هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بينما تدفع الدول العربية باتجاه التطبيع مع إسرائيل، ينبغي على الفلسطينيين الاستمرار في النضال من أجل الحرية والمساواة..
خيبة أمل عظيمة ظل وقعها يزداد على السودانيين، مع اطراد تصاعد الضائقة المعيشية على الطبقة المسحوقة، وهم الغالبية العظمى من المواطنين، وقد اختفت الطبقة الوسطى تماما، فالمواطنون اليوم فئتان؛ قلة قليلة جدا بيدها الثروة، وغالبية غالبة لا تملك شيئا وتعيش تحت خط الفقر المدقع.
أما السادات الذي اقترح بعد زيارته للقدس المحتلة، وبعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد؛ اقترح سحب حصة من مياه النيل، وحفر «ترعة السلام» من تحت قناة السويس؛ تصل لسيناء ومنها إلى النقب (1979م)، ووجد اقتراحه معارضة داخلية وعربية وأفريقية شديدة منعت التنفيذ، هذا بجانب اقتراح قدمه مشارك في «ندوة التعاون الاقتصاد
مساء الجمعة الماضي، اتصل بي أحد الزملاء الصحفيين، وقال لي بصوت مملوء بالفرح والسعادة والحماس، إن هناك طبيبا في إحدى محافظات وسط الدلتا، نجح في اختراع علاج حاسم وسريع لفيروس كورونا، وقال لي إنه عبارة عن خلط دواءين معا، وإنه قادر على شفاء المريض خلال ٢٤ ساعة فقط.
بشار الأسد، الرئيس السوري، على خلاف كبير مع أغنى رجال سوريا؛ ابن خاله رامي مخلوف، تبع ذلك مظاهرات واحتجاجات في السويداء ودرعا حيث بدأت الثورة. هل تكتمل الدائرة، وقد تشتد لعصيان شامل؟ ولتعقيد الأوضاع أكثر؛ حزمة جديدة من المقاطعة الأمريكية بدأت ضد النظام. كل هذه مجتمعة تشكّل الخطر الأكبر الذي يواجهه ح
الحقيقة الماثلة للعيان أنّ حكومات الاحتلال المتعاقبة لم ترغب بأي استقلال فلسطيني أصلاً، ولم تجرؤ أي حكومة إسرائيلية حتى الآن عن التلفّظ بمصطلح "الشعب الفلسطيني" أساساً لأنّه يتعارض مع الأيديولوجيا الصهيونية والعقيدة الاستيطانية