هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مع ما يتم حشده من حملات دعائية دعما للسيسي بالانتخابات الرئاسية المقررة بعد شهرين، عبر أذرعه الإعلامية وداخل مؤسسات الدولة؛ يثار التساؤل حول من يدفع ثمن تلك الدعاية؟ وهل تتحملها خزينة الدولة أم رجال الأعمال المؤيدون للنظام؟