عربى21
الأربعاء، 29 يونيو 2022 / 29 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • شهيد متأثرا بجراحه بعد اقتحام قوات الاحتلال مخيم جنين
  • فيراتي يتعرض للسرقة في "إيبيزا".. وقيمة المسروقات كبيرة
  • "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال
  • مساعدة سابقة: ترامب كان يريد الانضمام لأعمال الشغب في 2021
  • ميتا تزيل إعلانات حبوب الإجهاض على منصاتها بعد تجريمه
  • إسبانيا تفتح تحقيقا في مقتل مهاجرين على الحدود مع المغرب
  • استمرار تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين"
  • حادثة العقبة تضع الحكومة الأردنية في مرمى الاتهام
  • مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري
  • موناكو يضم مهاجم ليفربول مينامينو
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    جبهة وطنية فلسطينية.. بقوة الواقع والمبادرة

    أحمد الحيلة
    # الثلاثاء، 15 فبراير 2022 11:42 ص بتوقيت غرينتش
    0
    جبهة وطنية فلسطينية.. بقوة الواقع والمبادرة
    اتخذ المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية في دورته الأخيرة (6-8 شباط/ فبراير) قرارات هامة كتعليق (وليس إنهاء) الاعتراف بدولة "إسرائيل" لحين اعترافها بدولة فلسطين، ووقف التنسيق الأمني معها بأشكاله المختلفة، إضافة لرفض مشروع السلام الاقتصادي كبديل عن السلام الدائم والعادل.

    تلك القرارات الهامة لم تلق حماساً أو اهتماماً لدى الرأي العام الفلسطيني، رغم حُلّتها الجديدة المنقّحة للمرة الثالثة بعد صدورها مكررة في اجتماعين سابقين للمجلس المركزي عامي 2015 و2018. فالشعب الفلسطيني يبدو أنه ملّ من التكرار ولم يعد يثق بالشعارات، لا سيّما وأن بيان المجلس المركزي قيّد تنفيذ تلك القرارات الوطنية الهامة والحسّاسة؛ بتكليفه اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية (القيادة) بوضع الآليات المناسبة لتنفيذها "وفق ما تقتضيه المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني".

    وإذا كان السيد الرئيس بصفته قائداً ورئيساً للجنة التنفيذية يؤمن بالتنسيق الأمني مع الاحتلال كمصحلة وطنية عليا للشعب الفلسطيني، ويؤمن بعبثية المقاومة وصواريخها، ويهدد ويتوعّد كل من تسوّل له نفسه بالعنف ضد الاحتلال ومستوطنيه، سوى العنف اللفظي (طبعاً كل شيء بحدود وليس كشهيد الكلمة نزار بنات) كشكل من أشكال المقاومة الشعبية والدبلوماسية الناعمة.. فكيف يمكن للشعب الفلسطيني أن يُصدّق تلك القرارات؟ وكيف يُراد للفصائل الوطنية أن تحتفي بها أو تُثمنها وهي تعلم أنها قرارات فصّلت لذر الرماد في العيون للتغطية على فشل فريق أوسلو السياسي، باستثناء التعاون الأمني مع الاحتلال الذي بدوره لم يحترم شركاءه في السلام بقتله ثلاثة شبّان من حركة "فتح" في نابلس بدم بارد؛ قبل صدور بيان المجلس المركزي العتيد؟!

    من الواضح أن قيادة منظمة التحرير الفلسطينية قيادة السلطة بتركيبتها الحالية، علاوة على أنها قيادة متفرّدة ومستحوذة باتت قيادة بنكهة ديكتاتورية


    من الواضح أن قيادة منظمة التحرير الفلسطينية قيادة السلطة بتركيبتها الحالية، علاوة على أنها قيادة متفرّدة ومستحوذة باتت قيادة بنكهة ديكتاتورية؛ فبالرغم من انتهاء ولاية الرئيس والمؤسسات القيادية دستورياً، إلا أنها لا زالت تمارس دورها بأريحية وثقة حتى بعد أن ألغت الانتخابات العامة، وتنكرت لاستحقاقات وثيقة الوفاق الوطني لعام 2005 والاتفاقيات الوطنية كافة. فهي تعمل على تأهيل وتوريث القيادة لشخصيات موالية مقبولة أمريكياً وإسرائيلياً؛ بتصعيدها الوزير حسين الشيخ، رئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية (هيئة معنية بالتنسيق مع الاحتلال)، عضواً للجنة التنفيذية للمنظمة، ليحل مكان المرحوم صائب عريقات، كبير المفاوضين الفلسطينيين، ما يشير إلى معالم المرحلة وإلى طبيعة القيادة القادمة خلفاً للرئيس عباس إذا انتقل إلى دار الحق بعد عمر طويل.

    وهذا بغض النظر عن شرعية القيادة الفلسطينية الرسمية من عدمه، فالشرعية الدستورية أو الشعبية هنا لا قيمة لها أمام عبقرية القيادة التي تُعيد عَجْن منظمة التحرير بما يتناسب مع متطلبات مرحلة تقتضي ضمناً حكماً ذاتياً تحت سيادة الاحتلال؛ الذي سيحرص بدوره خلال المرحلة القادمة على تقديم هدايا من التسهيلات الاقتصادية، ولم شمل العائلات في الضفة الغربية وقطاع غزة، تسويقاً ودعماً للقيادة الجديدة طالما التزمت ونفّذت بأمانة الأجندة المطلوبة، مع السماح لها بهامش من المناورة إلاعلامية بإطلاق تصريحات أو تهديدات نارية ضد الاحتلال إن لزم الأمر، حفاظاً على الصورة الوطنية النضالية والقبول الشعبي لها.

    أمام هذا الواقع أصبحت الكرة في ملعب فصائل العمل الوطني التي اتسعت دائرتها بامتناع الجبهة الشعبية عن حضور اجتماع المجلس المركزي الأخير؛ رفضاً لسياسة التفرد والتهميش وتجاهل الرئيس عباس التوافق الوطني لا سيّما بعد الغائه الانتخابات التشريع


    أمام هذا الواقع أصبحت الكرة في ملعب فصائل العمل الوطني التي اتسعت دائرتها بامتناع الجبهة الشعبية عن حضور اجتماع المجلس المركزي الأخير؛ رفضاً لسياسة التفرد والتهميش وتجاهل الرئيس عباس التوافق الوطني لا سيّما بعد الغائه الانتخابات التشريعية، ما يتطلب المزيد من الجهد لتشكيل إطار أو جبهة وطنية تأخذ على عاتقها جمع القوى والفصائل التي تؤمن بالشراكة وتؤمن بالمقاومة ركناً أساسياً لدحر الاحتلال.

    وفي هذا السياق، فإن التنسيق بين الفصائل لتشكيل جبهة وطنية لا يعني بالضرورة بديلاً عن منظمة التحرير الفلسطينية بقدر ما هو تفعيل للحالة الوطنية واستدامة المواجهة مع الاحتلال لاسترداد الحقوق، وفقاً لسياسة الأمر الواقع المفروض بالقوة، لأن الاحتلال والعالم لا يُعير اهتماماً لا لمنظمة التحرير ولا لفصيل مهما عظمت شعاراته إلا إذا امتلك عنصر القوة والمبادرة، وهذا في وسع القوى والفصائل التي ستجد حينها الشعب الفلسطيني معها إذا أحسنت إدارة واستثمار الإمكانات المتاحة، وخير شاهد على ذلك معركة "سيف القدس" التي فرضت نفسها محلياً ودولياً بإرادة شعبية عارمة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فلسطين

    محمود عباس

    الاحتلال

    منظمة التحرير

    فصائل

    #
    في القُدْس ولا خَيَار

    في القُدْس ولا خَيَار

    الأربعاء، 06 أبريل 2022 09:04 ص بتوقيت غرينتش
    رمضان بين سُريالية التطبيع والثورة الفلسطينية

    رمضان بين سُريالية التطبيع والثورة الفلسطينية

    الأربعاء، 30 مارس 2022 10:29 ص بتوقيت غرينتش
    جبهة وطنية فلسطينية.. بقوة الواقع والمبادرة

    جبهة وطنية فلسطينية.. بقوة الواقع والمبادرة

    الثلاثاء، 15 فبراير 2022 11:42 ص بتوقيت غرينتش
    نفق الحرية في زمن الهزيمة

    نفق الحرية في زمن الهزيمة

    الجمعة، 17 سبتمبر 2021 08:08 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • قاض مصري يقتل زوجته الإعلامية.. هددته بفضح هذا الأمر

        قاض مصري يقتل زوجته الإعلامية.. هددته بفضح هذا الأمر

        من هنا وهناك
      • الإمارات ترفض تعيين جزائري مبعوثا أمميا إلى ليبيا لهذا السبب

        الإمارات ترفض تعيين جزائري مبعوثا أمميا إلى ليبيا لهذا السبب

        سياسة
      • خبير أمريكي: السيسي يبيع مصر ويقود اقتصادها للانهيار (فيديو)

        خبير أمريكي: السيسي يبيع مصر ويقود اقتصادها للانهيار (فيديو)

        سياسة
      • "القسام" تعرض فيديو لأحد الجنود الأسرى لديها (شاهد)

        "القسام" تعرض فيديو لأحد الجنود الأسرى لديها (شاهد)

        سياسة
      • MEE: لقاء سري بين السعودية وحزب الله مهّد لهدنة اليمن

        MEE: لقاء سري بين السعودية وحزب الله مهّد لهدنة اليمن

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في القُدْس ولا خَيَار في القُدْس ولا خَيَار

      مقالات

      في القُدْس ولا خَيَار

      ثلاثون عاماً من اللهاث وراء السلام والمفاوضات. سبعون عاماً من انتظار عدالة وإنصاف المجتمع الدولي الغربي الذي يحرم الفلسطيني من حقه في التحرير والعودة وتقرير المصير، ويصف نضاله بالإرهاب، ويطارده في كل مكان، ضارباً بالحائط كل مبادئ وأعراف القانون الدولي..

      المزيد
      رمضان بين سُريالية التطبيع والثورة الفلسطينية رمضان بين سُريالية التطبيع والثورة الفلسطينية

      مقالات

      رمضان بين سُريالية التطبيع والثورة الفلسطينية

      دول ما تُسمى باتفاقيات أبراهام، بالإضافة إلى مصر كامب ديفيد، جاءت إلى النقب، في مشهد غير متوقّع وغير متخيّل، يحدوها البحث عن مصالحها فيما تعتقد، بعيداً عن أدبيات القضية الفلسطينية القومية والدينية، ظانّين بإسرائيل خيراً باعتبارها عامود خيمة الولايات المتحدة الأمريكية..

      المزيد
      طبخ الحصى لمن لا حيلة له طبخ الحصى لمن لا حيلة له

      مقالات

      طبخ الحصى لمن لا حيلة له

      الاستمرار في اجترار الأفكار والدوران في ذات الحلقة، حلقة الحديث عن إنهاء ما سُمي بالانقسام الفلسطيني الذي هو في حقيقته خروج فصيل أو حزب عن الحالة الوطنية النضالية العامة، مؤشّر على ضعف الاجتراح وإبداع الأفكار لدى النخب السياسية، أو تعبيرٌ عن عجز في الريادة وابتكار الأدوات النضالية بمواجهة الاحتلال

      المزيد
      نفق الحرية في زمن الهزيمة نفق الحرية في زمن الهزيمة

      مقالات

      نفق الحرية في زمن الهزيمة

      من فلسطين المحتلة إلى ربوع وطننا العربي الكبير، السجن الكبير، تتقارب الغايات، وتتشابه الأحوال في البحث عن نفق الحرية في زمن الهزيمة؛ فغاية العباد معروفة، ودوافع الخلاص من الاستبداد والظلم موجودة، ولم يبق سوى العقل الذي يدير ويتدبّر بحكمة وشجاعة وريادة.

      المزيد
      لماذا "حماس" مفيدة للسعودية؟ لماذا "حماس" مفيدة للسعودية؟

      مقالات

      لماذا "حماس" مفيدة للسعودية؟

      كل ذلك يجعل من التقارب مجدداً مع حركة "حماس" مصلحة للرياض؛ كما هو مصلحة لحماس التي أكّدت حرصها على علاقات متوازنة مع الجميع، وبأن علاقتها مع إيران لن تكون على حساب علاقاتها مع الدول العربية والمملكة العربية السعودية

      المزيد
      واشنطن وفلسطين.. وسياسة إطفاء الحرائق واشنطن وفلسطين.. وسياسة إطفاء الحرائق

      مقالات

      واشنطن وفلسطين.. وسياسة إطفاء الحرائق

      الدور الأمريكي الحالي لا يعدو أكثر من محاولة لخلق مقاربة تكتيكية جديدة لحرمان الفلسطينيين والمقاومة من أكبر إنجاز حازت عليه الأخيرة بتعزيز موقعها دفاعا عن القدس والقضايا الوطنية الكبرى، الذي يؤهلها لقيادة الشعب الفلسطيني نحو التحرير والعودة، وهذا ما لا تريده واشنطن وبعض العواصم العربية.

      المزيد
      الأوروبيون ومحاولة خنق الفيل في علبة سردين.. حماس نموذجا الأوروبيون ومحاولة خنق الفيل في علبة سردين.. حماس نموذجا

      مقالات

      الأوروبيون ومحاولة خنق الفيل في علبة سردين.. حماس نموذجا

      هنا يقع الامتحان الأصعب أمام الفلسطينيين في كيفية المواءمة بين استمرار المقاومة الشاملة والنضال السياسي لإعمار غزة واسترداد الحقوق الوطنية.

      المزيد
      لا نكبة بعد اليوم.. بل تحريرٌ وعودة لا نكبة بعد اليوم.. بل تحريرٌ وعودة

      مقالات

      لا نكبة بعد اليوم.. بل تحريرٌ وعودة

      أمام هذه اللوحة الثورية الوطنية الاستثنائية، يحق للشعب الفلسطيني أن يستبدل ذكرى إحياء النكبة الأليمة بإعلان العاشر من أيار/ مايو 2021 يوماً احتفالياً بانطلاق مرحلة التحرير والعودة

      المزيد
      المزيـد