أبو عزرائيل من جديد ورسالة إلى "دواعش" الموصل (شاهد)

متى كنتم من أنصار الحسين يا أفاقين تتركون رسول الله وتقتلون المسلمون العزل بغير ذنب إكتسبوه تدعون حب الحسين والحسين منكم براء فهل أمرتم كما أمر رب الحسين بالمعروف ونهيتم عن المنكر

هذا الرافضي الارهابي المجرم المدعو ابو عزرائيل يستعرض عضلاته ويتشدق ويتبخطر ويرتكب شتى الموبقات هو وكافة الحثالات التي على اشكاله والذين يعملون في خدمة ومصالح الاستخبارات الامريكية والصهاينة وهنا لا ادافع عن تنظيم الدولة او ما يطلق عليها بداعش من قبل المخالفين لهم وكلنا يعلم ولا يرضى كذلك عن كثير من ممارسات هذا التنظيم وما جره على الاسلام وسمعة المقاومين والمجاهدين والثوار المسلمين في سوريا وغيرها من سلبيات ومصائب بفعل العقلية التي وصلت للطاغوتية حينا والاجرامية احيانا اخرى واعلانهم الحرب على المسلمين قبل الاخرين في الاديان والمذاهب والامم الاخرى ولكن في المقابل ونعود للمدعو ابو عزرائيل واشباهه وزملائه واقرانه بالنذالة والسفالة والارهاب والعمالة والانحطاط امثال هادي العامري والخزعلي والمهدس وغيرهم لنقول والله ثم والله لولا الدعم اللامحدود والغطاء الجوي الرهيب التي تقوم به امريكا وحلفائها واسرائيل وحتى بعض جيوش العربان وبمساعدة روسيا وايران لما استطاع لا ابو عزرائيل ولا ابو ميخائيل ولا اي وغد مهما على شانه في طوائف الرافضة والصفويين ان يدخل شبرا واحدا من ارض الانبار وقلاع اهل السنة وعاصمة المقاومة والجهاد مدينة التوحيد والمساجد وارض العلماء والاحرار امثال الشيخ المجاهد والعالم الرباني الشيخ حارث الضارب يرحمه الله تعالى