هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: الخلل أوجد نوعا من الهالات لرجال الدي، ولا رجال للدين في الإسلام، بل علماء. وهو ليس تخصصا ولا احتكارا، وهي حقيقة للأسف ستزعج هؤلاء العلماء وهم يعلمون أنها صحيحة، فرسّخوا الانطباعات، فمن ثار عليها متصورا أنها حقيقة الدين انحرف للإلحاد ومن حاول أن يتعامل معها بجزئية خرج متمردا مشوها بفكره، وكم من ازدواج وانحراف عندما يتلاعب هؤلاء ويلوون المعنى وفق الظرف والمصلحة وفق اعتقادهم أو لرغباتهم أنفسهم
خديجة طلال القديري تكتب: أنا لا أريد أن تحبني، لكن أريد منك أن تقرأني لتشعر بكل حرف لم يُكتب. "يا آدمي".. أن تحبها شيء وأن تستشعرها شيء آخر..
مصطفى أبو السعود يكتب: الفكرة الدافعة لإنشاء القناة هي أن الكثير من الناس يعزفون عن القراءة، لكنهم ينفقون أوقاتهم على المنصات المرئية والمسموعة..
محمد صالح البدراني يكتب: البدائل متعددة، وربما تكون الفكرة حافزا لتعاون دول مجلس التعاون في إقامة مركز تجاري بحري عند منطقة سبخة الحمر، وسأحاول أن أضع البدائل.
أسامة الرشيدي يكتب: تبدو هذه الردود وكأنها تستنكف انتقال صلاح إلى دوري عربي، مقابل الفخر بكونه يلعب في الدوري الإنجليزي، أعرق دوريات العالم..
عماد الشدياق يكتب: مسار الخطة يقوم على ثلاثة مبادئ: "العدالة" و"الشمولية" و"الواقعية"، تجمع بين الإصلاحات السياسية والإدارية من جهة والتحول الاجتماعي- الاقتصادي العميق لدولة تنتظر بلوغ عدد سكانها نحو 20 مليون نسمة مع نهاية العام الحالي
محمود القلعاوي يكتب: أهمية دورات تأهيل الشباب على الزواج تساعدهم على خوض تجربة الزواج بمهارات ومعارف تجعلهم يتفهمون طبيعته، ويتعلمون جيدا أن الاختلافات الزوجية ما هي إلا طبيعة الحياة وليست نهايته
خديجة طلال القديري تكتب: أيها الأب الراقي المفعم بالحيوية والنشاط والأمل والإحساس المرهف والحنان المختبئ خلف شخصيتك القيادية العملية المثقفة الآسرة، دعني أخبرك عزيزي بأنك أب مثالي وبدرجة واضحة؛ لأنك عرفت جيدا ما هي أسرار الأبوّة الناجحة الفعالة المثالية.
محمد صالح البدراني يكتب: تعظيم الأشخاص وتأليههم حتى لو دمروا البلاد وأهانوا العباد هي صفة البارزين بالتغلب، وهم غير مؤهلين ليكونوا رجال دولة بل سلطات عمياء غاشمة ظالمة غالبا أو ضعيفة الثقافة والأداء
محمد صالح البدراني يكتب: الحرص على عوامل الحكمة تنعكس على السلوك، لأن من فقد حكمته شوه ما يحمل من علم بمخالفته أو بسوء سلوكه
محمد صالح البدراني يكتب: التكتيك كما الاستراتيجية هنالك حمل أي تخطيط وتحشيد وأهداف وغايات، الغايات لا تعلم من الميداني وإنما من ركائز السياسة، فالميداني مهمته ميدانية ولا يعلم أكثر فكل مسئول عن جزء في صناعة الحدث. القوات اليوم هي في مرحلة التحشيد، واسأل من تسأل فلن يعرف الأهداف الأولية بتسلسلها والتي بتراكمها وتصاعدها ستصل الحملة إلى الغاية
أحمد السلامي يكتب: علاج اليمني الوحيد اليوم يكمن في التعويل على بناء دولة تحميه، وتعزّه وتحافظ على كرامته، وإذا كانت هذه الدولة مغيبة أو مختطفة، فعليه أن يستعيدها.