هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حواس محمود يكتب: من حق الجالية الكردية الاحتجاج السلمي الحضاري والعمل السياسي والديبلوماسي مع أي دولة أوروبية أو أي دولة في العالم، ولكن ليس من حقها أو ليس من حق بعض أفرادها سلوك أعمال العنف والتكسير والتخريب
علي شيخون يكتب: نجحت في تنظيم كأس العالم بصورة أبهرت الأعداء قبل الأصدقاء، وغيّرت الصورة الذهنية السلبية عن العرب والمسلمين، وأزالت بالممحاة ما دبره الحاقدون من الغرب والشرق لإفشالها.
محمد شعيب يكتب: قوانين العمل التي ورثناها عن النظامين البريطاني والباكستاني، أكثر فاعلية في حماية مصالح أصحاب العمل وأصحاب المصانع، بدلا من تأمين حقوق العمال.
صالح الهمص: في هذه البطولة كتبت قطر تاريخا جديدا وتمت إعادة صياغة التاريخ، وإن النظرة للعالم العربي للثقافة العربية ستختلف عن الكثير من الدول باتجاهات أكثر إيجابية، وفي المقابل ستناصب دول أخرى قطر بصورة خاصة والثقافة العربية بصورة عامة؛ العداء، على اعتبار أن ما حدث في المونديال لم يكن متوقعاً من حيث خروج قطر عما كان يُرسم في المونديال
أنيس منصور يكتب حول طريقة قطر في إدارة بطولة كأس العالم
حول كتاب "خمسة آلاف يوم في عالم البرزخ" لصاحبه الأسير حسن سلامة
المصريون تتعزز قناعتهم يوما بعد يوم، رغم الخوف والترهيب، بأن التحرك صار مطلبا ملحّا لا يحتمل التأجيل من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه من مكتسبات المصريين المصادَرة
يتناسون خلافاتهم الشديدة يتوحدون في بأسهم الشديد لهدم المسجد الأقصى الشريف وإحلال هيكلهم الوهمي بدلا عنه
بين فينة وأخرى، تتردّد الريح فتسحب ظلال الأشجار الطويلة على الحُطام
عيد المعلم ليس كلمة بسيطة تنطق وتردد، لكنها ذات معنى ودلالة عميقة، فهو الوفاء والإخلاص
هو واقع حال المواطن العربي في هذه المنطقة اليوم وهذا الوقت، لم يعد يدري أين يتوجه ويوجه بوصلة حياته التي لم تعد تكترث بشيء إلا متابعة المسير ونمط الحياة المتتابع، بروتين متساو إلا من بعض التجديد البسيط الهامشي
المشروع تحت رعاية جمعية نماء في الكويت، وتبلغ الميزانية السنوية للمشروع حوالي 100 ألف دينار كويتي، ويعمل فيه حوالي 300 داعية من حول العالم بلغات متعددة
كيف نحمل التوراة في تيهنا؟ أبيْنا فقد كان التيه مُرّاً، والرحلة القاسية أجدبت قلوبنا، والرمل يضمّخ أنوفنا ويُرمد عيوننا، فماذا فعل الرب؟ نتق الطور فوق رؤوسنا فرأيناه كغيمة عظيمة فوقنا، فسجدنا وأعيننا مصوّبة إليه وقلوبنا واجفة منه، فأطعنا الربّ وحملنا كتابه كي لا نموت أو نُسحق.
لم يكن يدرك محمد الجبة أن نهاية المطاف ستكون بوفاته في بلد غير بلده الذي أحبه وأراد لأهله العيش الكريم أو أنه سيدفن في تراب غير ترابه، وهو الذي لم يتوانَ يوما في الدفاع عنها والتضحية من أجلها