هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت مجلة "سايكولوجي توداي" الأمريكية تقريرا عرضت فيه بعض الأسئلة التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند اتخاذ أي قرار بشأن أهدافك للعام المقبل.
إذا نجحت الطبقة السياسية في اجتياز هذا الشتاء الساخن من دون خسائر كبيرة للبلاد فإن تونس تكون قد وضعت نفسها جديا في مسار تثبيت التجربة الديمقراطية وتثبيت الديمقراطية آلية وحيدة للتداول على السلطة، مهما كانت نقائصها وسلبياتها..
تكاثرت كلمات العلماء السابقين في مدح التصوف والإشادة به باعتباره "العلم المظهر لحقائق الإيمان، والمجلي للتزكية الواردة في القرآن، والمحقق لمقام الإحسان الوارد في الحديث النبوي، والداعي إلى تحلية الباطن بالفضائل، وتخليته عن كل القبائح والرذائل"..
لقد تشكلت تحالفات "حماس" السياسية قبل العام 2006 خارج نطاق النظام السياسي الفلسطيني وفي مساحات المعارضة العشوائية التي كرسها سلوك منظمة التحرير الفلسطينية ما بعد أوسلو.
بات تراجع المستوى التعليمي ظاهرة ملفتة لأنظار المتابعين للتعليم في تونس. فالكثير من خريجي المدارس التونسية عاجزون عن صياغة أفكارهم بشكل واضح،
درجت وسائل إعلام عربية على استضافة متحدثين إسرائيليين (رسميين وأكاديميين ومحللين)، التزاما بشعارها الأثير "الرأي والرأي الآخر"، وهو ما أثار سخطا واسعا، واستياء كبيرا في أوساط متابعي تلك الوسائل، ما يحفزهم دائما على مطالبة تلك الوسائل بالتوقف عن استضافة أولئك المتحدثين. ?
لقد كان يمكن لرؤية "حماس" المنفتحة في فقه التحالف المرن لو وجدت مناخاً فلسطينياً وعربياً ودولياً مناسباً أن تكون نموذجاً مؤثرا في الفكر السياسي للحركات الإسلامية المعاصرة نظراً للإحترام الكبير الذي تحظى به لدى الجمهور الإسلامي.
?عقدت رابطة العالم الإسلامي الأربعاء الماضي مؤتمرها الدولي بمكة المكرمة، تحت عنوان "الوحدة الإسلامية.. مخاطر التصنيف والإقصاء"، والذي شارك فيه 1200 شخصية إسلامية من 127 دولة يمثلون 26 مكونا إسلاميا بحسب بيانات الرابطة.
استطاعت "حماس" خلال سنوات قصيرة من نشأتها أن تحسم هويتها السياسية الفكرية المختلفة عن الفصائل الأخرى، وباتت أكثر حضوراً في الشارع الفلسطيني.
تأسّست حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين "حماس" في مطلع الانتفاضة الأولى (1987- 1993)، ولكنها لم تنشأ من فراغ، إذ إنها تعتبر امتدادا لجماعة "الإخوان المسلمين"..
ليس العري غريبا على الفنون التونسية، فالسينما في تونس مشهورة في العديد من أعمالها بأنها سينما الخمر والجسد العاري..
تختلف تجربة الإسلام السياسي في فلسطين عن غيرها من التجارب العربية، ولم يُسجل أي نوع من التحالفات السياسية بين الحركات الإسلامية سواء فيما بينها أو مع التيارات الأخرى.
تتباين الآراء في فهم كثير من الأحداث والوقائع التي تجري في العالم، خاصة ما يجري منها في عالمنا العربي، بين من يرجعها إلى نظرية المؤامرة بالكلية، وبين من يرفض ذلك المنطق مقدما رؤاه التفسيرية المخالفة لذلك، واتجاه ثالث يقر بوجود المؤامرة لكنه يخطئّ تفسير كل الأحداث من تلك الزاوية.
يرى الكاتب والباحث في الشؤون الفلسطينية الدكتور ابراهيم حمأمي أن حركتي "حماس" والجهاد الإسلامي، اختصرتا عمليا الإسلام السياسي في فلسطين.
لقد تمترس بنشاط حركات الإسلام السياسي السني الكثير ممن المتضررين من إطاحة نظام صدام الذي أعقبه حل الجيش العراقي والمؤسسات الأمنية والمخابراتية وتسريح مئات آلاف من منتسبيها الذين فقدوا الثروة والسلطة والمكانة،
هل صحيح أن مصطلح "المعلوم من الدين بالضرورة" يقف حاجزا أمام التجديد في الفكر الإسلامي؟ أوهل هناك مفهوم موحد متفق عليه بين علماء الإسلام؟ هذا هو مدار التقرير التالي: