هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.
(لإضافة تفاصيل)
من غيث شنيب
طرابلس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - اغتال مسلحون حسن الدروعي وكيل وزارة الصناعة الليبية في وقت متأخر من مساء أمس السبت أثناء عودته لمنزله بسيارته من جولة تسوق في مدينة سرت الساحلية.
والقى مسؤولون امنيون باللوم على إسلاميين متشددين في قتل الدروعي.
وبعد عامين من سقوط معمر القذافي ما زالت ليبيا تعاني من اعمال عنف واغتيالات وغالبا ما يلجأ مقاتلون سابقون وميليشيات للقوة لفرض مطالبهم على الحكومة الهشة.
وذكر مسؤول امني كبير طلب عدم نشر اسمه أن الدروعي اصيب بعدة رصاصات.
وقال "اطلقوا النار عليه من سيارة اخرى اثناء قيادته سيارته واصيب بعدة رصاصات. في وقت لاحق عثر على متفجرات مثبتة بسيارته. النظرية هي انهم اطلقوا النار عليه بعدما لم تنفجر القنبلة."
واتهم المسؤول إسلاميين متشددين يسعون لبسط نفوذهم على سرت التي تقع على بعد نحو 460 كيلومترا شرقي العاصمة طرابلس. وتنعم سرت باستقرار أكثر من العاصمة ومدينة بنغازي الشرقية.
وكانت سرت اخر معقل للموالين للقذافي في الانتفاضة التي أطاحت به. وقتل القذافي في سرت في 20 اكتوبر تشرين الأول عام 2011 .
وتكافح حكومة رئيس الوزراء علي زيدان التي اضعفتها الخلافات السياسية للسيطرة علي مناطق ما زالت ميليشيات تهيمن عليها.
ولم ينته المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) واعضاؤه بعد من بنود رئيسية للتحول الديمقراطي في البلاد بعد الإطاحة بالقذافي ووصل الخلاف بين الاحزاب العلمانية والإسلامية بشأن سبل المضي قدما لطريق مسدود.
ولم ينته بعد إعداد الدستور الجديد وترفض الميليشيات التي شاركت في القتال ضد القذافي التخلي عن سلاحها بدعوى أن الحكومة المركزية اضعف من ان تقر الامن والاستقرار.
وفي بنغازي تقاتل القوات المسلحة لكبح نفوذ جماعة انصار الشريعة المتشددة التي وصفتها واشنطن الاسبوع الماضي بأنها منظمة إرهابية.
وتمثل سيطرة محتجين مسلحين على مرافيء رئيسية لتصدير النفط في شرق البلاد للمطالبة بمنحهم حكما ذاتيا أوسع نطاقا ونصيبا اكبر من الثروة النفطية تحديا رئيسيا للحكومة.
وقالت السلطات إنه في الاسبوع الماضي فتحت البحرية النار لابعاد ناقلة اقتربت من مرفيء يسيطر عليه محتجون لتحميل خام بشكل غير قانوني فيما وصفته الحكومة بمحاولة للالتفاف على سيطرتها على عمليات شحن الخام.