هل أخطأت المملكة المغربية في توقيت إعلانها قطع العلاقات الديبلوماسية مجددا مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية؟ وهل يمكن تصديق كون القرار مجرد استجابة لضغوطات "أمريكية وإسرائيلية وسعودية" كما أدعى حزب الله في بيانه المكذب ل"الادعاءات" المغربية؟
في فيلم (12 strong – 2018) للمخرج نيكولاي فوغلسيغ، وبعد تمكن فرقة من النخبة الأمريكية من السيطرة على مدينة مزار الشريف بمساعدة قوات الجنرال رشيد دوستم. يقف الجميع على مشارف المدينة.
مرة أخرى، يعود شبح حمل السلاح خيارا أوحد للدفع بحل ممكن لقضية الصحراء المغربية المستمرة منذ أكثر من أربعة عقود. الجديد في الموضوع أن التهديد آت من الحكومة المغربية بعد أن ألفنا سماع أسطوانة إعلان الحرب من قياديي جبهة البوليساريو..
خلال أشغال مؤتمر يعنى بالتعليم، عقد في دبي، كانت أولى اللقاءات التي انتهت بموافقة العقيد معمر القذافي على خطة تمويل الحملة الانتخابية لوزير الداخلية الفرنسي وقتها، نيكولا ساركوزي، حسب ما نقلته الصحف الفرنسية هذه الأيام..
نور وحبيبة وعمر وروح إيلان يعلمون أن الوطن قد ضاق بأجسادهم الصغيرة وأرواحهم البريئة وأن مصيرهم حقيبة بحجم وطن بديل يتنقلون بها في أرض الله الواسعة وإن ضيقتها الحواجز العسكرية ومناطق التفتيش في الداخل وعلى الحدود..
في الوقت الذي صار فيه أطفال بريطانيا العظمى يقلدون لحية صلاح دونما خوف من أن يصنفوا في دائرة الإرهابيين أو موالاتهم، ارتأى صلاح، المرتعب كغيره ممن يوجهونه بالكتابة، من لحية صارت مع الأمر الواقع رمزا "دينيا" أو "إخوانيا"، مطالبة نجم الجماهير بالظهور بمظهر ابن النيل، الفلاح المصري الأصيل.
كانت صدمة الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها فرنسا في السنوات الأخيرة مؤثرة بشكل كبير في نظرة المواطن الفرنسي إلى الإسلام تحت تأثير الهجمات الإعلامية المنظمة التي سعت إلى هدفين
فرقة موسيقية مكونة من قس مسيحي وحاخام يهودي وإمام مسلم يتغنون بالتعايش والعيش المشترك، كانت فكرة المنتج نيكولا لوجون في الفيلم الفرنسي (تعايش – 2017) للمخرج فابريس إيبوي، والهدف لم يكن إيمانا بجدوى التعايش ولا رغبة في تكريس مفاهيم العيش المشترك بل مجرد اسثتمار في الرموز لأهداف ربحية ليس إلا.
أجهد قائد الانقلاب بمصر نفسه طوال ثلاثة أيام كاملة، جمعته بحوارييه، بمؤتمر "حكاية وطن" أرادها مختصرة في شخصه ومعبرة عن "إنجازات" لم ير منها المصريون الكثير باعترافه ربما خوفا من "أهل الشر" كما دأب على التبرير.
صرفت الإمارات من المال ما صرفت لتشييد بنايات فرعونية تدخلها التاريخ الحديث. وصرفت من المال ما صرفت لابتداع تاريخ لا أصل له حد نسب الكابوتشينو إلى أبوظبي.