عربى21
الثلاثاء، 17 مايو 2022 / 15 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • داخلية لبنان تعلن نتائج 11 دائرة انتخابية من أصل 15
  • بايدن يرسل وفدا من أبرز مساعديه للإمارات بهدف تحسين العلاقات
  • الأردن وحماس يدينان اعتداء الاحتلال على جنازة الشهيد الشريف
  • نيوكاسل يطيح بأرسنال ويحرمه من استعادة المركز الرابع
  • حزب الله يوجه تحذيرات لخصومه في البرلمان اللبناني الجديد
  • ماكرون يعيّن أول رئيسة وزراء بفرنسا منذ 30 عاما.. وانتقادات
  • زعيم كوريا الشمالية ينتقد السلطات الصحية ببلاده
  • الأكاديمي البريطاني "ميلر" يتهم الإمارات بتهديده عبر "لوبي"
  • زعيم الدروز بـ"إسرائيل" يستجدي المساواة باليهود
  • مصر: المذيعة هالة فهمي تضرب عن الطعام لسوء المعاملة بالسجن
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    العدالة المسلوبة والمواطنة المغصوبة.. المواطنة من جديد (82)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 21 ديسمبر 2021 11:33 م بتوقيت غرينتش
    1
    العدالة المسلوبة والمواطنة المغصوبة.. المواطنة من جديد (82)
    كنا قد تحدثنا عن منظومة الاستبداد، وكيف تزيد حدته حينما يحاول المستبد أن يركز كل السلطات في يده، وأن يتغول بطغيانه على السلطات الأخرى من سلطة تشريعية أو قضائية، وأكدنا أنه بعد الانقلاب ونظام الثالث من تموز/ يوليو تحول الوضع في مصر إلى مشهد مأساوي شديد الخطورة؛ انتقل من تلك المؤسسات "الديكورية" التي صبغت تلك الحالة في شعار أكدنا عليه في حينه "دولة كأن". وأشرنا إلى تحوله في إطار حالة الاستبداد المركب التي نعيشها إلى "دولة الضد"، فصار القضاء لا يقوم بمهمته الأساسية في إقامة العدل وإرساء قواعد الإنصاف، وصيانة الحقوق واقتضاء كل ما يتعلق بالمظالم؛ بل انخرط في تقديم أغطية قانونية وقضائية زائفة لحالة من الظلم في ما اشتهر من قول تناقلته الألسن "كله بالقانون".

    وضمن حالة طوارئ امتدت وما تزال حتى ولو انقضت شكلا؛ فعندما قام النظام بإلغائها، فقد حرص على يكون هذا الإلغاء شكليا، فقد عمد النظام إلى تحويل حالة الاستثناء إلى بنية قانونية وتشريعية تجعل من حالة الطوارئ عملاً قانونياً مستداما أو يكاد، فضلا عن شأن المستبد في تكريس سياسات طغيانه، وفي القيام بكل ما من شأنه مواجهة كل ما يتعلق بهواجس التغيير لتلك المنظومة الطغيانية الفاشية في سياق محاصرة كل مسالك التغيير ومشاهده، خاصة تلك التي تمثلت في حال الثورات العربية، وعلى رأسها ثورة الخامس والعشرين من يناير التي لم يتوان النظام لحظة في تشويهها وإلصاق كل السلبيات بها والتأكيد من رأسه المنقلب مرارا وتكرارا على أنه لن يسمح بحدوثها مرة أخرى.

    أحكم قبضته على كافة المؤسسات ضمن عملية اختطاف كبرى، بما فيها مؤسسة العدالة التي سُلبت بكل تكويناتها ومكوناتها، وهو ما أفقد المواطنة أي سند كان يمكن لها أن تلوذ به في إطار الاستقلال القضائي والقضاة المستقلين الأحرار الذين شكلوا بحق حائط صد


    ومن هنا فقد أحكم قبضته على كافة المؤسسات ضمن عملية اختطاف كبرى، بما فيها مؤسسة العدالة التي سُلبت بكل تكويناتها ومكوناتها، وهو ما أفقد المواطنة أي سند كان يمكن لها أن تلوذ به في إطار الاستقلال القضائي والقضاة المستقلين الأحرار الذين شكلوا بحق حائط صد؛ في مواجهة سلطات الطغيان والاستبداد وشبكات الظلم التي تمكنت من البلاد والعباد.

    طال الاختطاف مؤسسات النيابة العامة، وجهات التحقيق، فضلا عن محاولة لمحاصرة نقابات المحامين وتقليم قواها الحقيقية في الدفاع عن وظائفها وأدوارها؛ فجرى اعتقال العديد من المحامين أثناء قيامهم بواجبهم الوظيفي، وكذا محاولة التضييق على مؤسسات المجتمع المدني خاصة المؤسسات الحقوقية، ومحاولة تقييدها وتعطيلها عن القيام بواجباتها في هذا المجال، واتهام من يقومون عليها ومنعهم من السفر ومصادرة أموالهم، ضمن خطة ممنهجة تطلق يد مؤسسات الاستبداد وسياساته في القيام بخنق المواطن في كافة حقوقه واغتصاب المواطنة في كافة أشكالها، بدءا من مصادرة حقوق ذلك المواطن التأسيسية التي تتعلق بكيانه، ومحاصرة حقوقه المدنية والسياسية؛ وضنك حقوقه المعاشية ضمن عملية جباية كبرى وغلاء في الأسعار وتآكل في الأجور والتضييق عليهم في المعاش، في سياق النيل من كل ما يتعلق بضرورات حياتهم وحاجات معاشهم وتدبير شأنهم والسياسات الممنهجة لإفقارهم.

    إن مبدأ استقلال القضاء يعد من المبادئ الجوهرية التي يلوذ بها المواطن كحائط صد لكل ظلم يقع عليه، وكسند لاقتضاء الحقوق في علاقته بالآخرين وفي علاقته بالسلطة التنفيذية. ويعز هذا المبدأ عندما يفتقد من ينادي به أو يدعو إليه من داخل القضاء في الوقت الراهن، مثلما كان يفعل المستشار "الحكيم" طارق البشري الذي أكد في كتابه "القضاء المصري بين الاستقلال والاحتواء" أن "ثمة أمرين متلازمين لا يكتمل التكوين القضائي إلا بهما؛ أولهما: نظامي يتعلق بالتكوين المؤسسي المستقل للجهاز القضائي، وثانيهما: نفسي تربوي يتعلق بتكوين القاضي الإنسان. وكما أنه لا كفاءة لعالم في أي من فروع العلم الطبيعي أو الاجتماعي إلا "بالصدق"، ولا كفاءة لجندي مقاتل إلا "بالشجاعة"، ولا كفاءة لرائد فضاء إلا "بروح المغامرة"، ولا كفاءة لتاجر إلا "بروح مضاربة"، فإنه لا استقلال لقاض ولا حياد له إلا بروح استغناء".

    مبدأ استقلال القضاء يعد من المبادئ الجوهرية التي يلوذ بها المواطن كحائط صد لكل ظلم يقع عليه، وكسند لاقتضاء الحقوق في علاقته بالآخرين وفي علاقته بالسلطة التنفيذية


    ويتأكد لنا افتقاد هذا المبدأ بمراجعة ما أكد عليه من قبل القاضي الجليل يحيي الرفاعي من أن "القضاء في كل أمة، هو الحصن الحصين الذي يحمي كل مواطن فيها - حاكماً كان أو محكوماً - من كل حيف يراد به في يومه وفي غده وفي مستقبله، وإذا كان القضاء بهذا مأمن الخائفين وملاذ المظلومين، وسياج الحريات، وحصن الحرمات، فإن قوته تكون من غير شك قوة للمستضعفين، وضعفه يكون إيذاناً بوهن ضمانات المتقاضين إذا لم يقم القضاء على أساس متين من الاستقلال والكفاية والحيدة، وإذا لم يتحصن بالضمانات الكاملة التي تكفل له أن يضطلع بمسئولياته الخطيرة، انهار أساس الحياة الديمقراطية في البلاد".

    ونضيف: وإذا ما استفحل هذا الانهيار ضرب أساس الحياة ذاتها، كما هي حالنا اليوم في ظل الاستهتار بحياة المواطنين داخل السجون وخارجها، والاستهتار بحياة شيوخ وشباب لا جريرة عليهم ولا جريمة ارتكبوها إلا إيمانهم بحقوق الإنسان وحرياته من عيش، وحرية، وكرامة وإنسانية، وعدالة اجتماعية.

    وفي ضوء هذا يمكن تفسير الوضع الراهن في مصر ضمن ما يقوله أحد أساتذة القانون المبرزين، أنه "في دولة الأخ الأكبر، دولة الاستبداد، هناك للعدالة مصيبتان، صغرى وكبرى، الصغرى أن يعاني الناس من القهر والظلم وانتهاك المحرمات، أما المصيبة الأكبر والكارثة العظمي أن يجري ذلك باسم القانون والقضاء، هنا نكون أمام حالة من تزوير المعنى والقيمة والرمز".

    نقول كل ذلك ضمن أحكام صدرت في مصر مؤخرا، وخصوصا في قضية خلية الأمل؛ المتهم فيها زياد العليمي وهشام فؤاد وحسام مؤنس، وقضية نشر أخبار كاذبة؛ المتهم فيها علاء عبد الفتاح ومحمد الباقر ومحمد أكسجين. ورغم أن الفارق بين القضيتين عدة أسابيع، إلا أن الإجراءات المتبعة والأحكام الصادرة والتعسف القانوني مع المتهمين وأهاليهم واحدة. ومن المؤسف حقا أن تسير القضية وفق قواعد تفتقر إلى العدالة، بل إنها خارج إطار المعقول والمقبول.

    رغم أن الفارق بين القضيتين عدة أسابيع، إلا أن الإجراءات المتبعة والأحكام الصادرة والتعسف القانوني مع المتهمين وأهاليهم واحدة. ومن المؤسف حقا أن تسير القضية وفق قواعد تفتقر إلى العدالة، بل إنها خارج إطار المعقول والمقبول


    ووفقا للمحامين عن المتهمين وكذلك أهاليهم، فإن المتهمين جميعهم يخضعون للحبس الاحتياطي بمدد فاقت الحد الأقصى للعقوبة، كما أنهم لم يخضعوا للتحقيق إلا في جلسات محدودة للغاية ومفاجئة. وأسفرت التحقيقات عن اتهامات لا أساس لها قانونيا أو منطقيا، ومن ذلك على سبيل المثال اتهام علاء عبد الفتاح بإعادة نشر (شير) لأحد المنشورات (بوست) على فيسبوك؛ نشره أحد المواطنين عن سجين مات بسجن العقرب تحت تأثير التعذيب، وفقا لرواية صاحب المنشور، وقامت النيابة العامة بتكييف مجرد مشاركته لهذا المنشور بتهمة نشر أخبار وبيانات كاذبة داخل وخارج البلاد.

    هكذا تبدو أحوال المواطنين في مصر واتهامهم بتهم مفبركة أو مفتراة، تقوم على التصيد انتقاماً من جانب تلك المنظومة الطغيانية من كل هؤلاء الذين أسهموا في ثورة يناير؛ فمثل هذه القضايا في حقيقة الأمر هي محاكمة لتلك الثورة أكثر من كونها محاكمة لأشخاص بعينهم. ومع كل معارضة يمكن أن تصدر لأي من سياسات نظام الثالث من تموز/ يوليو؛ تكون تلك التهمة الجاهزة الانتماء إلى جماعة إرهابية غير قانونية، فإن لم يكن منهم صار بذلك محرضاً ومعضداً لتحقيق أهداف هذه الجماعة. وأي كانت تلك التهمة التي في أصلها وجوهرها تشكل حالة مختلقة، فإن الأمر يجعل من هذا الاتهام اتهاما نمطيا تطلقه جهات معينة من داخل المنظومة الأمنية، في محاولة للنيل من هؤلاء الشباب الذين حدثوا أنفسهم يوما ما بالتغيير، وضرورة الإصلاح.

    إنه الاختلال الرهيب الذي حدث في منظومة العدالة في مصر والذي اتخذ أشكالا لا تطاق، وتحت هذا العنوان تخرج انتقادات من هنا وهناك في الداخل والخارج قبل تلك الأحكام وبعدها، لتعبر عن خيبة أملها لحال حقوق الإنسان ومشاهد تلك الانتهاكات اليومية والشنيعة والمفضوحة للدستور وحقوق المواطنة تحت غطاء القانون والاتهامات الملفقة، لتحدث ظلماً مركباً في إطار من "الظلم بالقانون" وأحكام القضاء الموصوف زيفا بـ"الشامخ"، بين "عدالة مسلوبة" و"مواطنة مغصوبة".

    twitter.com/Saif_abdelfatah

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    حقوق الإنسان

    انتهاكات

    القضاء

    المواطنة

    #
    في الختام.. المواطنة من جديد (101)

    في الختام.. المواطنة من جديد (101)

    الثلاثاء، 03 مايو 2022 11:17 م بتوقيت غرينتش
    بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

    بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

    الثلاثاء، 26 أبريل 2022 03:34 م بتوقيت غرينتش
    لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99)

    لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99)

    الثلاثاء، 19 أبريل 2022 03:19 م بتوقيت غرينتش
    المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98)

    المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98)

    الأربعاء، 13 أبريل 2022 07:51 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: حمدى مرجان

      الأربعاء، 22 ديسمبر 2021 04:11 ص

      الدرس قديم استاذنا الفاضل / وتعلموه ولذلك فاصبحت وظيفة القاضي تتوارث ، قام احد القضاة باصدار حكم " نفقة " لمطلقة احد اعضاء مجلس قيادة الثورة ، فماذا فعلوا به ، لفقوا له تهمة من ابشع التهم ، وجعلوه مثلة وسبة لكل قاض شريف ، وتسابقوا في اهانته ، واهدروا كرامته ، واقالوه من وظيفته ، بل وصل الامر الي الغاء القضاء الذى كان يمثله ، فتلفيق التهم ليس بجديد عليهم فهو وراثي ، ليعوضوا به نقصهم ، طلب الملك فاروق من احد كبار علماء الازهر اصدار فتوى بتحريم زواج مطلقته فرفض ، وهكذا كانت ايضا الفتوى في عصر " الملك الفاسد " ، وكيف هي الان في زمن العسكرى " الملك الصالح "

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تقدم لـ"القوات" وتراجع لحلفاء حزب الله في انتخابات لبنان

        تقدم لـ"القوات" وتراجع لحلفاء حزب الله في انتخابات لبنان

        سياسة
      • الملكة إليزابيث تحتفل بذكرى توليها العرش.. وأمير أردني بجانبها

        الملكة إليزابيث تحتفل بذكرى توليها العرش.. وأمير أردني بجانبها

        سياسة
      • تكذيب سعودي لمسؤول في نيوم أثار جدلا.. "دولة داخل دولة"

        تكذيب سعودي لمسؤول في نيوم أثار جدلا.. "دولة داخل دولة"

        سياسة
      • خبراء يحذرون من برنامج السيسي الاقتصادي: "مصر بتضيع"

        خبراء يحذرون من برنامج السيسي الاقتصادي: "مصر بتضيع"

        اقتصاد
      • مسيرات غاضبة في جنين وإعلان النفير العام ضد الاحتلال (شاهد)

        مسيرات غاضبة في جنين وإعلان النفير العام ضد الاحتلال (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1) المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

      مقالات

      المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

      المفاهيم تقع في قلب التدافع الإنساني والصراع الحضاري للأمة الإسلامية، في ظل سعي القوى الغالبة إلى نمذجة مفاهيمها وتنميطها وترويجها بل وفرضها بين الأمم، متجاوزة كل مظاهر التمايز الثقافي والحضاري لتلك الأمم ومقتضيات تميزها ومستلزمات ترسيخ هويتها

      المزيد
      في الختام.. المواطنة من جديد (101) في الختام.. المواطنة من جديد (101)

      مقالات

      في الختام.. المواطنة من جديد (101)

      تلك السردية المزعومة في "الاختيار" لم تكن في حقيقة الأمر إلا قهراً وقسراً، والترويج للخنوع والخضوع

      المزيد
      بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100) بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

      مقالات

      بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

      التبشير بالجمهورية الجديدة ترافق معه خطاب يتعلق بالجمهورية المفلسة، وبدت ماكينة التبريرات التي يطلقها ذلك النظام ليست إلا أسطوانة مشروخة يعدد فيها الأسباب الزائفة والمختلقة ولا يعترف أبدا بفشله، بل يحيل ذلك الفشل من كل طريق إلى غيره، ويحمّل عموم الناس تبعاته وآثاره

      المزيد
      لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99) لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99)

      مقالات

      لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99)

      كما تدور المعركة على الرشد والرشادة تستمر هذه المعركة حول معنى الصلاح والإصلاح، ولعل ما أكدناه منذ البداية أن المستبد يقوم بتغيير المفاهيم في ذاتها ضمن منظومة ظلمه، فيظلم الكلمات، ويغتصبها اغتصابًا، ويملأها بما أراد واصفًا ما أراد بما أراد.

      المزيد
      المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98) المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98)

      مقالات

      المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98)

      في الأيام القليلة الماضية وقع في مصر حدثان ما زالت آثارهما مشتعلة، بل إننا لا نبالغ إن قلنا إن هذين الحدثين أو أحدهما على الأقل سيكون مؤثرا على الحياة السياسية المصرية ولن يمر مرور الكرام مهما روج النظام من سرديات متهافتة..

      المزيد
      مواطن بلا ذاكرة.. المواطنة من جديد (97) مواطن بلا ذاكرة.. المواطنة من جديد (97)

      مقالات

      مواطن بلا ذاكرة.. المواطنة من جديد (97)

      باتت كل هذه الأمور الخانقة بهذه الشبكة المرعبة مُناخًا تٌصنّع فيه سردية وحيدة، جعلت طرفًا منها يتعلق بتسيير محاكمات اتسمت بالتلفيق الفاضح، وبنوعية قضايا ما أنزل الله بها من سلطان، حاول هؤلاء أن يلصقوا كل تهمة بهذه الفئة التي اختاروها وبالرموز التي توقفوا عندها..

      المزيد
      الاتجار في البشر.. أشكال متعددة: المواطنة من جديد (96) الاتجار في البشر.. أشكال متعددة: المواطنة من جديد (96)

      مقالات

      الاتجار في البشر.. أشكال متعددة: المواطنة من جديد (96)

      أراد ابن خلدون من ذلك الفصل أن يتحدث عن الاتجار مع البشر، الذي يفسد الحالة الاقتصادية ويهيمن فيه أهل السلطة والسلطان على الأسواق ومصادر السعي والرزق، فيبطل حركة النشاط، ويحتكر كل المسالك التي تتعلق بمقدرات البلاد والعباد

      المزيد
      الاحتيال المركب ومتوالية الاستخفاف.. المواطنة من جديد (95) الاحتيال المركب ومتوالية الاستخفاف.. المواطنة من جديد (95)

      مقالات

      الاحتيال المركب ومتوالية الاستخفاف.. المواطنة من جديد (95)

      عندما يتخذ قرارا بالتراجع عن بعض التفاصيل الصغيرة في حالة التأزيم التي اصطنعها على عينه وبممارسة سياساته الظالمة يعتبر ذلك إنجازا. إلا أن الوصف الصحيح له هو الاحتيال المركب، إذ يتوسع في فعل الانتهاك ويقتّر بالمن المؤذي؛ بل ربما يتغافل في التراجع عنه

      المزيد
      المزيـد