هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إحباط إسرائيلي من تباطؤ التطبيع مع دول عربية أبرزها المغرب والإمارات وسلطنة عمان والسعودية، في ظل استمرار جمود سياسي لدى الاحتلال..
ما تقوم به الإدارة المدنية الإسرائيلية في تعاملها مع الفلسطينيين هو الوجه الآخر لسياسات غزو القرى الفلسطينية، واقتحام المنازل، وتنفيذ الاعتقالات الجماعية، وإطلاق النار على المتظاهرين، وهي بذلك إحدى صور العنف الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي، لكنه عنف بيروقراطي.
هناك ارتفاع في عدد عمليات إطلاق النار في الضفة الغربية منذ بداية 2022..
الاحتلال مستاء من صمت دول الخليج على اتفاق النووي الإيراني المحتمل..
لابيد سيزور ألمانيا يومي 11 و12 أيلول/ سبتمبر المقبل، من أجل مناقشة موضوع التنازلات حول قضايا أساسية تتعلق باستعادة اتفاق النووي الإيراني..
سماء شرق البحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك سماء فلسطين المحتلة، "هي بؤرة عالمية لتشويشات الـ جي بي أس (GPS)"..
ذكر رئيس "الاتحاد العالمي ليهود المغرب"، سام بن شطريت، أن "مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء، هو من أكبر المساجد في العالم؛ بني نصفه على مياه البحر المجففة والآخر على اليابسة، وبخلاف المسجد الأقصى، لا يوجد أي قيد للزيارة والصلاة فيه لليهود والمسيحيين".
يبدي الإسرائيليون ثقة بالمزاعم التي يروجونها حول حاجة الدول العربية المجاورة لدولة الاحتلال للتعزيزات الأمنية في مواجهة ما يعتبرونه "التهديدات المشتركة"، مع شكوك هذه الدول العربية في الالتزام العسكري للولايات المتحدة.
زعم الكاتب في موقع زمن إسرائيل، يارون فريدمان، أن "علاقات تونس وإسرائيل تدهورت في سنوات الثمانينيات عندما استضافت تونس قيادة منظمة التحرير الفلسطينية".
يقول المؤرخ الإسرائيلي يغآل بن نون إن بداية العلاقة السرية مع المغرب بدأت في بداية شباط/ فبراير 1963.
أعادت المشاهد للإسرائيليين أيام انتفاضتي الحجارة 1987، والأقصى 2000، حتى بات مشهد اعتقال كل مطلوب مسلح يتحول إلى مواجهة عسكرية تسترعي انتباه الجميع، ما يكشف عن زيادة في عدد حوادث إطلاق النار واستخدام الأسلحة النارية..
المعطيات الإسرائيلية تشير إلى تزايد في أعداد الفلسطينيين والعمال الأجانب على حساب أعداد اليهود..
قال رئيس الموساد السابق، إن جهازه نفذ العديد من العمليات ضد مشروع النووي الإيراني بعضها في قلب إيران..
جيش الاحتلال على أهبة الاستعداد على الحدود الشمالية بسبب مخاوف من محاولات حزب الله إثارة استفزازات قبل التوقيع على اتفاق حول الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان وانطلاق نشاط منصة "كاريش"..
الموقع الأثري الذي يقع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، معروف منذ القرن التاسع عشر، ولكن بسبب المقاطعة الأكاديمية لإجراء "إسرائيل" بحوث أكاديمية في الضفة الغربية المحتلة منذ الثمانينيات، يرفض نشر بحوث من هذه المنطقة
زار صمويل تابوني المجلس الاستيطاني الإقليمي في الضفة الغربية، وهي الزيارة الأولى من نوعها إلى الضفة الغربية من قبل شخصية عامة من إندونيسيا