سياسة عربية
مثير.. إسرائيليون يقاتلون صلاح الدين بخيول وسيوف (شاهد)
عربي21- عمر النجار
03-Jul-17
12:41 AM
شارك
أدى رجال إسرائيليون دور مقاتلين صليبيين يقاتلون القائد المسلم الشهير صلاح الدين الأيوبي.
موقع "المصدر" الإسرائيلي نشر صورا من مشاهد تمثيلية أداها إسرائيليون كهول في طبريا، وتساءل: "ما الذي يدفع المتقدمين في العمر إلى التنكر كفرسان صليبيين وشن حرب ضد جيش صلاح الدين، بعد انتهاء المعركة بـ 850 عاما؟".
وقال الموقع إنه "وصل السبت عشرات الأشخاص لاستعادة ماضي معركة حطين، بينما كانت تسود درجات حرارة مرتفعة معدلها 30 درجة، وهم يركبون الحصون ويضعون الدروع الواقية والخوذات، ويحملون الحربات، ويرفعون الأعلام".
واستعاد "المصدر" وقائع المعركة التي انتصر بها صلاح الدين الأيوبي على الصليبيين، وانتهى عصر الاحتلال المسيحي في بيت المقدس عام 1187.
ونوه الموقع إلى أن هذه هي السنة الثامنة على التوالي التي تُقام فيها في إسرائيل مبادرة "لاستعادة ماضي المعركة".
وبحسب الموقع، فإن مؤدو المشاهد التمثيلية هم من أعضاء نوادي الفرسان وهواة السيف، ويؤدون الأدوار كجزء من المعركة، حيث يرتدون زيا كاملا ويحافظون على قواعد المعارك الخاصة بمعارك الفرسان من القرن الثاني عشر.
ويجري الممثلون رحلة طولها 30 كيلومترا باتجاه طبريا، التي خرج منها جيش صلاح الدين، ويلتقون في قمة جبل حطين.
موقع "المصدر" الإسرائيلي نشر صورا من مشاهد تمثيلية أداها إسرائيليون كهول في طبريا، وتساءل: "ما الذي يدفع المتقدمين في العمر إلى التنكر كفرسان صليبيين وشن حرب ضد جيش صلاح الدين، بعد انتهاء المعركة بـ 850 عاما؟".
وقال الموقع إنه "وصل السبت عشرات الأشخاص لاستعادة ماضي معركة حطين، بينما كانت تسود درجات حرارة مرتفعة معدلها 30 درجة، وهم يركبون الحصون ويضعون الدروع الواقية والخوذات، ويحملون الحربات، ويرفعون الأعلام".
واستعاد "المصدر" وقائع المعركة التي انتصر بها صلاح الدين الأيوبي على الصليبيين، وانتهى عصر الاحتلال المسيحي في بيت المقدس عام 1187.
ونوه الموقع إلى أن هذه هي السنة الثامنة على التوالي التي تُقام فيها في إسرائيل مبادرة "لاستعادة ماضي المعركة".
وبحسب الموقع، فإن مؤدو المشاهد التمثيلية هم من أعضاء نوادي الفرسان وهواة السيف، ويؤدون الأدوار كجزء من المعركة، حيث يرتدون زيا كاملا ويحافظون على قواعد المعارك الخاصة بمعارك الفرسان من القرن الثاني عشر.
ويجري الممثلون رحلة طولها 30 كيلومترا باتجاه طبريا، التي خرج منها جيش صلاح الدين، ويلتقون في قمة جبل حطين.
شارك
