لاحقا مقبرة جماعية لعشرات المدنيين من المساليت الذين يُزعم أنهم قُتلوا على يد قوات الدعم السريع. ويظهر مقطع فيديو تمت مشاركته بواسطة حساب مؤيد لقوات الدعم السريع على منصة إكس في حزيران/ يونيو 2023 أثناء الاستيلاء على المدينة مقاتلا يقف أمام منزل سلطان المساليت قائلا "لم يعد هناك مساليت ... العرب فقط".
تصاعدت حدة القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بشكل خطير مع تصاعد التحركات الدولية في محاولة لوقف الحرب المستمرة منذ منتصف نسيان/ أبريل 2023.
ودانت “شبكة أطباء السودان”، "المجزرة التي نفذتها الدعم السريع في حق المدنيين بسنار باستهدافها لمواقع تجمعات المواطنين بالأسواق، ما أدى لخسائر كبيرة وسط المدنيين العزل”.
تتزايد الدعوات الأممية والدولية لوقف الحرب في السودان لتجنب كارثة إنسانية تهدد الملايين بالمجاعة والموت نتيجة نقص الغذاء، بعد أن توسعت رقعة القتال لتشمل 13 ولاية من أصل 18..
قال رئيس مجلس السيادة، القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان؛ إن الدعم السريع تمردت على الدولة بهدف الاستيلاء على السلطة بقوة السلاح، حيث شنت الحرب على المواطنين العزل ومؤسسات الدولة بأكملها؛ خدمة لأطماع دول إقليمية “غير رشيدة”.
دعا خبراء من الأمم المتحدة، الجمعة، إلى نشر قوة "مستقلة ومحايدة من دون تأخير" في السودان، بهدف حماية المدنيين في مواجهة الفظائع التي يرتكبها الطرفان المتحاربان منذ نيسان/ أبريل عام 2023.
قتل 3 سودانيين وإصيب 14 آخرون جراء قصف لقوات الدعم السريع، على مدينة أم درمان غربي العاصمة الخرطوم.
تتساءل الكاتبة السودانية خلود خي، في مقالها في مجلة التايم عن سبب اهتمام العالم بما كان يحدث في إقليم دافور سابقا، بينما يغض الطرف على ما يحدث الآن من تهجير وإبادة جماعية لمعظم سكان السودان.
قال وزير الخارجية السوداني المكلف، حسين عوض، إن "نظرة بعض الدوائر في المجتمع الدولي إلى القوات المسلحة والمليشيا المتمردة كطرفين يتصارعان على السلطة ساهمت في تطويل أمد الحرب وتشجيع المليشيا على مواصلة فظائعها"..