هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عملية البحث عن رئيس جديد للجزائر، مازالت تجري في فيافي سياسية معقدة ومظلمة في الجزائر، بين رئيس حكومة سابق، زكّى نفسه قبل أن يزكّيه الناس، وقرّر أن يقتحم النار، وهو يعلم بأنها لن تكون لا بردا ولا سلاما عليه وعلينا، ورئيس حكومة أسبق زكّى نفسه أيضا، إلا أنّه اشترط أن يقتحم المعركة، ولكن من دون نار ولا
ما زال الوقت مبكرا للحديث عن حتمية التوافق بين الرياض وطهران، ولكن من الواضح أن السعودية أصبحت تحت ضغط شديد لإنهاء أزمتها مع إيران، وذلك بسبب الهجمات المتكررة على مصالحها والاستنزاف المستمر في اليمن، والتراجع الأمريكي عن دعم الرياض في مشروعها الإقليمي، ستحاول الرياض جاهدة أن يبدو أي خروج من الأزمة
لعب الرئيس العراقي الراحل الشهيد صدام حسين لصالح منتخب «النشامى» في المباراة المثيرة والأخيرة مع منتخب «الأزرق» الكويتي. لكنه لم يسجل أي هدف ولم يعبر بأي تمريرة من النوع الذي وصفه يوما رئيس فريق أردني بالعبارة التالية: «يخفق قلبي وأشعر بان القدس تحررت».
لم يكن قرار الرئيس الأمريكي ترامب بالانسحاب من سوريا، وسعيه من أجل ترميم العلاقة مع تركيا بالأمر المفاجئ بالنسبة إلى المتابعين لسياسات ترامب، والمطلعين على كيفية تعامل القوى الكبرى، خاصة في المرحلة الراهنة، مع مختلف الموضوعات؛ فالمصالح العارية هي التي تحدد التوجهات، وتتحكّم في عملية بناء التحالفات.
مظاهرات العراق، الجبارة والشجاعة، أثارت في بعض وسائل التواصل الاجتماعيّ، وفي عدد من المقالات الصحافيّة، مسألة الطائفيّة: هل نحن طائفيّون؟
رغبة في الهروب من بحث الأسباب الحقيقية التي دعت لجنة نوبل إلى منح جائزتها للسلام عن هذا العام لرئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، سارع البعض كالعادة إلى الحديث عن مؤامرة كونية على مصر، ولأن هؤلاء لا يريدون النظر إلى ما تحقق في إثيوبيا خلال الـ18 شهرا الماضية، ذهبوا إلى أن اللجنة النرويجية كافأت «أبي»..
الحقيقة الواضحة أن تركيا من أكثر الدول التي يلجأ إليها السوريون، بحكم أنها دولة مجاورة وحكومتها تحاول رعاية اللاجئين بكل إمكانياتها، ولذلك يساعد الأوربيون والعالم هذه الجهود التركية الإغاثية للسوريين، ويرون في تركيا أنها «دولة مصدّ» للاجئين السوريين، لكى لا يتسللوا إلى أوروبا.
تنتقل تونس من انتخاب إلى آخر، وبين كل منها برزخ يتسع ويضيق. الانتخابات الرئاسية تداعى لها عشرات، والبرلمانية آلاف، كانت الأسماء في الخضمين لوحة صراع تداخلت فيها ألوان الماضي والحاضر، وبينهما علامات استفهام وتعجب وتعرجات المجهول. في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية تهاوت أسماء كانت تمتلك أوراق وأ
الجزائريون أيضا خرجوا أخيرا يصرخون “الشعب يريد”.. وحددوا لذلك في البداية أهدافا وغايات نبيلة.
الجزائر ... من أحداث 5 أكتوبر 1988 إلى حراك 2019 بعد مرور أكثر من 7 شهور على الحراك يتساءل المواطن الجزائري عن مصير الانتخابات الرئاسية التي تأجلت مرتين ومبرمجة يوم 12 ديسمبر 2019، رغم أن الحراك ما زال مستمرا الجمعة تلو الأخرى، وما زال رافضا لتعليمات السلطة المتمثلة في قائد الأركان أحمد قايد صالح. ف
حينما يكون لديك توافق مجتمعي وتملك ثاني أقوى اقتصاد في العالم، ويحقق ميزانك التجاري فائضا مع كل البلدان، وحينما يكون لديك جيش قوي جدا وتملك أقوى صاروخ عابر للقارات في العالم يزيد مداه عن 14 ألف كيلومتر، ويحمل رؤوسا نووية ويصل إلى أي مكان في العالم، وقتها يمكنك أن تشعر بالأمان والاستقرار.
?عندما فكرت في إطلاق هذا الوسم كان الهدف كشف ما يفعله مكتب تويتر في دبي والنتيجة أنه أصبح وسماً عالمياً.. وشارك فيه الآلاف وتفاعل معه المغردون من شتى الدول العربية، ليكون هذا الوسم هو عبارة عن احتجاج ودلالة واضحة عن وجود احتقان شديد من تصرفات المكتب الإقليمي، سواءا في إغلاق الحسابات لبعض المعارضين لأنظمة تتبع أو تدعمها " أبوظبي " بشكل أو بآخر، بالإضافة إلى إخفاء الوسوم " الهاشتاقات" الرائجة والمتداولة، حيث لاحظ الكثيرون اختفاء وسوم تكون فيها الهاشتاقات، رغم سيل المشاركات الهائلة فيها، وبالمقابل ظهور وسوم سطحية لا توجد عليها مشاركات.
بعد أن كان السفير الأمريكي المستوطن ديفيد فريدمان قد صرح بقدر من الثقة، بأن الإدارة الأمريكية، ستعلن عن تفاصيل صفقتها، قبل نهاية هذا العام، يجد المبعوث جيسون غرينبلات سببا، للإعلان عن أن الإفصاح عن تلك الصفقة، مؤجل إلى اجل غير مسمى.
أولا: إذا لم تتعلم الحكومات في دولنا العربية دروساً بعيدة المدى، من إضراب " القوى العاملة"، وإضراب المعلمين في الأردن مثلا، عندها تصبح الملامة الذاتية لا جدوى منها.
يعكس إصرار السلطات العراقية على حجب مواقع التواصل الاجتماعي منذ أكثر من أسبوع، القوة والتأثير الذي شكلته هذه المواقع بتنظيم وتحشيد الاحتجاجات الشعبية الواسعة التي لفّت بغداد ومدنا أخرى وهزّت الحكومة والطبقة السياسية الحاكمة، فيما لم تتمكن كل الآلة الإعلامية الرسمية من صحافة وتلفزيونات تقليدية التصدي
مع اقتراب موعد رئاسيات 12 ديسمبر 2019، تسارِعُ فرنسا الخطى لإنقاذ أيتامها في الجزائر من خطر فقدان تأثيرهم التقليدي في الحكم والعودة إلى حجمهم الطبيعي، ما يعني بالنتيجة فقدان نفوذها في الجزائر.