عربى21
الإثنين، 04 يوليو 2022 / 04 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • جدل بعد سحب "LC Waikiki" كنزة أطفال مكتوب عليها بالعربية
  • اختراق حسابات الجيش البريطاني على "تويتر" و"يوتيوب"
  • السيسي يقصي "فصيلا واحدا" من "الحوار".. يبدأ الثلاثاء
  • شقيق سعيّد: لجنة الدستور ليست على نفس درجة وعي الرئيس
  • فيديو يوثق قتل شرطة أمريكا لمواطن أسود بالرصاص.. وجدل
  • التونسية أنس جابر تواصل التألق وتبلغ ربع نهائي "ويمبلدون"
  • أمريكا تعيد الرصاصة التي قتلت أبو عاقلة إلى السلطة
  • إعفاء أمين مجلس الوزراء بالسعودية.. وسيدتين بمنصبين قياديين
  • فشل أمني إسرائيلي بعد تسريب 10 معلومات حساسة
  • كييف: تركيا تحتجز سفينة روسية تحمل حبوبا أوكرانية مسروقة
    الرئيسيةالرئيسية > ثقافة وأدب > آراء ثقافية

    عن أحمد الحجّار (1956 – 2022): الشوقُ الأبديّ

    عربي21- محمد سالم عبادة
    # الأحد، 09 يناير 2022 11:08 م بتوقيت غرينتش
    1
    عن أحمد الحجّار (1956 – 2022): الشوقُ الأبديّ

    منذُ أيامٍ رحلَ عن عالَمِنا الملحِّنُ والمطربُ أحمد الحجّار، ذلك الذي اتّفقت الشهاداتُ من الوسَط الموسيقيّ المصريّ على دماثة خُلُقِه وتواضُعه رغم إسهاماته الموسيقية الجديرة بالاسترجاع والتأمُّل. ولأنّ هذا المَقال معنيٌّ بالأساسِ بقراءة بعض من هذه الإسهاماتِ للوقوفِ على مَواطنِ جدارتِها بالبقاء في ذاكرتنا الجَمعيّة الموسيقية، فستناولُ سريعا نماذجَ من ألحانِه عارِضِين لها بالتحليلِ ما وَسِعَتنا إلى ذلك سَبيل.

     


    تبدأ المقدمة بمُراوحةٍ حولَ درجة (دو) غمّاز مقام النهاوند على درجةِ (فا) على الـﭘيانو، ثم يدخل الصوت البشري النسائي ليغنّي تتابُعا نغميّا (دو-ري بيمول-دو-لا بيمول-فا)، وحين يدخُل صوت أنغام، تغني تتابعا هابطًا (فا-مي-ري بيمول-دو)، أي أنّ اللحن يتحول بالجنس الأعلى للمقام إلى الحجاز، حاصرا بُعدا وافرا بين (مي-ري بيمول)، لترُدّ النفخيّات النحاسيّة بتتابُع (لا-سي بيمول-دو) ليَشِيَ بأنّ المقام قد تحوّل بالكامل إلى مقام حجازَين على درجةِ (فا). والشّاهد أنّ ملحّنَنا بعد أن مهّدَ لنا بمقدمة تأمليّة –وإن كانت سريعة- في النهاوند، ينتقلُ إلى (الحجازَين) الممسوس بالحُزن مع كلمات الشاعر جمال بخيت "الدنيا دروب. مليانة قلوب. قاسية ومش راسية على المحبوب. وانا في الدنيا دي أحب أحبّ واحبّ اتحبّ واحبّ أعيش في ليالي القُرب. وان شا الله ياخدني العشق وادوب". فبطلةُ المناجاة الغنائيّة هنا حزينةٌ لاكتشافها أنّ الدنيا متاهةٌ لا تنتهي مفرداتُ قلوبها على هذا النَّحو، وهي في بحثِها المستيئسِ عن الحُبّ لا تخلو من هذا الحُزنِ كأنها تبحثُ عن نهايتِها ذائبة في الحُبّ. هذا الفَهم لا يعبّر عن معنىً مستقِرّ غير قابل للمناقشةِ في كلماتِ الشّاعر، وإنما عن الخَلق الآخَر الذي يَخلُقه (الحجّار) من الكلمات.

    ويستمرّ مقام الحجازَين في اللازمة الموسيقية الأولى، ويمتدّ إلى الغُصن الثاني "الدنيا مَفارِق فيها فراق، بعد الأشواق وانا روح تشتاق توصل لحبيب ما تفارقهوش." ثم يتحول إلى مقام الكُرد مع جُملة "يدّيني أماني وما احرمهوش حلم الطيران او حلم الغُنا فوق الأغصان" متخفِّفا من نزعتِه الحزينة ليلبس اللحنُ ثوبا شجيّا هنا، ينطِق بالشوق إلى تحقٌّق تلك اللحظة بين العاشقَين. وبعد إعادة المذهَب هنا تتداخَل أصواتُ النفخيات النُّحاسيّة والموسيقى الإلكترونية والتسجيل المقطّع لصوت (أنغام) في مراوَحة بين مقامَي الحجازَين والكُرد، مردُّها إلى التوزيع لا إلى لحن (الحجّار) فيما أعتقد. ثم يستمر مقام الكُرد في الغصن الأخير "الدنيا براح وانا قلبي براح..إلخ". والخلاصة أنّ الترجمة اللحنية التي منحنا إياها (الحجّار) كانت ممسوسة بالحُزن مائلة إلى الجانبِ الشجيّ في الكلمات، والنقطة المهمة هنا أنّ الغصنين الأخيرَين كان يمكنُ أن يَخرُجا في مقام ذي طابَع فرِح كالعَجَمِ مثَلا، إلّا أنّ ملحِّنَنا أرادَ واعيا أو مَسُوقا برَهافَةِ شُعورِه أن تصبح الأغنية قطعة من الشوقِ الأبديّ غير المتحقِّق.


    المقدمة القصيرة تعزفها الكمنجات هابطة سلّم النهاوند الكُردي (السلّم الصغير الطبيعي) على درجة (سي) لتسلّم الـﭙيانو ثمّ يدخل صوتُ مدحت صالح، ويسترسل غناء كلمات (مصطفى رياض) في نفس المقام "مكتوب تتعب معايا. مكتوب اتعب معاك. واشاركك في هوايا. واشاركك في هواك. وف آخر الحكاية مكتوب امشي خطاك"، ليعرّج مع جملة "ومعاك القَى خُطايا" على جنس الحجاز على درجة (فا دييز) ليتحول النهاوند إلى نهاوند حجازي (سلّم صغير هارموني)، ليعود إلى الأصل في "مشوار مالوش نهاية" مرتكزا على أساس المقام في درجة (سي). ويتكرر نفس المَسار اللحني في الغصن الثاني "مكتوب انسى إيديا...إلخ".

    ولا يخرج الغصنُ الأخير إلا بتنويع بسيط على هذا المَسار. والشاهد أنّ ذهنيّةَ (الحجّار) الإبداعيّةَ المسكونةَ بفكرة الشَّوقِ الأبديّ الذي تحدَّثنا عنه في أغنيةِ (أنغام)، هذه الذِّهنيّة رأَت أنّ تكرارَ المَسار اللحنيّ البسيط يعبّر خيرَ تعبير عن حقيقة الحياةِ بين حبيبَين، فهي دوائرُ من التعقُّد والحَلّ والتأزُّمِ والانفِراج (اللذَين يبدو الخروجُ إلى النهاوند الحجازيّ مُعادلا موسيقيّا لنقطةِ تماسِّهما)، ما يتجاوَبُ وما تقرره الكلماتُ في آخِر المَذهَب "مشوار مالوش نهاية."


    هنا نشهد وجها آخَر للحجّار يناسب الكلمات الساخرة. يبدأ اللحن في مقام الراست على درجة (فا) مع صوت (فؤاد) وكلمات (مدحت العدل): "عمّ دهب بيّاع حكايات. كان عنده ربابة وفيها حاجات..إلخ". وتناسِب حالةُ المَقام المرِح فكرةَ تقريع الشخص الرمزيّ (عمّ دهَب) الذي تنازلَ عن مبادئه وتراثِه الأصيل ليُسايِر موجةَ الكسب السريع. في الغصن التالي يعرّج اللحن على جنس الحجاز على درجة (دو)، ليتحول المقام من راست صُراح إلى مقام فرعيّ هو مقام سوزناك، حيث جنس الجذع هو الراست على (فا) وجنس الفرع هو حجاز على (دو)، وهو مقام يبدأ مرِحا فرحا ويصعد ليمسّه الشجَن في أعلاه، ما رآه (الحجّار) مناسبا للكلمات التي تبدأ ساخرة لا مبالية، ثمّ تندُب حظّ البطل (عمّ دهَب) ساردة الظروفَ التي حوَّلَت مسلَكه: "عم دهَب كان راجل صُحّ. كان فنان وكريم مِش شُحّ. بس الفن يا عيني عليه. ما يأكّلش الراجل مَلح".

    وفي الغصن الذي يليه "عم دهب وِفْ وسط الزحمة. كان يتمنى يشوف اللحمة. جاع واتعرّى وداق المُرّة.." يتحول اللحن إلى مقام الصَّبا على درجة (دو) بكلّ ما فيه من لوعة تناسِب حال عم دهب، ليعود إلى الراست في "يقوم من نُقرة يخُش ف أزمة. كل يومين في الذل يبات". أما الغصن الأخير "عم دهب لقى ناس صعاليك. نازلين نهب ولا المماليك. قالوا انفتحت قام منفتحٌ. بقى كسّيب ومالهش شريك. باع الناي جاب زَلَمُكّات." فيعود إلى مقام السوزناك مازِجا الرثاء لحال الوطن المنهوب بالسخرية مِمّن تنازلَ وباعَ مبادئه.


    تبدأ الأغنية بمقدمة آلية تعزفها الوتريات في تتابُع (صول – دو – لا بيمول – صول – فا – لابيمول - ري بيمول) ثم تهبط سلّم مقام الحجاز على درجة (دو) مكرّسة خلفيّة حزينة للكلمات. ثم يشدو صوت علي الحجّار ببداية المذهب "لما الشتا يدق البيبان. لما تناديني الذكريات" في تتابُعَين بين (دو – ري بيمول – مي بيمول – وهبوطا إلى  سي بيمول) ليتحوّل المقام مؤقتا إلى الكُرد على درجة (دو)، لكنه سرعان ما يعود إلى الحجاز مع كلمات (إبراهيم عبد الفتاح) "لما المطر يغسل شوارعنا القديمة والحارات" ليظلّ يُراوح بين الحجاز والكُرد فيما بعد. ومع الغصن التالي "كنّا طفولة حُب لسه ف أوّلُه. بنضمّ بإيدينا الحنين وبنوصِلُه." يتحول إلى نهاوند كُردي على درجة (فا). وهو ذلك المَقام التأمُّلي المناسِب لاجترار ذكريات الحُبّ، ثُمّ ما يلبث أن يتحول مع "ضمّت إيدينا بشوق ولهفة نبضها. لما التقينا الخطوة عرفت أرضها"، إلى مقام الحجازَين على درجة (دو)، وهي ترجمةٌ لحنية مسكونةٌ بالحُزن، حيث يَخرج (الحجّاران) – أحمدُ وعليٌّ معا هنا – من المِزاج التأمُّليّ للنهاوند إلى حُزن يعتصِر القلبَ حين تقفِز ذكرى وصول الحُبّ إلى فردوسِه المُفتقَدِ، حيثُ تضمُّ أيدي العاشِقَين نبضَهما وتعرف الخطوةُ أرضَها. ثُمّ يعودُ إلى الحجاز – المقام الأساسيّ – مع "أجمل معاني الحُبّ غنّتها النايات". ويتكرر نفس المسار اللحني مع الغصن التالي "تتصوري. رغم اننا شايفين طريقنا بينتهي." حيث يَخرج إلى مقام الحجازَين مع "لسه حنيني بيندهك رغم البعاد. ولسه زهرة حبّنا بتطرَح مَعاد"، ليعود إلى الحجاز في استسلام مناسب للجملة التالية "لكن بيغرق حلمنا ف بحر السُّكات."

    هكذا كان فنانُنا الكبيرُ رحمه الله صاحبَ نَفَس خاصّ في الترجمة اللحنيّة للشِّعر، إذ كانت رَهافتُه ورقّة شُعورِه تجعلان الحُزنَ رفيقا له في ألحانِه، والشوقَ الأبديَّ محورا لهذه الألحان، شوقا إلى فردوس مِن الحُبّ لا يتحققُ على هذه الأرض، وإن كُنّا نرجو أن يُنعِم اللهُ عليه به في دار الحَقّ.

    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: نسيت إسمي

      الإثنين، 10 يناير 2022 10:32 ص

      1 ـ (تذوق الفن قبل الطعام.. أحمد الحجار عاشق العود في كهف الموهوبين: حب الرسول منهجي) والدي كان يُلقى السلام على الشجر والحجر.. تذوق الفن في طفولته، قبل أن يعرف طعم الأكل، نمى وتربى منذ مولده عام 1956، على نغمات عود أبيه المطرب والمحلن الكبير إبراهيم الحجار، الذي شكل نواة عائلة فنية من الموهوبين، انطلقت جذورها من منطقة إمبابة العريقة، وترعرعت فروعها في سماء الشهرة عبر عقود من الزمان، لكن المطرب والملحن أحمد الحجار، الراحل عن عالمنا قبل ساعات، كان واحدا من تلك الفروع المزهرة، ورغم أن الأضواء لم تبرز كنجما مثل أخيه «علي»، إلا أنه ظل عالقا في أذهان عشاق الطرب والموسيقى بأعمالا لا تنسى ويذكر أن الفنان الراحل أحمد الحجار، حقق نجاحا كبيرا في المجال الموسيقي من خلال عدد كبير من الأغاني التي شارك في تلحينها، بالإضافة إلى إصدار أربعة ألبومات غنائية، ويذكر أن أغنية عود، كانت بداية شهرته كمطرب، والتي حققت نجاحا كبيرا، وتصدرت تريند مواقع التواصل الاجتماعي "أغنية عود" لملمت خيوط الشمس.. لحظه وداع..سلمي.. وصار العشق موالي.. علي حسب وداد قلبي..لملمت خيوط الشمس..شوفتك..اتمنيت..هيلا هيلا . عزف عود ـ بليغ حمدي "بحبك وانطلق عصفور" واسبح في الهوا والنور وأملى الكون بأغانيا ولو كان الجناح مكسور...أحبك تستكين الريح ف قلبي والأماني تصيح .. بحبي وأعشق ... أغنية (بحبك) جمال بخيت ـ أحمد الحجار ـ علي الحجار. 2 ــ •فيلم : المال والبنون 1954 صديقان متزوجان وسعيدان، ولكل منهما أفكاره الحياتية، الأول يرى أن عليه تحديد الإنجاب، والاكتفاء بطفلته الوحيدة، يجبر امرأته على تعاطي دواء حتى لا تنجب مجددًا، أما الصديق الثاني، فهو كثير الإنجاب، تموت ابنة الصديق الأول الوحيدة، تتحسن أحواله المادية، ويصبح رجلا ثريًا ويرى أن فى إمكانه إنجاب أطفال.(كلمات الأغاني) فتحي قورة إبراهيم عمارة(مخرج)تاريخ العرض: 14 يناير 1954 (مصر)."المال والبنون" دراما تعيش فى الوجدان لا أحد ينسى أغنية تتر مسلسل "المال والبنون" الذى أبدع فيها المطرب على الحجار "قالوا زمان دنيا دنية غرورة.. وقلنا واللي تغره يخسر مصيره.. قالوا الشيطان قادر وله ألف صورة.. قلنا ما يقدر عللي خيره لغيره.. إيه معنى دنيتنا وغاية حياتنا.. إذا بعنا فطرتنا البريئة الرقيقة"، تلك الكلمات التى ما زالت خالدة فى ذهن المشاهدين، والتى فور سماعها يعلم بأنه قد حان وقت عرض المسلسل. 3 ـ "المال والبنون" قال تعالى (المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا" وخير املا) سورة الكهف (46) لماذا قدم الله تعالى المال على البنون ؟ هل المال أعز وأغلى عند بني آدم من البنون ؟ كلا ان أقرباء الشخص وأهل بيته أعز وأغلى من كل ما يملك من مال اذا" لماذا قدم الله المال على البنون ؟ السبب لأن القرآن كلام الله وهو معجزة ليس فيه زلل أو خطأ الخطاب يكون في البداية للعام ثم يكون للخاص الكل يملك المال ما قل منه أو كثر ولكن ليس الكل يملك البنون ثم ان المال كان هو السبب في زواجه وتكوين اسرة فلذلك تم تقديم المال على البنون .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تذمّر وغضب شعبي نادر بالإمارات.. 3 أزمات كسرت حاجز الصمت

        تذمّر وغضب شعبي نادر بالإمارات.. 3 أزمات كسرت حاجز الصمت

        سياسة
      • فيديو يظهر لحظة اعتراض الاحتلال "مسيّرات" حزب الله (شاهد)

        فيديو يظهر لحظة اعتراض الاحتلال "مسيّرات" حزب الله (شاهد)

        سياسة
      • عبد الله العودة لـ"عربي21": هذه كواليس لقاء أبي بابن سلمان

        عبد الله العودة لـ"عربي21": هذه كواليس لقاء أبي بابن سلمان

        سياسة
      • الكشف عن جهاز إسرائيلي خطير.. يرى ما وراء الجدران

        الكشف عن جهاز إسرائيلي خطير.. يرى ما وراء الجدران

        صحافة
      • لماذا فشلت محاولات الصين وحلفائها في كسر هيمنة الدولار؟

        لماذا فشلت محاولات الصين وحلفائها في كسر هيمنة الدولار؟

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      سلطة رابعة أم راكعة؟ خالد هويسة وفظاعات إعلام الديكتاتور سلطة رابعة أم راكعة؟ خالد هويسة وفظاعات إعلام الديكتاتور

      ثقافة وأدب

      سلطة رابعة أم راكعة؟ خالد هويسة وفظاعات إعلام الديكتاتور

      عاد الفنان خالد هويسة إلى خشبة المسرح بعد غياب دام 12 سنة بسبب انشغاله بأعمال تلفزية وسينمائية، بمسرحية "ذات جودة مع أشخاص موهوبين" على حد تعبيره.

      المزيد
      شاكر عبد الحميد والغرابة في الأدب العربي شاكر عبد الحميد والغرابة في الأدب العربي

      ثقافة وأدب

      شاكر عبد الحميد والغرابة في الأدب العربي

      غاب عنا في آذار/ مارس 2021 الدكتور شاكر عبد الحميد بعد إصابته بفايروس كورونا، مخلفًا وراءه ثروة أكاديمية من الدراسات المتخصصة بعدة مجالات منها: الترجمة، والنقد الأدبي، والسينما، والفن التشكيلي..

      المزيد
      أماكن الفكر: حياة لإدوارد سعيد أماكن الفكر: حياة لإدوارد سعيد

      ثقافة وأدب

      أماكن الفكر: حياة لإدوارد سعيد

      حاول تيموثي برينان أن يُؤرخ لإدوارد سعيدمن خلال كتاب "أماكن الفكر: حياة لإدوارد سعيد"، ما لم يؤرخه إدوارد عن نفسه في سيرته الذاتية المعنونة بـ "خارج المكان"(ترجمة فواز طرابلسي، دار الآداب 2000).

      المزيد
      قراءة في رواية "العالم على جسدي" ليوسف نبيل وزينب عبد الحميد قراءة في رواية "العالم على جسدي" ليوسف نبيل وزينب عبد الحميد

      ثقافة وأدب

      قراءة في رواية "العالم على جسدي" ليوسف نبيل وزينب عبد الحميد

      أول ما يبده المتلقي لهذا العمل أنه رواية اشترك اثنان في كتابتها. وفي هذا خروج على الشائع بالطبع وإن كثرت سوابقه، فهي تبقى سوابق قليلة بالنسبة إلى مجموع ما ينتجه العالم من روايات..

      المزيد
      قرين دستويفسكي قرين دستويفسكي

      ثقافة وأدب

      قرين دستويفسكي

      صدرت رواية المزدوج "The Double" عام 1846، وهي الرواية الثانية للكاتب الروسي الغني عن التعريف فيودور دستويفسكي. لم تحظ هذه الرواية بالشهرة الكافية إلا أنها واحدة من أهم أعماله، وقد وصفها فلاديمير نابوكوف بأنها أعظم كتاب لدستويفسكي.

      المزيد
      "غدوة".. مغامرة سينمائية وقعت بـ"التمطيط وغياب الحبكة" "غدوة".. مغامرة سينمائية وقعت بـ"التمطيط وغياب الحبكة"

      ثقافة وأدب

      "غدوة".. مغامرة سينمائية وقعت بـ"التمطيط وغياب الحبكة"

      "غدوة" (غدا باللهجة التونسية)، جاء بعد نجاحات كبيرة لظافر العابدين في مسيرة امتدت على مدى ربع قرن. في "غدوة" حديث عن زمن قريب، بل عن مجهول، في علم الغيب، يعيشنا الشريط بعنوانه لحظات شغف وتأمل وانتظار، أي غد؟ هل هو غد ليل الصب؟ أم الغد الذي لا تدري النفس فيه ماذا تكسب، أو بأي أرض تموت؟

      المزيد
      مظفر النواب الحضور الطاغي المتفلت من الشعر مظفر النواب الحضور الطاغي المتفلت من الشعر

      ثقافة وأدب

      مظفر النواب الحضور الطاغي المتفلت من الشعر

      يرتبط اسمُ الشاعرِ العراقيّ الراحلِ مظفر النواب، على الأقلّ لدى أبناء جيلي (مواليد السبعينيات) ، بشعرِ الرّفضِ والهجاءِ و النقدِ اللاذعِ لسياساتِ الحكومات العربية تجاه قضايا الأمة المصيرية المحسومة في تاريخنا، كما أنّ هذا الرفضَ كان قد أخذ شكلا شعريًا مميزًا.

      المزيد
      حين قالت جيزال حليمي لـ"ديغول": "نادني أستاذة سيّدي الرئيس" حين قالت جيزال حليمي لـ"ديغول": "نادني أستاذة سيّدي الرئيس"

      ثقافة وأدب

      حين قالت جيزال حليمي لـ"ديغول": "نادني أستاذة سيّدي الرئيس"

      صدرت في تونس ترجمتان لكتابين للمحامية والحقوقية جيزال حليمي: "حرية شرسة- حوارات مع آنيك كوجان" ترجمة وليد سليمان، و"محامية وقحة" ترجمة وليد أحمد الفرشيشي..

      المزيد
      المزيـد