سياسة دولية

كلمة قاتل السفير الروسي بتركيا مترجمة للعربية (شاهد)

قاتل السفير الروسي تركيا
قاتل السفير الروسي تركيا
أعلنت السلطات التركية اسم منفذ عملية اغتيال السفير الروسي في أنقرة، ويدعى "مولود ألتنتاش"، ويعمل رجلا في الأمن، وتخرج من أكاديمية الشرطة.

وهتف المهاجم: "نحن الذين بايعوا محمدا على الجهاد، لا تنسوا حلب وسوريا، كل من له يد في هذا سيدفع الحساب".

وأضاف: "ارجعوا إلى الوراء، لن أخرج إلا ميتا، ما لم تكن بلادنا في أمان فإنكم أيضا لن تذوقوه".



التعليقات (3)
هشام
الأربعاء، 21-12-2016 08:49 ص
هذا الرجل شجاع وبطل
خ م د
الأربعاء، 21-12-2016 04:30 ص
حرام هادشي ليكيوقع فلعالم شي بغا يقتل شي علامات ساعة هدي
الدسوقي
الثلاثاء، 20-12-2016 04:21 ص
قبح الله من اعتبر من بني جلدتنا و قومنا جرائم الروس و أذنابهم من ( آل شحاطة ) و الصفويين و حزب اللات و الروافض الملاعين ضد شعبنا المسلم الثائر في شامنا المباركة ؛ أعمالا مشروعة و دفاعا عن الشرعية ( شرعية الشيطان أبي شحاطة الصغير الحقير ) و حربا على ما يسمونه بالإرهاب ، و ما عمله هذا البطل سليل محمد الفاتح إرهابا و عدوانا على " الأبرياء " . لا براءة من اليوم لقتلة أطفالنا و نسائنا و شيوخنا. لقد قاتلنا الروس و أخرجونا من ديارنا ( النزوح الحلبي إلخ ) و ظاهروا على إخراجنا ، و ديننا الحنيف لا ينهانا عن الثأر المشروع من هؤلاء الأعداء الملاعين : فالسن بالسن و العين بالعين ، و" ما لم نأمن في ديارنا و أوطاننا فلن يأمن أعداؤنا " ـ آخر وصية لقاتل سفير الصليبيين الروس ـ . رحمك الله يا مولود و أسكنك فسيح جنانه ؛ فقد رفعت عاليا رأس أمة المليار و ثمانمئة مليون مسلم و قد آن لنا أن نستفيق من غفوتنا و ننهض من كبوتنا ، فهذا العالم المنافق الظالم لا يفهم سوى لغة القوة : ( و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم و آخرين لا تعلمونهم الله يعلمهم ) ،و لعنة الله على أعداء الله و أنبيائه و رسله أعداء الحق و الخير و العدل و الجمال . ( و لينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) صدق الله العظيم .