هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت حادثة احتجاج مجموعة من قوات الأمن التونسي الحاملة للسلاح أمام إحدى المحاكم التونسية، وتطويق مقرها بالسيارات الأمنية للمطالبة بالإفراج عن ثلاثة من زملائهم المتهمين في قضية "شبهة تعنيف" الاثنين، جدلا واسعا بين المنظمات الوطنية والحقوقية والأحزاب السياسية.