هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
آن لنا أن نستفيق فعندما يكتب التاريخ بهدف إخفاء جريمة صار تزويرا في أوراق وطنية ولابد من تصحيحه حتى نستطيع أن نصحح حاضرنا ومستقبلنا.
الحديث في القرآن الكريم كان وما زال موضع اهتمام المسلمين على مر العصور.
ليس كتابا بقدر ما هو تمهيد لمشروع بحثي ضخم يريد بناء النظرية الحركية الإسلامية في باب السياسة الشرعية، وهو من الكتب التي يصعب استعراضها في مقال، وإن كان ضروريا التعريف به والإشارة إليه.
يعد حادث الهجرة من الأحداث التي غيرت مجرى التاريخ، وفيه من الدروس والعبر ما فيه، وها أنا ذا أذكر بعضا مما تعلمته من الهجرة المباركة: علمتني الهجرة:
يحاول البعض أحيانا إخفاء ضوء الشمس، لا لأن الشمس غائبة، ولكن لأن رمدا يملأ عينيه، بعد أن ملأ الحقد قلبه..
يتخذ التيار السياسي موقفه بين ما يريده وما يخشاه، ويبدو أن مشاركة الإخوان الانتخابية كانت خليطا بين الأمرين.
أيها السادة لكم في السجون أحبة بل سادة، وفي المسيراة إخوة وأخوات بل قادة؛ فاذكروا سادتكم، ولا تنسوا قادتكم، وتذكروا قول الله تعالى {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ } [الحجرات: 10].
لا أحد عصيّ على التغيير، إلا من أبى وقاوم.. وأكثر الحركات تطورا وتقلبا وتغيرا هي تلك التي ارتبطت بهموم الناس من طرف وصنعت الفعل أو رد الفعل من طرف آخر.. ولا شك أن #الإسلاميين كانوا وما زالوا أكثر المستجيبين لدواعي التغيير، ولكنه بهم ناعم بطيء لا يشعر به إلا وثيق الصلة بتلك الحركات، لذلك وجب التنبيه
فاجعة جديدة تعيشها بنغازي بعد العثور على 14 جثة في مكبِ للقمامة بمنطقة الليثي، مصابة بالرصاص، مقيدة وعليها آثار تعذيب وحشي، ومن بينها جثث أب وثلاثة من أبنائه، وخمسة من حفظة القرآن الكريم.