صحافة عربية

صالح غاضب من غباء الحوثي وساجدة زوجة صدام على قيد الحياة

الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الجمعة
الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الجمعة
نقلت صحيفة الشرق الأوسط عن مصادر في المؤتمر الشعبي العام اليمني، بأن علي عبد الله صالح توعد بأنه سيقود المعارك بنفسه، وأنه غاضب من تصرفات الحوثيين وغبائهم، على حد تعبيره، بسبب الخسائر التي تكبدوها في مختلف المحافظات.

وبحسب مصادر الصحيفة، فإن صالح قال إن جماعة الحوثي يقاتلون لكن لا يفكرون كيف يقاتلون، ولا يفكرون كيف يمكن أن يصنعوا النصر، وأن هزائمهم باتت كارثة على المؤتمر قبل أن تكون كارثة عليهم.
ووصف صالح الهزائم في الجنوب وإب بأنها "كارثة"، وحمل جماعة الحوثي مسؤوليتها، وقال: "دعمتهم بكل شيء لكنهم لا يستطيعون أن ينتصروا وحاصروا صنعاء بهزائمهم".

ونقلت الصحيفة عن مصدر مسؤول في جماعة الحوثي أن السبب الرئيسي فيما وصلت إليه جماعة الحوثي هذه الأيام، هو الرئيس المخلوع علي صالح.

وأضاف المصدر أن صالح أدخل الحوثيين إلى صنعاء وبعدها سهل لهم مهمة التوسع في جميع المحافظات بدعم مالي كامل منه. وأشار القيادي الحوثي، إلى أن الجماعة كانت تعتبر صالحا الممول الأساسي لكل عملياتها، دون أن تدرك هدفه من وراء تلك التسهيلات.

وتابع: "صالح فاجأ الحوثيين في الفترة الأخيرة بكثرة المماطلات وعدم صرف أي دعم للجماعة، مما قادها إلى الانهيار وخسرت الكثير في الجبهات".
 
العراقيون يدفعون 176 ضعف ما يدفعه الأردنيون لفاتورة الخليوي
 
عرضت صحيفة الحياة نتائج تحقيق صحفي يثبت أن (24 دولارا) فقط تتقاضاها شركات الاتصالات في الأردن، تعادل (4230 دولارا) تتقاضاها شركات الاتصالات في العراق، مقابل العدد نفسه من دقائق الاتصال، فيما يعادل كل 70 سنتاً يدفعها الأردني ثمناً لـ (1) غيغابايت من الإنترنت، 7 دولارات يدفعها العراقي للحصول على السعة نفسها.

كما يثبت هذا التحقيق، عبر خبراء، أن الفارق بين أسعار الشركات العراقية والأردنية سيرتفع أكثر، إذا ما أصرت الحكومة العراقية على قرارها استيفاء ضريبة مبيعات مقدارها 20 في المئة على أسعار بطاقات "الموبايل"، إذ سيدفع المواطن العراقي هذه الضريبة مرتين، الأولى لمصـــلحة خزينة الدولة، والثانية إلى الشركات التي ستـــحرص على تعويض خسائرها من تراجع المبيعات بأكثر من طريقة.

ووفقا للصحيفة، يعتمد هذا التحقيق الذي أنجز وفق صحافة البيانات، في شكل أساس، على تحليل الأرقام والمعلومات الواردة في بيانات شـــركات الاتــصال العاملة في العراق (زين العراق، آسيا سيل، كورك تليـكوم)، والأردن (زين الأردن، أورانج الأردن، أمنية) وعروضها المقدمة في مكاتبها في العاصمتين، العراقية بغداد، والأردنية عمان، إضافة إلى البيانات والعروض المقدمة في مواقعها الإلكترونية على شبكة الإنترنت.

وتنقل الصحيفة عن خبراء اقتصاد وقانونيين، أن السبب الرئيسي في هذا الفرق الشاسع في الأسعار بين الشركات العراقية ونظيرتها الأردنية، يكمن في جملة عوامل من المرجح أنها ستستمر لوقت ليس بالقصير، وأبرز هذه العومل: انعدام المنافسة بين الشركات العراقية بسبب احتكارها لقطاع الاتصالات وفقا للعقد الاحتكاري الذي وقعته هذه الشركات مع الحكومة العراقية عام 2007، وسيظل نافذا حتى 2022.
 
35 طنا مبيعات الذهب في الإمارات في النصف الأول
 
كتبت صحيفة الاتحاد الظبيانية بأن إجمالي حجم مبيعات الذهب في السوق المحلي، نما خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 40% ليصل إلى 35.1 طن، مقابل 25 طنا خلال النصف الثاني من العام الماضي، حسب التقرير الفصلي لتوجهات الطلب على الذهب الصادر عن مجلس الذهب العالمي أمس.

وتنقل الصحيفة عن إحصائيات مجلس الذهب العالمي أن تراجع أسعار الذهب خلال النصف الأول من العام الحالي، لم يؤثر على نمو قيمة مبيعات المعدن الأصفر في الإمارات خلال الفترة المشار إليها بنسبة 31% لتصل نحو 5 مليارات درهم مقابل 3,8 مليار درهم خلال النصف الثاني من العام الماضي.
وأفاد التقرير الذي تشير إليه الصحيفة أن الأسواق في مختلف دول العالم، تمر بحركة تصحيح في الطلب على الذهب في أعقاب طفرة النمو التي شهدها العالم منذ العام 2013 وحتى منتصف العام الماضي.
 
ساجدة زوجة صدام على قيد الحياة
 
نقلت صحيفة القدس العربي عن مصادر مقربة من عائلة الرئيس الراحل صدام حسين، أنباء شاعت عن وفاة السيدة ساجدة خير الله طلفاح في العاصمة الأرنية عمان.

وقال أقارب لصدام للصحيفة، إن السيدة طلفاح موجودة في الدوحة وهي بكامل صحتها، وليست في مشفى الخالدية في عمان كما تناقلت بعض المواقع والصحف.

ووفقا للصحيفة، تبين بعد التقصي أن مصدر الخبر قد يكون أحد أقرباء العائلة المقيمين في بلد أجنبي، حيث طلبوا من أحد الصحفيين الذهاب إلى مشفى الخالدي في عمان والسؤال في العناية المركزة عن وجودها من عدمه، فما كان من موظفي المستشفى إلا أن أعطوا إجابة غامضة من غير نفي أو تأكيد، مما جعل بعض الصحفيين العراقيين يظن بصدق المعلومة.

وتشير الصحيفة إلى أن ساجدة تقيم مع ابنتها حلا صدام حسين في العاصمة القطرية الدوحة، بينما تقيم رغد الابنة الكبرى للرئيس الراحل صدام في عمان برفقة شقيقتها رنا صدام حسين.
التعليقات (1)
قاهر الفرس والشيعه وايران
السبت، 15-08-2015 03:37 م
صدام حسين وعدي وقصي احياء يرزقون