هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عماد الشدياق يكتب: مسار الخطة يقوم على ثلاثة مبادئ: "العدالة" و"الشمولية" و"الواقعية"، تجمع بين الإصلاحات السياسية والإدارية من جهة والتحول الاجتماعي- الاقتصادي العميق لدولة تنتظر بلوغ عدد سكانها نحو 20 مليون نسمة مع نهاية العام الحالي
محمود القلعاوي يكتب: أهمية دورات تأهيل الشباب على الزواج تساعدهم على خوض تجربة الزواج بمهارات ومعارف تجعلهم يتفهمون طبيعته، ويتعلمون جيدا أن الاختلافات الزوجية ما هي إلا طبيعة الحياة وليست نهايته
خديجة طلال القديري تكتب: أيها الأب الراقي المفعم بالحيوية والنشاط والأمل والإحساس المرهف والحنان المختبئ خلف شخصيتك القيادية العملية المثقفة الآسرة، دعني أخبرك عزيزي بأنك أب مثالي وبدرجة واضحة؛ لأنك عرفت جيدا ما هي أسرار الأبوّة الناجحة الفعالة المثالية.
محمد صالح البدراني يكتب: تعظيم الأشخاص وتأليههم حتى لو دمروا البلاد وأهانوا العباد هي صفة البارزين بالتغلب، وهم غير مؤهلين ليكونوا رجال دولة بل سلطات عمياء غاشمة ظالمة غالبا أو ضعيفة الثقافة والأداء
محمد صالح البدراني يكتب: الحرص على عوامل الحكمة تنعكس على السلوك، لأن من فقد حكمته شوه ما يحمل من علم بمخالفته أو بسوء سلوكه
محمد صالح البدراني يكتب: التكتيك كما الاستراتيجية هنالك حمل أي تخطيط وتحشيد وأهداف وغايات، الغايات لا تعلم من الميداني وإنما من ركائز السياسة، فالميداني مهمته ميدانية ولا يعلم أكثر فكل مسئول عن جزء في صناعة الحدث. القوات اليوم هي في مرحلة التحشيد، واسأل من تسأل فلن يعرف الأهداف الأولية بتسلسلها والتي بتراكمها وتصاعدها ستصل الحملة إلى الغاية
أحمد السلامي يكتب: علاج اليمني الوحيد اليوم يكمن في التعويل على بناء دولة تحميه، وتعزّه وتحافظ على كرامته، وإذا كانت هذه الدولة مغيبة أو مختطفة، فعليه أن يستعيدها.
محمد صالح البدراني يكتب: أي جدلية إيجابية بين الحكم والأهداف تحدده الرؤية وبرامج تبني أيديولوجيا وتحدد مسارات، وهذا لا يأتي بالتقليد أو استيراد المدنية أو البرامج المتماهية مع ثقافات مختلفة وإنما من داخل المنظومة يكون الإصلاح، وعدا ذلك سيخلق القلق ثم الفوضى والانكسار وتشتت الأمة
خديجة طلال القديري تكتب: اجعلوا من صدوركم وقلوبكم مكاناً رحباً يتسع لتساؤلات أطفالكم وزيّنوها بأسلوب نقاش جميل مهذب وراقٍ تستطيعون من خلاله بناء جسر متين من الثقة والمحبة والاحترام والصداقة، فهذا الجسر هو الطريق الذي سيعيدهم إليكم بكل محبة للإجابة عن تساؤلاتكم حينما تفقدون تواصلكم مع العالم الخارجي
محمد صالح البدراني يكتب: عندما تكون الأمة في حالة انحدار حضاري وتخلف مدني تعيش في الفوضى وأحلام اليقظة.. فمن أمة ممتدة لمشارق الأرض ومغاربها مكانيا وبعد أن فقدت حضارتها الفكرية وتقوقعت في محاريب السلطة؛ انهارت وتفككت فلم يعد هنالك وجود لما يجمعها فاتجهت إلى الروابط الهابطة التي تخاطب الغريزة ولا تنتج فكرا
هذه معضلتي، فقد وجدت نفسي كبيرًا فجأة، وكنت أرافق ذلك الرجل كل صباح مبكّرين، نحمل صناديق وأكياس الخضار ثم نرجع ببعض النقود، لكنه ارتأى أن يريح ظهره وساقيه فمات، وبكت أمي قليلًا، فقد كنا نقتصد في الدموع أيضًا..
التصالح مع الذات لا يعني التسامح معها وما إلى ذلك مما يطرحه بعض مربي الأنا وتعميقها، بل بمراقبتها فالإنسان على نفسه بصيرة، ينبغي النظر إلى إعادة بناء الذات بما يضفي السعادة والحيوية إلى محيطك وتكون إيجابيا فيه ومنتجا، متجاوزا الإخفاقات قدر الإمكان بلا صراعات..
محمد العودات يكتب: الواقع العملي أثبت أن الأيديولوجيات والأفكار التي قامت في أثناء وبعد جلاء الاستعمار في القرن العشرين، من فكر إقامة الدولة الإمبراطورية العربية وفكر إحياء الدولة الإمبراطورية الإسلامية. هذه التجارب على أرض الواقع، أثبتت أنها أفكار غير قابلة للحياة وماتت، لكنها نتيجة أسباب اقتصادية وروحية وأدبية واجتماعية لا زالت موجودة بيننا حتى الآن.
محمد سرسك يكتب: الأرض ممتدة أبدا بلا وطن، وانطلقت في ذُعْرها السّيقان. أخي أصبح صانعا كبيرا. أختي استقرّت مع زوجها في دولة خليجية. صديقي هاجر مع عائلته إلى أمريكا، لكنهم لم يقيموا فوق بيته تمثالا للحرية