عربى21
السبت، 21 مايو 2022 / 19 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إصابة شاب فلسطيني برصاص مستوطن في الشيخ جراح
  • جنبلاط: لا لمعادلة الجيش والشعب والمقاومة.. والرياض تدعمني
  • بديلا عن غاز روسيا.. ألمانيا توقع اتفاقا مع قطر في مجال الطاقة
  • الكشف عن أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز (شاهد)
  • هل ينجح الغرب بإقناع تركيا بشأن ضم فنلندا والسويد للناتو؟
  • "المستريح".. ظاهرة احتيال تجتاح مصر وضحاياها بالآلاف
  • أحزاب تونسية تنتقد إقصاءها من الحوار الوطني وتدعو للمقاطعة
  • روسيا تمنع بايدن ونحو ألف أمريكي من دخول أراضيها
  • كاتب إسرائيلي: جنازة أبو عاقلة أظهرت ضعفنا وخوفنا من "العلم"
  • مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    يناير والأيام الخوالي

    أميرة أبو الفتوح
    # الأربعاء، 19 يناير 2022 01:26 ص بتوقيت غرينتش
    1
    يناير والأيام الخوالي
    ما أن يهل علينا شهر كانون الثاني/ يناير، إلا وتهل علينا نسمات الربيع العربي بعطره الذي يزكي الأنوف وينقي النفوس وينعش الذكريات الجميلة في العقول، رغم كل ما واجهه من ضربات موجعة أدت إلى انكساره وانحصاره في الوجدان العربي وفي ذاكرة الأمة وفي سجل التاريخ..

    في عام 2011، حدث زلزال رهيب في العالم العربي أفقد الحكام الطغاة توازنهم، فمنهم مَن سقط مثل حسني مبارك في مصر وزين العابدين بن علي في تونس ومعمر القذافي في ليبيا وعلى عبد الله صالح في اليمن، ومنهم من انتظر وهو يرتجف خوفاً ورعباً كسفاح سوريا بشار الأسد؛ الذي كان قاب قوسين أو أدنى من السقوط لولا التدخل الروسي الذي أنقذه من السقوط، مُفضلاً سقوط سوريا تحت براثن الاحتلال الروسي والبقاء كخيال مآتة جالساً على تلها وركامها وحطامها؛ على أن يلحق بسابقيه من الطغاة!!

    لم يكن سفاح سوريا هو فقط الذي كان يرتعش، بل ارتعش معه كل الملوك وأمراء باقي الدول العربية وخشوا أن تصيب شعوبهم عدوى الحرية والكرامة والديمقراطية، وتهب عليهم رياح التغيير؛ فتعصف بعروشهم وتطيح بهم جميعاً، فسرعان ما تحالفوا مع العدو الصهيوني الذي انزعج أيضا من تلك الثورات وخاصة في بلاد الطوق، حراس حدوده، وكوّنوا مركزاً في دولة الإمارات تنطلق منه الثورات المضادة في كل الدول التي شهدت الربيع العربي، ليحولوه إلى خريف دام وخاصة في سوريا وليبيا واليمن، ليرهبوا كل من تسول له نفسه القيام بمظاهرة أو مجرد التفكير بها للمطالبة بالحرية والديمقراطية والعيش الكريم!

    لم يكن سفاح سوريا هو فقط الذي كان يرتعش، بل ارتعش معه كل الملوك وأمراء باقي الدول العربية وخشوا أن تصيب شعوبهم عدوى الحرية والكرامة والديمقراطية، وتهب عليهم رياح التغيير؛ فتعصف بعروشهم وتطيح بهم جميعاً


    لقد وقفت السعودية والإمارات ضد إرادة الشعوب وساندت ودعمت الحكام الطغاة، كما حدث في سوريا التي أخصها اليوم بالحديث؛ لأن الثورة السورية أعظم الثورات العربية على الإطلاق، فلم يحدث في التاريخ أن قدم شعب من تضحيات ما قدمه الشعب السوري خلال ثورته التي تكالب عليها الجميع، القريب قبل البعيد، لإجهاضها والانقضاض عليها.. كل ضباع الأرض نهشت في الجسد السوري الجريح لتقتطع منه ما استطاعت لنفسها، وتفوز به وتفر بغنيمتها، تاركة إياه غارقا في دمائه!

    الثورة السورية المظلومة، التي تخلى عنها كل من كانوا يسمون أنفسهم "أصدقاء سوريا"، وذهبوا لنيل نصيبهم من الغنيمة، ليت السوريين ظلوا على عهدهم مع الله ويرددون ما قالوه في البداية: "ما لنا غيرك يا الله"، ولم يسلموا أنفسهم لدول ادعت مناصرتهم، ودعمتهم بالمال والسلاح حتى أصبحوا أسرى لها ينفذون أوامرها، ولكنها خانتهم وأوقفت انتصاراتهم المظفرة لحسابات إقليمية ولمصالح بلدانهم، كما حدث في درعا وحلب وحمص وحماة!!

    لقد بدأت شرارة الثورة السورية من درعا في الجنوب الغربي السوري، حينما قام عدد من الأطفال الصغار بكتابة عبارات من وحي شعارات كانت ترفع في تلك الفترة في الثورات العربية المحيطة بهم، مثل "ارحل يا بشار"، و"الشعب يريد إسقاط النظام"، "أجاك الدور يا دكتور" (في إشارة طبعا إلى بشار وأن الثورة قادمة)، على جدران مدارسهم، فجن جنون النظام الذي يحكم البلاد بالحديد والنار. فلم يكن يتخيل للحظة أن يجرؤ أحد على كتابة هذه العبارات، فانقضت القوات الأمنية بشراسة على مدينة درعا، واعتقلت الأطفال الأبرياء الذين لا تزيد أعمارهم عن 13 عاماً، وقادتهم إلى سلخانات التعذيب الوحشي في الأفرع الأمنية للنظام الفاشي، حيث ذاقوا شتى أنواع التنكيل والعذاب، صعق بالكهرباء وضرب بكوابل الكهرباء، وكُسرت أصابعهم التي كتبت تلك العبارات.

    حينما ذهب أهالي هؤلاء الأطفال لفرع الأمن للسؤال عن مصير أولادهم تعرضوا للإهانة والذل وطُردوا بعد أن قال لهم رئيس الفرع: "انسوهم وانجبوا أطفالاً غيرهم، وإن عجزتم فإن الأمن سوف يتولى المهمة"، فصُدم الأهالي بهذا الرد القاسي فتظاهروا ضد القوى الأمنية، وسرعان ما انضم إليهم المئات ثم الآلاف من أهالي درعا فقابلهم النظام الوحشي بالرصاص الحي، وسقط الشهداء، فهاج الأهالي أكثر وانتفضت درعا عن بكرة أبيها ضد نظام بشار الأسد مطالبين بإسقاطه.

    ورد النظام بمحاصرة المدينة، ولكن هذا لم يمنع أهالي البلدات القريبة من المدينة للخروج في مظاهرات غاضبة تضامنا مع أهل درعا لفك الحصار عن المدينة، وقد تم اعتقال المئات منهم، من بينهم الطفل "حمزة الخطيب"، البالغ من العمر 13 عاما، وبعد مدة تم تسليم جثمانه لأهله، وبدت على جثته آثار التعذيب والرصاص الذي تعرض له، وكسرت رقبته ومُثل بجثته، حيث قُطع عضوه التناسلي. وتم تناقل صوره على شبكة الإنترنت، فصدمت هذه الصور الملايين من الشعب السوري فخرجوا إلى الشوارع في مظاهرات عارمة، تعاطفاً مع هذا الطفل الجميل المغدور به.

    وعمت المظاهرات في أغلب المدن السورية من العاصمة دمشق إلى حلب وحمص وحماة وغيرها من المدن السورية، وأصبح حمزة الخطيب أيقونة للثورة السورية التي أسقطت تماثيل السفاح بشار الأسد وأبيه، ومزق المتظاهرون صوره وداسوا عليها بالأقدام وأحرقوها.

    حول النظام الثورة الشعبية إلى حرب على الإرهاب، تمشياً مع النغمة الدولية التي تطرب الغرب عله يميل إليه ويناصره، خاصة بعدما تمكن الثوار من تحقيق انتصارات مُذهلة على جيش الأسد، وحرروا مدنا كثيرة وخرجت عن سيطرة نظام الأسد


    ولم تستطع القوى الأمنية أن تفرق المظاهرات رغم وابل الرصاص الذي كان ينطلق من بنادقهم بغزارة، فنزل الجيش بمدرعاته ودباباته وسقط الآلاف من الشهداء. هنا تغير مسار الثورة السلمية التي استمرت لأكثر من ستة أشهر، إلى ثورة مسلحة تدافع عن أهلها. ولقد ساعد النظام السوري نفسه على تحويلها لهذا المسار، فلقد كان يضع الأسلحة أمام البيوت وفي الطرقات وفي المقاهي، وأطلق سراح معتقلين إسلاميين من السجون لكي يحول مشهد الثورة التي ضمت جميع فئات الشعب تحت جناحيها وأبهرت العالم وتعاطفت معها كل شعوب العالم؛ إلى حرب على الإرهاب وأن الذي يقود هذه المظاهرات جماعات إرهابية مسلحة!!

    حول النظام الثورة الشعبية إلى حرب على الإرهاب، تمشياً مع النغمة الدولية التي تطرب الغرب عله يميل إليه ويناصره، خاصة بعدما تمكن الثوار من تحقيق انتصارات مُذهلة على جيش الأسد، وحرروا مدنا كثيرة وخرجت عن سيطرة نظام الأسد.

    واستعان في البداية بمليشيات حزب الله وبعض المليشيات الشيعية من العراق وأفغانستان لمساعدته في حربه ضد أبناء شعبه، وحينما لم يستطع وأد الثورة، نزل الحرس الثوري الإيراني بثقله بقيادة المجرم قاسم سليماني وأحرق ودمر قرى بأكملها، وقتل الآلاف من السوريين وهجّر الآلاف من المسلمين السنة. لقد حولها إلى حرب سنية شيعية، ومع كل هذا لم يستطع وأد الثورة، وأصبح نظام الأسد آيلا للسقوط لولا التدخل العسكري الروسي؛ الذي قلب الموازين على الأرض بطائراته وصواريخه التي أعادت إلى الأذهان مشهد الحرب الروسية على الشيشان وسياسة الأرض المحروقة التي طبقها الروس أيضا في سوريا.

    واستعمل نظام السفاح بشار الأسلحة الكيماوية والبراميل المتفجرة، لتقع على رؤوس الأهالي وتدفنهم تحت الركام!

    كانت الثورة السورية ثورة فاضحة، كشفت غدر وخيانة ذوي القربي وأبناء جلدتها، ولكن القصة لم تكتمل بعد ولم تُكتب لها نهاية بعد. فالثورات كالحروب لها جولات وصولات ومعارك إلى أن تدق ساعة الحسم، ويسدل الستار. فلا يغرنك استمرار السفاح بشار في مكانه حتى الآن، ولا تزال جذوة الثورة موقدة في وجدان كل سوري حر


    بدخول روسيا بدأت الدفة تميل إلى نظام بشار، وبدأت المدن المحررة تتساقط واحدة تلو الأخرى، وبعد أن كان النظام لا يسيطر إلا على 20 في المئة من مساحة سوريا أصبح يسيطر على حوالى 80 في المئة منها. وانحصرت الثورة في مناطق الشمال السوري، وتدفق إليها الثوار من المدن الأخرى بعد التدخلات والتفاهمات الدولية والاتفاقيات بين روسيا وتركيا. لكن لم تسلم هذه المناطق حتى الآن من جرائم مليشيات بشار وغارات المحتل الروسي المستمرة رغم الاتفاقيات!

    هذه قصة الثورة السورية باختصار، قصة كفاح شعب عظيم ناضل من أجل حريته وكرامته وضحى بالغالي والنفيس، قدم أكثر من مليوني شهيد وجريح، وهُجر ما يزيد عن عشرة ملايين سوري قسراً من وطنهم وديارهم!!

    كانت الثورة السورية ثورة فاضحة، كشفت غدر وخيانة ذوي القربي وأبناء جلدتها، ولكن القصة لم تكتمل بعد ولم تُكتب لها نهاية بعد. فالثورات كالحروب لها جولات وصولات ومعارك إلى أن تدق ساعة الحسم، ويسدل الستار. فلا يغرنك استمرار السفاح بشار في مكانه حتى الآن، ولا تزال جذوة الثورة موقدة في وجدان كل سوري حر في انتظار لحظة إشعالها على الأرض، وإن غداً لناظره قريب إن شاء الله..

    twitter.com/amiraaboelfetou

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    الربيع العربي

    جرائم

    الثورة

    #
    قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة!

    قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة!

    الأربعاء، 18 مايو 2022 11:12 ص بتوقيت غرينتش
    هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟!

    هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟!

    الأربعاء، 04 مايو 2022 10:52 ص بتوقيت غرينتش
    فجر جديد يبزُغ من القدس

    فجر جديد يبزُغ من القدس

    الأربعاء، 20 أبريل 2022 10:04 ص بتوقيت غرينتش
    ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون!

    ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون!

    الأربعاء، 06 أبريل 2022 03:32 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: آل سرطان

      الأربعاء، 19 يناير 2022 02:56 م

      أقل ما فعلته الثورات هو أنها كشفت عن أمراض هذه الأمة مثل ما يفعله الطبيب بالمريض و الآن أصبح آل سرطان ظاهر و الدواء موجود بإذن الله.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        سياسة
      • قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        سياسة
      • حديث أستاذ بالأزهر عن طهارة الخنزير والكلب يثير جدلا (فيديو)

        حديث أستاذ بالأزهر عن طهارة الخنزير والكلب يثير جدلا (فيديو)

        من هنا وهناك
      • "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        سياسة
      • نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة! قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة!

      مقالات

      قتلوا شيرين ولم يقتلوا الحقيقة!

      ذهبت شيرين لتنقل الحدث فأصبحت هي الحدث!

      المزيد
      هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟! هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟!

      مقالات

      هل تغير أردوغان أم تغيرت الموازين الدولية؟!

      أزاح أردوغان قضية خاشقجي عن كاهل ابن سلمان، وخاصة أن الأخير حاليا على خلاف مع الولايات المتحدة ويحتاج لتركيا كشريك أمني بديل موثوق به، وهما يشتركان معاً في مخاوف عديدة من النزاعات الإقليمية بما في ذلك سوريا وإيران ولبنان وحزب الله، لذلك فهناك مجال كبير لاستغلال الأرضية المشتركة لصالح كليهما

      المزيد
      فجر جديد يبزُغ من القدس فجر جديد يبزُغ من القدس

      مقالات

      فجر جديد يبزُغ من القدس

      كلما خيم الليل وحلك الظلام على الأمة واشتدت العتمة ويئس أبناؤها، بزغ الفجر من القدس وأضاء بنوره على الأمة كلها ونزع ما في صدور أبنائها من يأس وإحباط وليبعث فيها الأمل واليقين بالنصر..

      المزيد
      ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون! ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون!

      مقالات

      ما بين قمة العار ومجد المقاومة يسقط المطبعون!

      منذ أقلع قطار التطبيع من أرض أبو ظبي، منذ ما يقرب من العامين، وهو عازم على أن يدهس كل ما يعوقه من تضاريس طبيعية لا يمكنه تخطيها ولن تمكنه من الوصول إلى منتهاه.. ولأن القائمين عليه أو مَن يمسكون بمحركه جاهلون للتراث الحضاري والجذور التاريخية لتلك الأمة،

      المزيد
      لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية (2-2) لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية (2-2)

      مقالات

      لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية (2-2)

      ثمة تناقضات هائلة لا يتسع المجال لذكرها ويعلمها الجميع، ولكنها في النهاية تؤكد أننا نعيش في عالم أعور لا يري إلا بعين واحدة وبمنظار مصالح الغرب فقط

      المزيد
      لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية! (1) لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية! (1)

      مقالات

      لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية! (1)

      الإنسانية أيها الغرب لا تتجزأ، ألم تقولوا "إن الإنسانية عالمية وتحتاج إلى نهج عالمي" وظللتم تكررونها على مسامع العالم منذ عقود؟!

      المزيد
      قيصر روسيا الجديد يصحح مسار الثورة البلشفية! قيصر روسيا الجديد يصحح مسار الثورة البلشفية!

      مقالات

      قيصر روسيا الجديد يصحح مسار الثورة البلشفية!

      لقد وقع دب الكرملين في الفخ الذي نصبته له أمريكا بذكاء وخبث شديد، لقد مر أسبوع منذ بداية الحرب ولم تستطع القوات الروسية دخول العاصمة "كييف"، على الرغم من امتلاكها ترسانة عسكرية ضخمة، بل وجدت مقاومة شرسة من جانب الأوكرانيين، أفقدتها الكثير من أرتالها العسكرية عند تخوم المدينة

      المزيد
      دب الكرملين العجوز وإعادته الساعة إلى الوراء! دب الكرملين العجوز وإعادته الساعة إلى الوراء!

      مقالات

      دب الكرملين العجوز وإعادته الساعة إلى الوراء!

      لو استسلم الغرب للابتزاز الروسي لتكون أوكرانيا هي الثمن هذه المرة؛ فستصبح المآلات في المستقبل أكثر سوءاً وأشد تعقيداً. فقد تضخم الدب العجوز "بوتين"، وازداد طمعاً وجشعاً بسبب ميوعة الغرب، وهذا ما سوف يشجعه على انتهاج نفس السيناريو مع بقية الدول القريبة جغرافياً من روسيا والتوغل فيها

      المزيد
      المزيـد