هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اللافت أن كل الهدايا التي يتلقاها نتنياهو في موسم الانتخابات هي على حساب العرب وتحديدا سوريا، وهذا الاستسهال في استرضاء نتنياهو على حساب العرب له أسبابه،
مهما حاول البعض تزييف الحقيقة بشأن الخيارات الأساسية للشعب الجزائري، يبقى الخط الوطني النوفمبري هو السيد لا محالة في هذه البلاد، وهو وحده الذي بإمكانه أن يصنع منها دولة مستقلة ديمقراطية واجتماعية في إطار المبادئ الإسلامية.
قبل ردح من الزمن، لكنه غير ناء في سياقاته ولا متبدّل كثيرا عن الحال الراهنة في دولة الاحتلال الإسرائيلي، توجّب على بنيامين نتنياهو أن يقارع إيهود باراك زعيم حزب «العمل»، وتسيبي ليفني زعيمة حزب «كاديما»؛
بعد أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماعه أمس مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في موسكو أن الجيشين الروسي والسوري عثرا على جثة الجندي الإسرائيلي المفقود منذ حرب لبنان عام 1982
شعارات ويافطات الجمعة السابقة، نقلت صورة سلمية وحضارية، متميّزة واستثنائية، لجزائريين يُريدون أن يشيّدوا جمهورية جديدة، لا يُظلم فيها أحد، ولا تضيع فيها الحقوق، وتختفي مظاهر “الحقرة” والتهميش والإقصاء، وتغيب كذلك فضائح سوء التسيير وتسيير السوء،
كيف يمكن أن نقرأ العلاقات الأردنية السورية، بعد بيان وزارة الخارجية، واستدعاء دبلوماسي سوري في عمان، للتعبير عن الاستياء بسبب اعتقال عشرات الأردنيين؟
سؤال لذلك القومجي العربي الذي كان يطالب الشارع العربي منذ عقود بالانتفاضة على الطواغيت: لماذا عندما انتفض الشارع وقفت أنت وأمثالك مع الطواغيت ضد الشارع؟
تواجه الجزائر اليوم بعد نهاية حقبة بوتفليقة تحديات كبيرة جدا وتجد نفسها أمام امتحان صعب للغاية. فمرحلة ما بعد رحيل رمز السلطة أكثر تعقيدا وصعوبة من المرحلة السابقة.
يبدو أنه لا «قعر» لحالة التشظي الفلسطينية؛ ننتقل من فشل المصالحة الوطنية الأعم والأشمل، إلى فشل محاولة تجميع فصائل المنظمة، إلى الفشل في الحفاظ على وحدة الفصيل الواحد.
?منهج الرئيس عبد الفتاح السيسي في التنمية الاقتصادية ساذج في أحسن الأحوال وطائش في أسوأها
إنه يومٌ عظيم آخر في تاريخ الجزائر والجزائريين؛ ففيه خطا الشعبُ خطوة كبيرة نحو استعادة حريته وفكِّ قيودِ الاستبداد التي كبّلته 57 سنة كاملة، كان يمكن أن تتحوّل إلى قرن كامل أو أكثر كما قال جمال ولد عباس، لو لم يثُر منذ 40 يوماً ويعصف بالظلم والظالمين.
يحتاج ترمب إلى مزيد من الفهم لسياساته ودوافعها، ومن ثَم تأثيراتها على الوضع الداخلي الأميركي، والأهم على الوضع الدولي والإقليمي، ومن ضمن ذلك القضية الكبرى في الشرق الأوسط، وهي الصراع مع المشروع الصهيوني.
لأول مرة يتفجر الخلاف المغربي الخليجي بهذه الحدة والوضوح، فطالما احتفظ المغرب بهدوئه الدبلوماسي، وحاول عبثا أن يختار الموقع الحيادي الذي يؤهله للعب دور الوساطة والمصالحة في الأزمة الخليجية،
لقد حقق الصحفي السعودي بموته أكثر بكثير مما حققه في حياته وذلك من خلال إطلاق نقاش بين عامة الناس حول الطريقة التي تُحكم من خلالها المملكة..
لم يتعلم بوتفليقة الدروس من تجربة بن علي في تونس ولا مبارك في مصر. كان يكفي الجزائريين إعلان من الرئيس بعدم نيته الترشح لولاية خامسة..
لا شك أن بريطانيا أصبحت مثاراً للسخرية بسبب تخبط الطبقة السياسية إزاء «بريكست»، وهناك الكثيرون الذين يحمّلون ماي القسط الأكبر من المسؤولية بسبب الأسلوب الذي أدارت به الملف ويرون أنها صنعت ورطتها بيديها..