هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الحياة في تعز تستعيد عافيتها يوماً بعد آخر، وهناك خطوات يجري العمل عليها لتفعيل مؤسسات الدولة، وضبط الأمن وإن بصورة بطيئة
حسن بهنسي بهلول شخصية سنيمائية جسدها عادل أمام ،أحترت فيها، فأنا لا أعلم هل هي شخصية واقعية هربت من الواقع للخيال كي تبوح بما لا يمكنها أن تبوح به في الواقع، أم هي شخصية خيالية نزلت إلي أرض الواقع فألتهم أحلامها وجعلها طوال الفيلم تصرخ "أنا بحلم" عل صوتها يوقظها من ذاك الكابوس الذي تعيشه فتعود
لم يبق لمصر من الخروف الذي ربما سد جوع شعبها سوى الحبل أبقاه ناظر الوقف كي يعدم به آخر المطالبين بحق مصر في الحياة..
علينا أن نبنى قدرتنا الإعلامية المؤثرة في الجماهير، وأن تكون هي مصدر التأثير في الرأي العام لا أن نترك عقولنا وعقول الجماهير لمن ثرنا عليهم
تنامت المخاوف في الآونة الأخيرة من صعود التيارات الشعبوية، خصوصا الفترة التي تلت فوز الرأسمالي المحافظ دونالد ترامب بفترة الرئاسة الأمريكية الجديدة بعد الرئيس المثير للجدل باراك أوباما بازدواجية آرائه وتصرفات إدارته بالتعاطي مع الملفات الدولية بشكل أساسيّ.
وقت ظهور حركات وكيانات فاعلة تتجنب أخطاء الماضي وتبتعد عن التنظير والمبادرات العقيمة، وتتبنى استراتيجيات على الأرض ومنهجية للثورة، وتتقن كيفية أدارة الحراك على الأرض وتوظيفه، وأن يكون لديها خطة للتحرك وخطط بديلة
أؤكدُ أنَّ كثيرين ممن سافروا خارجَ أوطانهم بإرادتهم، أو حتى وهم مجبرون عليها، يعلمون كم هي مؤلمة تلك الغربة؛ فهى عُمـر يمر دون حساب، وفيها أحباب نُفارقهم دون وداع
خيانة العسكر كلعبة جومانجي كلما ألقي الزهر خرجت من اللعبة لعنة تطارد اللاعبين، هكذا هي حياتنا مع العسكر لعبة ملعونة أُجبرنا كشعب على لعبها
يختلف سوق الأسهم عن الأسواق المالية الأخرى حيث لا توجد سلعة أو عملة تُباع أو تشترى بل يحتوى "سوق الأسهم تداول" على أوراق مالية أو أصول مالية يتم تحديد سعرها وقيمتهامن خلال البائع والمشترى فى هذا السوق ويتم تداولها بطريقة إلكترونية.
إنسان ينتمي للإنسانية في زمن اللا إنسانية، ولدتني أمي في بقعةٍ من الجغرافيا، مسلما بالفطرة التي فطرني الله عليها. لا تهمني جنسيتي كثيرا، بقدر ما يهمني انتمائي للإنسان ومبادئ الإسلام التي أمرتني بذلك. مسلم أنا في زمن الكفر والتكفير، وكافر بتقسيم الجغرافيا الذي رسمه اتفاق سايكس بيكو قبل مائة عام.
النار تأكل في قلبي، لا يغذيها إلا العجز عن نصرة أهلنا في حلب، ولا يؤججها إلا الخذلان الذي وجدته هذه المدينة العزيزة على قلب كل مسلم وكل عربي، الصور تنهمر علينا كالصواعق، التي تنير لنا الحقائق لبرهة..
ما بين الجهاد والاحتلال رؤوس ترفع ورؤوس تداس، فما بين مجاهدنا الذي أفنى حياته يناضل من أجل دينه و وطنه، فيعدمه المحتل شنقا ويموت مرفوع الرأس فيسطر التاريخ اسمه بحروف من نور وتتناقل الألسنة طيب ذكره..
من يتحدّث عن سقوط حلب فهو ساقط أخلاقياً، لأنّ حلب ستبقى أيقونةً حيّةً، تؤرخ لحقبة مهمة من التآمر على الشعب السوري
الحل الوحيد المتاح أمامنا جميعا هو أن نظل متمسكين بمبادئ ثورتنا والاتفاق علي صيغ سياسية مشتركة.. لتدب الحياة في جسد الثورة المنهك، ليتعافى ويسترد الحقوق
مثلما عانت تعز المدينة من ويلات الحرب التي فرضتها ميليشيات الحوثي وصالح والدمار الذي طال أحياءها،لم يكن مستبعدا أن يصل القادمون من كهوف ما قبل التاريخ إلى ريف تعز لخوض معركة مع الأرض والإنسان هناك، وهو ما لم يتوقعه كثيرون..