تعرضت
سفينة كانت تقل لاعبي فريق محلي أوغندي وعددا من مشجعيه للغرق في بحيرة "ألبرت" غرب البلاد.
وقالت
السلطات الأوغندية إن ما لا يقل عن 30 شخصا لقوا حتفهم في حادث
غرق السفينة، التي كانت تحمل عددا أكبر من قدرتها الاستيعابية، 45 شخصا، وكان الركاب يرقصون وبعضهم ثملا، يغنون وينفخون في الفوفوزيلا.
وأوضح رئيس الشرطة الأوغندية عقب الحادث أن المياه كانت هادئة، لكن المشكلة وقعت حين تجمع الفريق ومشجعوه أثناء الرقص على جانب واحد من السفينة، ما أدى إلى انقلابها وغرق 30 شخصا، بينما تمكنت الشرطة وصيادون من إنقاذ 15 شخصا.
وجدير بالذكر أن الفريق كان متوجها لخوض مباراة ودية بكرة القدم بمناسبة أعياد الميلاد.