سياسة عربية

اغتيال وكيل وزارة وصدامات دامية جنوب ليبيا

اغتيال حسن الدروعي الأول من نوعه لعضو حكومي منذ الاطاحة بنظام القذافي  - ارشيفية
اغتيال حسن الدروعي الأول من نوعه لعضو حكومي منذ الاطاحة بنظام القذافي - ارشيفية
  شهدت ليبيا ليل السبت الاحد اول اغتيال لعضو في الحكومة منذ الاطاحة بنظام معمر القذافي في حين شهدت مناطق جنوب البلاد مواجهات قبلية دامية خلفت 27 قتيلا.

فقد اعلنت مصادر طبية وامنية مقتل وكيل وزارة الصناعة الليبية حسن علي الدروعي برصاص مجهولين في مدينة سرت (500 كلم شرق طرابلس) مسقط رأسه.

ونددت الحكومة في بيان بالاغتيال الذي وصفته ب "العمل الاجرامي الجبان" مؤكدة انها "لن تدخر جهدا في ملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة".

وقال مصدر امني لوكالة فرانس برس ان الدروعي وكيل وزارة الصناعة والعضو في المجلس الوطني الانتقالي الذراع السياسية للانتفاضة التي اطاحت بنظام القذافي "قتل برصاص مجهولين ليل السبت الاحد خلال زيارة كان يقوم بها لمسقط رأسه سرت"، واضاف المصدر الذي طلب عدم كشف هويته ان "مسلحين اطلقوا صليات من الرصاص على الدروعي في وسط سرت".

واوضح مصدر في مستشفى ابن سينا بسرت لفرانس برس ان "المسؤول الليبي اصيب بعدة رصاصات في اماكن عدة من جسمه".

وهي اول عملية اغتيال لاحد اعضاء الحكومة الانتقالية منذ سقوط نظام معمر القذافي في تشرين الاول/اكتوبر 2011.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

 وعثر في وقت لاحق على متفجرات مثبتة بسيارته، فيما بدا أن من اغتالوه اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة. واتهم مسؤول أمني رفض الكشف عن اسمه إسلاميين متشددين باغتياله، وقال إنهم يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس، وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لإبعاد ناقلة اقتربت من مرفأ يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن النفط.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

12/01/14 16:49:31

مقدمة 2-مسلحون يغتالون وكيل وزارة الصناعة الليبية

Add to Collection
(Create New)
|Print

 

(لإضافة تفاصيل)

من غيث شنيب

طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.

والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.

وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.

وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.

وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."

واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.

وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .

وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.

ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.

ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.

وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.

وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.

وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.

التعليقات (0)