عربى21
الإثنين، 08 أغسطس 2022 / 10 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • حقن حوت أبيض علق بنهر السين بمقويات لإنقاذ حياته
  • ضابط ليبي يكشف كواليس اختطاف قوات حفتر لابنته
  • حصيلة الخسـائر جراء عدوان الاحتلال على غزة (إنفوغراف)
  • أسعار النفط تهبط قرب أدنى مستوياتها منذ نحو 5 أشهر
  • تونس: إحباط 17 محاولة هجرة غير شرعية وإنقاذ 255 مهاجرا
  • لماذا يطلب صندوق النقد من مصر خفض الجنيه مع كل قرض؟
  • تعليق صورة سعيّد على مئذنة مسجد يثير جدلا بتونس (صور)
  • إماراتي يحرق سيارته في الصحراء خوفا من الحسد (شاهد)
  • بايدن يدين جرائم قتل 4 مسلمين بأمريكا.. "هجمات حاقدة"
  • بدء الحوار الشعبي لقوى ومعارضين مصريين في الخارج
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    مسيرة الأعلام العنصرية وتداعياتها

    محمود النجار
    # الثلاثاء، 31 مايو 2022 10:30 م بتوقيت غرينتش
    10
    مسيرة الأعلام العنصرية وتداعياتها
    في الأراضي الفلسطينية المحتلة أو المحتلة ضمنا، لا وجود للحرية، ولا الأمن، ولا احترام فيها لإنسانية الإنسان.. هتافهم: الموت للعرب.. الموت للفلسطينيين.. هتاف كنفوسهم المريضة، مليء بالحقد.. إنهم همج غوغاء يشتمون الفلسطينيين بأقذع الشتائم التي تنم عن سوء أخلاقهم وقذارة طويتهم، وعن كمّ الحقد الذي تغذيهم به مراجعهم الدينية، حيث لا احترام لطفل ولا امرأة ولا شيخ كبير.. إنهم يحاربون الفلسطيني حربا لا هوادة فيها.

    لقد تعمدوا اعتقال الأطفال وتعمدوا إظهارهم على الشاشات وهم يضربونهم بالهراوات، ليخيفوا أقرانهم، كما اعتقلوا السيدات بوحشية وخسة، ولم يشغلوا أنفسهم بالرأي العام العالمي، فهم ضامنون أن ما يثار ضدهم زوبعة في فنجان سرعان ما تصبح أثرا بعد عين، فهم معتادون على تحدي المجتمع الدولي وعلى تزييف الحقائق، حيث يجدون في الغرب من وسائل الإعلام ما يؤيد رواياتهم التي تكشف كذبها الصورة والصوت، لكن ثمة من يلمّع روايتهم ويدافع عن إجرامهم ووحشيتهم..

    يعد تجاهل الطلب الأمريكي والمضي قدما في المسيرة التي شارك فيها نحو 30 ألفا من عتاة الصهاينة وخصوصا المتدينين والمستوطنين الذي يكنون حقدا كبيرا على العرب والمسلمين، وتنم شعاراتهم وهتافاتهم عن حقد تاريخي يتصل بالتلمود وتعاليم كهنة السوء الذين يغذون الرعاع بالكراهية المفرطة لكل ما هو فلسطيني أو عربي أو إسلامي.. مؤشرا على كيان عنصري


    لقد طلبت الولايات المتحدة من المحتل تأجيل المسيرة، وفعل ذات الشيء بعض الساسة في الغرب، لكن بينيت رفض طلب أمريكا؛ لأن هذه المسيرة ربما تكون فرصته الأخيرة للحفاظ على حكومة هي في حكم الساقطة في أية لحظة. ويعد تجاهل الطلب الأمريكي والمضي قدما في المسيرة التي شارك فيها نحو 30 ألفا من عتاة الصهاينة وخصوصا المتدينين والمستوطنين الذي يكنون حقدا كبيرا على العرب والمسلمين، وتنم شعاراتهم وهتافاتهم عن حقد تاريخي يتصل بالتلمود وتعاليم كهنة السوء الذين يغذون الرعاع بالكراهية المفرطة لكل ما هو فلسطيني أو عربي أو إسلامي.. مؤشرا على كيان عنصري، بلا أخلاق ولا أدنى إحساس بوجود محاسبة.

    ولم تكتف العصابات الصهيونية بالتظاهر ورفع الأعلام في باحة الأقصى وأماكن أخرى من القدس الشريف وخصوصا باب العمود، بل قام الجنود باعتقال عدد كبير من الفلسطينيين بينهم أطفال ونساء، واعتدوا على الطواقم الصحافية وطواقم الإسعاف التي منعت من الوصول إلى الجرحى. ويكفي هذا الكيان عارا أن يتفاخر بعض المشاركين في المسيرة بقتل شيرين أبو عاقلة أمام الإعلام.. إنها قمة الهمجية والإجرام.

    وفي أثناء المسيرة الهمجية، ارتفعت وتيرة التصريحات الجيوسياسية/ الديمغرافية التي تدعي أن القدس الموحدة عاصمة أبدية للكيان المحتل، وتشيد بالاستيطان، وتطالب بطرد العرب من فلسطين. وجاء ذلك على لسان طيف عريض من المستوى السياسي الصهيوني، وعلى رأسهم رئيس وزرائهم القذر بينيت الذي وجدها فرصة ممكنة لتثبيت أقدامه في رئاسة الوزراء، بينما قام نتنياهو بزيارة حائط البراق حاملا علم الاحتلال، ليذكر الشعب اليهودي بوجوده وباستعداده للانقضاض على بينيت وحكومته الهشة المعرضة للسقوط في أية لحظة؛ فهي موجودة على قيد استقالة واحدة من تحالفه الهزيل مع قوى حزبية متنافرة.

    وفي المقابل، اجتمعت أعداد كبيرة من الفلسطينيين الذين تفاجؤوا بالاحتشاد الأمني والعسكري الصهيوني الضخم، حيث استدعيت ثلاث كتائب عسكرية، لحماية المتظاهرين ومواجهة الشباب الفلسطينيين الذين وجدوا أنفسهم في مواجهة ترسانة مسلحة لا قبل لهم بها، فاضطروا إلى الانتقال للتظاهر في شوارع أخرى من القدس رافعين الأعلام الفلسطينية، ومتحدّين جنود الاحتلال الذين رشقوهم بالرصاص المطاطي والقنابل الخانقة فأصابوا العشرات واعتقلوا نحو مئة متظاهر بينهم نساء وأطفال.

    الشعب الفلسطيني لا يعدم الوسيلة في كل مواجهة معه، وهو ما يقض مضاجعهم، ويجعلهم يتحسسون رؤوسهم كلما كشف الفلسطينيون عن مهاراتهم القتالية ومهاراتهم الفنية التي يبدعونها من اللا شيء، وكلما حدثت مواجهة بينهم وبين الفلسطينيين


    وفي ظل العسكرة غير المسبوقة في محيط الأقصى والشوارع القريبة منه، قام الشباب الفلسطيني برفع العلم الفلسطيني فوق رؤوس الصهاينة عن طريق طائرة مسيّرة حلقت فوق رؤوس حملة الأعلام الصهيونية؛ مما غاظ جنود الاحتلال الذين أدركوا، كما يدركون دائما، أن الشعب الفلسطيني لا يعدم الوسيلة في كل مواجهة معه، وهو ما يقض مضاجعهم، ويجعلهم يتحسسون رؤوسهم كلما كشف الفلسطينيون عن مهاراتهم القتالية ومهاراتهم الفنية التي يبدعونها من اللا شيء، وكلما حدثت مواجهة بينهم وبين الفلسطينيين.

    إن الإصرار على مسألة "القدس عاصمة أبدية للاحتلال" يؤشر على غطرسة وغرور واستعلاء غير عادي، ولولا المناكفات السياسية والتسابق الحزبي على الإساءة للفلسطينيين معبرا للوصول إلى سدة الحكم؛ لما بذل هؤلاء المارقون كل هذه الجرأة والوقاحة وبكل هذه الفجاجة في حديثهم عن قدس موحدة عاصمةً أبدية للكيان الصهيوني الذي بدأ يتآكل من الداخل، ونظن أنه لن يهنأ من بعد، ولن يطول بقاؤه أكثر مما كان..

    إن الحكومات الصهيونية المتعاقبة، يمينية كانت أم يسارية، ما هي إلا حكومات متطرفة تمارس التطهير العرقي والتهجير القسري في القدس ومدن أخرى، لا سيما في ظل هدم البيوت في حي الشيخ جراح وطرد أهلها منها، وبناء المستوطنات في كل مساحة جغرافية ممكنة؛ بما يثبت كل يوم أنها دويلة نشاز وجدت في المكان والزمان المناقضين لمسار الجغرافية التاريخية التي اخترعتها آلة التزوير والافتئات الصهيونية.

    إن الأخطر فيما يقوم به المحتل من استفزاز للفلسطينيين أن تتحول المعركة إلى حرب دينية بين مسلم ويهودي، وهو ما يعززه بقوة الحراك الديني الذي يكاد يسيطر على المشهد السياسي الصهيوني، بعد أن تمكنت الأحزاب الدينية والمنظمات المتطرفة من اختراق الحكومات المتعاقبة، وبات صوت التطرف يزداد تأثيره يوما بعد يوم لدى الناخب اليهودي.

    الأخطر فيما يقوم به المحتل من استفزاز للفلسطينيين أن تتحول المعركة إلى حرب دينية بين مسلم ويهودي، وهو ما يعززه بقوة الحراك الديني الذي يكاد يسيطر على المشهد السياسي الصهيوني، بعد أن تمكنت الأحزاب الدينية والمنظمات المتطرفة من اختراق الحكومات المتعاقبة


    إن تحول المعركة إلى حرب دينية ينذر بما لا يتوقعه أحد، وربما يأخذنا إلى مربع يعود على المنطقة برمتها إلى حيث احتمالات يصعب تخيلها، من حيث الضرر الذي سيقع على كل جانب من الجانبين؛ ذلك أن الحروب الدينية في العادة تكون طويلة الأمد، وينتفي فيها القانون، الذي لا يحترمه الصهاينة في الأحوال العادية، فكيف بالاستثنائية.

    إنها لدى الجانب الصهيوني "أرض الميعاد"، ولدينا "مسرى النبي"، و"ثالث الحرمين الشريفين". ولا بد من فصل نضالي جديد يكون بمكنته إعادة الأمور إلى نصابها، وعدم تمكين الصهاينة من تدنيس الأقصى الشريف، والعبث بمقدرات الشعب الفلسطيني الدينية والاجتماعية، فهي خط أحمر، والأوضاع توشك على الانفجار.

    إنني أرى في كل ما يحدث اليوم بشائر نصر، لا نذر شر، فقد بلغت الغطرسة الصهيونية حدا لا يطاق، وتلك بداية النهاية، كما صرح العشرات من الطبقة السياسية والدينية في الكيان المحتل.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    القدس

    إسرائيل

    فلسطين

    مسيرة الاعلام

    #
    مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

    مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

    الثلاثاء، 28 يونيو 2022 12:25 م بتوقيت غرينتش
    بريطانيا التي لا تستحي..

    بريطانيا التي لا تستحي..

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 11:37 ص بتوقيت غرينتش
    ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

    ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 11:54 ص بتوقيت غرينتش
    السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

    السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 12:48 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: حسن أبو حطب

      الأربعاء، 01 يونيو 2022 05:21 ص

      مقال جيد عالج المشهد بعمق

      بواسطة: من متابع

      الأربعاء، 01 يونيو 2022 06:19 ص

      لن يهدأ للفلسطينيين والعرب الأحرار نفس حتى تحرير كام التراب الفلسطيني من البحر إلى النهر، ولعل ذلك يكون قريبا..... فلسطين في قلوبنا جميعا والعار كل العار على المجتمع الدولي الجبان

      بواسطة: شيماءابراهم

      الأربعاء، 01 يونيو 2022 06:39 ص

      إن الاصرارَ أصل كل نجاح و فلاح. ومادامت فلسطين شامخة رافضة لكل أشكال الاستعباد، متمسكة بأرضها، فهي قريبة من النصر. إن الكيان الظالم ضعيفٌ. لذلك نراه في حالة ارتباك دائم و خوف شديد. وذلك لقدرة أصحاب الأرض الحق على زرع الخوف في ثناياهم. و لأن صاحب الحق لا يمكن له إلا أن يتسم بالشجاعة و رباطة الجأش.

      بواسطة: عيسى ابو مقدم

      الأربعاء، 01 يونيو 2022 10:35 ص

      مهما علا شانهم في الدنيا فإن مصيرهم الى مزبلة التاريخ هم واعوانهم المطبعين من العرب واننا لعائدون باذن الله والله لا يخلف وعده

      بواسطة: متابع

      الأربعاء، 01 يونيو 2022 01:33 م

      ماذا تقول الحكومات العربية المطبعىة أمام هذه المهازل؟ الا يشعر الحكام للعرب المطبعون بالخجل من انفسهم المهانة لأن تطبيعهم مع الصهاينة هو الذي ساعدهم على التمادي في غطرستهم؟ مسيرة رفع الأعلام تعطي انطباعا بأن الصهاينة يشعرون بالنصر بسبب استسلام العرب

      بواسطة: هيفاء الوالي

      الأربعاء، 01 يونيو 2022 01:45 م

      التاريخ يعيد نفسه، ذات الصورة تتكرر منذ وجود اليهود في الجزيرة العربية و تامرهم مع مشركي مكة ضد المسلمين

      بواسطة: سكينة_المرابط

      الأربعاء، 01 يونيو 2022 09:57 م

      تضع كاتبنا اليد على الجرح مقال بألف معنى دمت ذخرا لحمل هم المجتمعات ونقله بلغة المفكر الجيد تقديري والاحترام

      بواسطة: Youssef

      الخميس، 02 يونيو 2022 12:28 ص

      إنه الظلم والعنصرية وازدواجية المعايير التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي. السؤال الدي حيرني لمادا هدا الكم من الجيش ،مع العلم ان هده المسيرة معتادة عندهم.

      بواسطة: ماهر قنديل

      الخميس، 02 يونيو 2022 04:51 ص

      يجب دق ناقوس الخطر وتفنيد وشرح خطورة وابعاد الوضع الحالى من كل جوانبه .خصوصا وان عمقنا العربي والاسلامي يعاني من انفصام وانعزال وفي حالة تشتت وانعدام وزن غير مسبوقة وهو مادفع القطعان للتكشيير عن انيابها والكشف عن وجههاوالتسريع في الانقضاض

      بواسطة: متابع

      السبت، 04 يونيو 2022 10:36 ص

      مقال رائع كالعادة تحياتي للكاتب الكبير. محمود النجار

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        سياسة
      • خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        سياسة
      • مقتل مسلم رابع خلال أيام في الولايات المتحدة

        مقتل مسلم رابع خلال أيام في الولايات المتحدة

        سياسة
      • البحيري لـ"عربي21": "النهضة" مستعدة للانسحاب لإنهاء الأزمة

        البحيري لـ"عربي21": "النهضة" مستعدة للانسحاب لإنهاء الأزمة

        سياسة
      • مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

      مقالات

      مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

      لقد كشف السيسي ظهر مصر ومسح بكرامتها الأرض، ولا أحد يستطيع أن يخمن ما الذي سيفعله من بعد، في ظل الانهيار الأخلاقي قبل الاقتصادي، وفي ظل استقواء دول الخليج عليه، أولئك الذين باتوا يشعرون بالعظمة أمام ضعف مصر وانهيار اقتصادها وهشاشة حاكمها

      المزيد
      بريطانيا التي لا تستحي.. بريطانيا التي لا تستحي..

      مقالات

      بريطانيا التي لا تستحي..

      مع كل محاولات الصهاينة في الشرق والغرب، إلا أن الرأي العام العالمي بدأ ينتبه لجرائم الصهيونية، وخصوصا لدى الجيل الجديد المتعلم الذي خدمت وعيه شبكات التواصل الاجتماعي والفضاءات المفتوحة بشكل كبير إضافة إلى الأنشطة الاجتماعية والسياسية والفكرية التي نشط فيها الفلسطينيون والعرب..

      المزيد
      ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

      مقالات

      ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

      إن كنتم حقا تفهمون معنى الإنسانية؛ فما تلك التفرقة المفرطة في التعاطي مع الحرب الأوكرانية والجرح الغائر للقضية الفلسطينية؟ وما ذلك الانحطاط في التعاطي مع الاعتداءات المتكررة على المسلمين في كثير من مناطق العالم؟..

      المزيد
      السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

      مقالات

      السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

      مصر السيسي ذاهبة إلى المجهول، والثورة قادمة لا محالة.. وهو يدرك ذلك جيدا، ويحسب له ألف حساب، لكنه لن يستطيع وقف الموج البشري القادم، لأنه لا يمتلك الحلول السحرية بعد أن أنفق آخر مليم في جيب مصر على خيباته ومقامراته الخاسرة..

      المزيد
      تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان

      مقالات

      تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان

      لماذا لا يقوم المؤرخون العرب بأخذ المبادرة؛ فيخرجون بنظرية جديدة تفسر التاريخ تفسيرا موضوعيا من خلال مؤسسات ومراكز بحث فاعلة يكون بمكنتها إيصال صوتها إلى حيث يوصله أدعياء العلم وأصحاب نظريات التفسير الفاسدة للتاريخ؟!

      المزيد
      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان" شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      مقالات

      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      ستظل شيرين مصدر إلهام للصحافة الحرة، ولحرية الإنسان، وهي التي قالت: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان".. لقد كانت حقا قريبة من الإنسان، فلم يكن صوتها صيحة في واد، ولا نفخة في رماد، بل كان الإعجاز والصدق والحقيقة في أجلى صورها..

      المزيد
      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!! الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      مقالات

      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      ما تقدمه الإمارات للكيان الصهيوني من تنازلات وخدمات لا يمكن أن تجد له تفسيرا منطقيا، ولا تاريخيا ولا فلسفيا، ولا سياسيا؛ فما يحدث لا يمكن التخمين بأسبابه، فهو فوق كل خيال مبدع، ولا يمكن أن أتخيل شخصيا بأن ثمة شيئا يمكن أن يدفع الإمارات إلى هذا التقارب..

      المزيد
      محمد مرسي "رحمه الله"..!! محمد مرسي "رحمه الله"..!!

      مقالات

      محمد مرسي "رحمه الله"..!!

      ينتظر السيسي أياما سوداء، ستقضي على أحلامه في جمهورية جديدة وعاصمة جديدة، وحقبة وردية جديدة لطالما وعد المصريين بها..

      المزيد
      المزيـد