هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ينشر الاحتلال فيديو اللحظات الأخيرة للسنوار، معتقدا بذلك أنه يوجه ضربة معنوية للمقاومة.— Mohamed Abbas (@mohammad_abas) October 17, 2024
و كن والله تجد السنوار ينظر للمسيرة نظر المستهزئ بالموت، ويلقي عليها عصا، كأنه يقول سأقاتل حتى النفس الأخير ..
يرسخون بطولة ومقدام وشجاعة السنوار ورمزيته بما قدموه لا العكس ..
سيتذكر… pic.twitter.com/lO4thtBKoa
اظهار أخبار متعلقة
התיעוד שאתם רואים אינו מה שאנשי חמאס או גא"פ או חיזבאללה רואים.— Elior Levy • אליאור לוי (@eliorlevy) October 17, 2024
הם רואים אדם שנלחם עד הרגע האחרון, עד טיפת הדם האחרונה. גם כשהוא פצוע. בודאי לא מושפל.
סינוואר כבר הפך להיות מיתוס; דמות שגדולה הרבה יותר מהאדם עצמו. טוב שחוסל, אבל שום חיסול לא ישנה את זה גם דורות קדימה.
צריך לומר:… pic.twitter.com/5Bpu4roTz2
عُلُوٌ في الحياة وفي الممات / لحق أنت إحدى المعجزات !!! هناك رجال إذا فقدوا فُقد ركن من أركان الأمة ورموزها وأبطالها وشهدائها ! وهناك رجال إذا فُقدوا فقدت الأمة إحدى خونتها وأسافلها وأراذلها ! هناك من سيسجل التاريخ أسمائهم من نور ! وهناك من سيلعنهم الله والناس والتاريخ ! وإنا لله… pic.twitter.com/pUEP64Xaig— مهنا حمد المهنا (@mohana63) October 17, 2024
نقيب الصحفيين "خالد البلشي": رحيل يليق بقائد يحتضن سلاحه ويقاتل وسط رجاله وتبقى فلـ.ـسطـ.ـين هي القضية وأصل الحكاية#مزيد pic.twitter.com/K65fCm875i— مزيد - Mazid (@MazidNews) October 17, 2024
هذه الصورة صورة عز وفخر وشجاعة وإقدام وبطولة وفداء ومٯاومة.— Ali Bk (@Bk_Hanas) October 17, 2024
وفي نفس الوقت هذه الصورة وكل صور القـ تل والمجارْر في غرْة سببها تخاذل القسم الأكبر من المسلمين.
سببها حصار مصر المستمر منذ عقدين.
سببها تآمر الخليج ودعمهم لإنهاء المٯاومة.
سيُسجل التاريخ من تخاذل ومن تآمر ومن نَصر pic.twitter.com/F3qhP3yQsj
هو "الفلسطيني الكامل": أن تكون لاجئا فمقاتلا فأسيرا فمقاتلا فعابرا فمطاردا فمشتبكا فشهيدا— Khalil Kawtharany خليل كوثراني (@KhalilKawthrany) October 17, 2024
منح السنوار نمط القائد السياسي روحاً جديدة، عندما أعاده إلى القيادة الميدانية حتى الممات.— Saeed Ziad | سعيد زياد (@saeedziad) October 17, 2024
نمط القائد السياسي بربطة العنق واللباس الأنيق والمكتب المزركش لم يكن يعجب السنوار، فكانت قيادته مختلفة، من الميدان وليس المكتب، من مواقع القتال وليس من الحصون، باللباس العسكري وليس بالثوب…
كنا نحلم ونتخيل مشهد خاتمة أنس بن النضر رضي الله عنه وهو مسجّى بين المشركين وفي جسده بضع وثمانين طعنة يوم أحد، وكنا نحلم بمشهد عز الدين القسام وهو محاصر مشتبك في أحراش يعبد حتى قضى برصاص الاستعمار، وكنا نتخيل مشهد النهاية البطولية لعاصم بن ثابت رضي الله عنه، ومحاولة المشركين…— Saeed Ziad | سعيد زياد (@saeedziad) October 17, 2024
السنوار هو نموذج الشخصية الفلسطينية، العنيدة، الصلبة، التي نُكبِت وأُبيدت عام 1948، سنوات قليلة وإذ بالفلسطيني يلملم أشلاءه، يجتمع من كل مكان بأفواجِ مقاتلين.— معتصم ️ (@Muatsim) October 17, 2024
أصيبت الصهيونية في الستينيات بصدمة لا تقل عن صدمة السابع من أكتوبر.. وتساؤلوا: كيف لهؤلاء المزارعين البسطاء أن ينتفضوا… pic.twitter.com/iy0sVFsW6v
يا لها من صورة. النحولُ والشيبُ والسترةُ العسكريةُ والذخيرةُ والوجهُ الفلسطينيُّ المهيب بقذيفةٍ فوق حاجب الجبل، والمكان غزة، كما كانَ ينتظر.— باسل رفايعة Basil Alrafaih (@basilrafayeh) October 17, 2024
يا لَه من وسامٍ على جبينك يا يحيى السنوار. لقد أخذتَ حياتك منهم "خاوة" وانتزعت حياتكَ الأخرى "خاوةً"، ونزعتَ الأقنعة كلها عن عالم همجي،…
قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَىٰ.— غسان ياسين Ghassan yassin (@ghassanyasin) October 17, 2024
صدق الله العظيم #يحيى_السنوار pic.twitter.com/Xu17bGT31S