هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا يضير الزائر لمغارة بيت ليد -أو "جعيتا فلسطين" كما يسميها البعض، أو "هُرُبَّة باطن الحمام" كما يُطلق عليها آخرون، لا سيما أهالي القرية- أن يمشي سيرا على الأقدام لبرهة من الزمن متحملا أشعة الشمس الحارقة ووعورة الطريق.