ثمانية وستون عاما من العطاء الأدبي والثقافي، سافرنا خلالها في رحلة طويلة لنزور الأندلس والقاهرة وفلسطين، ونلملم جراح الماضي، لنبني تاريخا جديدا بعيدا عن الهزائم والانكسارات توقفت برحيلها..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie