سياسة عربية
ارتقاع عدد قتلى اشتباكات لبنان إلى 11 و55 جريحا
بيروت - وكالات
15-Mar-14
05:29 PM
شارك
ارتفع عدد ضحايا الاشتباكات التي اندلعت بين منطقتي باب التبانة وجبل محسن في مدينة طرابلس بشمال لبنان منذ ثلاثة ايام، إلى 11 قتيلا و55 جريحا إثر وفاة أحد الجرحى السبت.
وذكرت مصادر أمنية أن أحد ضحايا الجولة الـ20 لاشتباكات باب التبانة وجبل محسن في مدينة طرابلس شمال لبنان، توفي متأثرا بجروح أصيب بها جراء رصاصة قنص؛ ما يرفع عدد القتلى إلى 11، والجرحى إلى 55 شخصا، بينهم 5 عسكريين.
وقالت إن حدة الاشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والقذائف الصاروخية ورصاص القنص خفت في المدينة مساء السبت.
وكانت حصيلة سابقة ذكرت أن عدد الضحايا بلغ تسعة قتلى، و50 جريحا. وعمل الجيش اللبناني على وقف القتال بين المنطقتين بالرد على مصادر إطلاق النار.
وتشهد طرابلس المدينة الثانية في لبنان جولة القتال الـ 20 منذ عام 2008؛ ما أدى إلى سقوط مئات القتلى والجرحى.
وفي السياق، قتل شخص وأصيب ثلاثة آخرون السبت، بسقوط صواريخ مصدرها الأراضي السورية على قرى في شرق لبنان تعتبر معاقل لحزب الله الشيعي الذي يقاتل إلى جانب النظام السوري، وفق ما أفاد مصدر امني.
وقال المصدر الذي رفض كشف هويته إن "شخصا قتل وأصيب آخر في قرية النبي عثمان بصواريخ اطلقت من الجانب السوري"، متحدثا أيضا عن جريحين في قرية اللبوة المجاورة. وتعتبر القريتان من مناطق نفوذ حزب الله.
وسبق ان استهدفت مناطق نفوذ الحزب مرارا بصواريخ وهجمات انتحارية دامية تبنتها جماعات جهادية متطرفة أعلنت أنها بمثابة رد على تدخل الحزب المسلح إلى جانب النظام السوري.
وضاعفت مشاركة الحزب في النزاع السوري الانقسام في لبنان بين موالين للنظام السوري ومؤيدين للمعارضة المسلحة المناهضة له.
وفي سياق متصل أطلق الجيش الإسرائيلي، عصر اليوم السبت، النار باتجاه مجموعة من الشباب اللبناني، اقتربوا من الجدار الأمني الفاصل بين البلدين، بحسب صحيفة إسرائيلية.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، على موقعها الإلكتروني نقلا عن مصدر عسكري قوله، "قام الجيش الإسرائيلي عصر السبت بإطلاق النار على مجموعة من الشبان اقتربوا من السياج الأمني الفاصل بين لبنان وإسرائيل، قرب قرية الغجر".
وفيما لم يحدد المصدر ما إذا كان ذلك أسفر عن سقوط ضحايا أم لا، اكتفى بالقول إن "المجموعة اللبنانية فرت عقب إطلاق النار"، وفق الصحيفة.
وتشهد الحدود اللبنانية - الإسرائيلية استنفارا من جانب الجيش الإسرائيلي على خلفية تفجير عبوة ناسفة الخميس، في دورية عسكرية إسرائيلية، قالت وسائل إعلام إنه أسفر عن إصابة 3 جنود.
وذكرت مصادر أمنية أن أحد ضحايا الجولة الـ20 لاشتباكات باب التبانة وجبل محسن في مدينة طرابلس شمال لبنان، توفي متأثرا بجروح أصيب بها جراء رصاصة قنص؛ ما يرفع عدد القتلى إلى 11، والجرحى إلى 55 شخصا، بينهم 5 عسكريين.
وقالت إن حدة الاشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والقذائف الصاروخية ورصاص القنص خفت في المدينة مساء السبت.
وكانت حصيلة سابقة ذكرت أن عدد الضحايا بلغ تسعة قتلى، و50 جريحا. وعمل الجيش اللبناني على وقف القتال بين المنطقتين بالرد على مصادر إطلاق النار.
وتشهد طرابلس المدينة الثانية في لبنان جولة القتال الـ 20 منذ عام 2008؛ ما أدى إلى سقوط مئات القتلى والجرحى.
وفي السياق، قتل شخص وأصيب ثلاثة آخرون السبت، بسقوط صواريخ مصدرها الأراضي السورية على قرى في شرق لبنان تعتبر معاقل لحزب الله الشيعي الذي يقاتل إلى جانب النظام السوري، وفق ما أفاد مصدر امني.
وقال المصدر الذي رفض كشف هويته إن "شخصا قتل وأصيب آخر في قرية النبي عثمان بصواريخ اطلقت من الجانب السوري"، متحدثا أيضا عن جريحين في قرية اللبوة المجاورة. وتعتبر القريتان من مناطق نفوذ حزب الله.
وسبق ان استهدفت مناطق نفوذ الحزب مرارا بصواريخ وهجمات انتحارية دامية تبنتها جماعات جهادية متطرفة أعلنت أنها بمثابة رد على تدخل الحزب المسلح إلى جانب النظام السوري.
وضاعفت مشاركة الحزب في النزاع السوري الانقسام في لبنان بين موالين للنظام السوري ومؤيدين للمعارضة المسلحة المناهضة له.
وفي سياق متصل أطلق الجيش الإسرائيلي، عصر اليوم السبت، النار باتجاه مجموعة من الشباب اللبناني، اقتربوا من الجدار الأمني الفاصل بين البلدين، بحسب صحيفة إسرائيلية.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، على موقعها الإلكتروني نقلا عن مصدر عسكري قوله، "قام الجيش الإسرائيلي عصر السبت بإطلاق النار على مجموعة من الشبان اقتربوا من السياج الأمني الفاصل بين لبنان وإسرائيل، قرب قرية الغجر".
وفيما لم يحدد المصدر ما إذا كان ذلك أسفر عن سقوط ضحايا أم لا، اكتفى بالقول إن "المجموعة اللبنانية فرت عقب إطلاق النار"، وفق الصحيفة.
وتشهد الحدود اللبنانية - الإسرائيلية استنفارا من جانب الجيش الإسرائيلي على خلفية تفجير عبوة ناسفة الخميس، في دورية عسكرية إسرائيلية، قالت وسائل إعلام إنه أسفر عن إصابة 3 جنود.
شارك
