عربى21
الجمعة، 27 مايو 2022 / 25 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • خبير أمريكي: إسرائيل أجهضت محاولات للانقلاب على السيسي
  • مسيرة الأعلام
  • هل ندم بنزيما على عدم تمثيل منتخب الجزائر ؟
  • مصدر عسكري يمني: الحوثي تجر مفاوضات الأردن بعيدا عن هدفها
  • الحكومة تهدد بوقف الحوار مع الحوثي بسبب فشل فتح منافذ تعز
  • أطفال مذبحة تكساس اتصلوا بالطوارئ 6 مرات دون جدوى
  • النفط يغلق على ارتفاع بدعم من طلب قوي على الوقود
  • كيف يتلاعب المضاربون بالعملات المشفرة؟.. "مكاسب خاطفة"
  • الجيش الأمريكي يشتري صواريخ مضادة للطائرات بعد نجاحها بأوكرانيا
  • "ما خفي أعظم" يكشف خفايا وكواليس "سيف القدس" (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    إسرائيل تحشر أنفها في أزمة المغرب العربي وهذا خبر سيئ!

    جمال زحالقة
    # الخميس، 02 ديسمبر 2021 05:41 ص بتوقيت غرينتش
    1
    إسرائيل تحشر أنفها في أزمة المغرب العربي وهذا خبر سيئ!

    احتفل الإعلام الإسرائيلي بما سماه الزيارة التاريخية ذات المدلول الاستراتيجي، التي قام بها وزير الأمن الإسرائيلي الجنرال المتقاعد بيني غانتس، للمغرب، والتي وقّع خلالها اتفاق تفاهمٍ عسكري وأمني ومخابراتي، لم يسبق للدولة العبرية أن وقّعت مثله مع أي من دول التطبيع العربي. واستبشرت إسرائيل خيرا بأن وضعت “قدما ثابتة” في منطقة شمال أفريقيا، تمكّنها، كما تدّعي من محاصرة التوسّع في الوجود الإيراني في القارة السوداء.

    سياسة ذكية وأهداف خبيثة

    لقد سارعت إسرائيل إلى استغلال تصاعد التوتّر بين الجزائر والمغرب لتقوم بتعميق حشر أنفها في المغرب العربي. وتباهى مقرّبون من وزير الخارجية الإسرائيلي يئير لبيد (يبدو أنّه هو المقربون) بأن تصريحاته خلال زيارته المغرب، ساهمت في التصعيد وقطع العلاقات بين البلدين العربيين. وجاء في توضيح صريح للموقف الإسرائيلي: “إسرائيل والمغرب شريكان مهمّان في المحور البراغماتي الإيجابي، مقابل المحور المعاكس الذي تشارك فيها الجزائر وإيران”.

     

    ترجمة هذا الكلام في إسرائيل هو أن من “حقّها” الدفاع عن نفسها في مواجهة إيران وحلفاء إيران. وكعادتها أطلقت المواعظ للجزائر: “من الأفضل للجزائر أن تكرّس جهودها لحل المشاكل الكثيرة التي تواجهها، وفي مقدمتها مشاكلها الاقتصادية الصعبة”.

     

    لو كانت العلاقة بين المغرب والجزائر على ما يرام، لكان من الصعب جدّا على إسرائيل أن تحقّق ما حققته من اختراقات في المغرب العربي، على الأقل ليس بالمستوى الذي شهدناه مؤخرا، ولكنها رأت قطع العلاقات هو فرصة سانحة، واستغلّتها بذكاء لتحقيق مآربها الخبيثة، وفي مقدمتها تفكيك المنظومة العربية، التي ترى فيها خطرا على المدى البعيد، وكذلك فرض معادلة سلام مقابل السلام على العرب، وتهميش القضية الفلسطينية أكثر فأكثر، إضافة إلى بسط هيمنة استراتيجية تتجاوز الشرق الأوسط نحو القارة الافريقية بأسرها.

    لماذا استهداف الجزائر

    الجزائر اليوم هي من الدول العربية القليلة، التي وضعت نفسها في موقع خارج نطاق النفوذ الإسرائيلي (كانت هناك اتصالات بداية القرن، لكنّها سرعان ما توقّفت). وهذا الموقع في حد ذاته مصدر قلق للدولة العبرية، التي حقّقت نجاحا عربيا فاق كل توقّعاتها، فهي لم تستطع فقط تحييد الدول العربية عن الصراع، بل أقامت تحالفات معها جعلت هذه الدول أقرب إليها منها إلى فلسطين.

     

    ليس فقط أن الجزائر ترفض الانضواء تحت مظلّة التطبيع العلني، ولا تمارس التطبيع المخفي، بل هي تواجه إسرائيل بثلاثة تحدّيات كبرى:


    التحدّي الأول: هو وقوف الجزائر العنيد ضد انضمام إسرائيل إلى منظمة الوحدة الافريقية، وكان وزير الخارجية الإسرائيلي يئير لبيد قد هاجم الجزائر بسبب مساعيها لإبعاد إسرائيل عن الاتحاد الافريقي. وقد استطاعت الجزائر، حتى الآن، إقناع 13 دولة افريقية بالوقوف ضد منح إسرائيل صفة تمثيلية رسمية في منظمة الوحدة الافريقية، وهذه الدول هي: جنوب افريقيا وتونس وإريتريا والسنغال وتنزانيا والنيجر والكاميرون وغابون ونيجيريا وزمبابوي وليبريا ومالي وسيشل. والواضح أن غالبية الدول العربية الافريقية ليست ضمن القائمة، حيث تغيب عنها مصر والسودان وليبيا والمغرب وموريتانيا، إضافة إلى جيبوتي والصومال. وإذا أخذنا بعين الاعتبار الأهمية المتزايدة، التي توليها إسرائيل للعلاقات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية مع الدول الافريقية، يمكن تقدير حجم وشدّة العداء الإسرائيلي للسياسة الجزائرية.

     

    إسرائيل استشعرت خطرا مستقبليا بأن تقوم الجزائر عربيا بما تقوم به افريقياً، بالتصدّي للتغلغل الإسرائيلي في الوطن العربي


    التحدي الثاني، هو الادّعاء بأن للجزائر ارتباطا قويا واستراتيجيا مع إيران، لذا ترفض الدخول في تحالفات إقليمية ضدها. هنا يجب أنّ نفرّق بين حقيقة ما تعرفه إسرائيل عن هذه العلاقة، وما تدّعيه من مبالغات، تهدف إلى استغلال التوتّر بين الجزائر والمغرب، لتأليب الأخيرة ضد إيران وتثبيتها كعضو فعّال في التحالف المعادي لإيران. إسرائيل تقوم بالتجسّس على الجزائر بشكل مباشر وعبر المشاركة في تفعيل منظومات التنصّت والرصد، إسرائيلية الصنع، وهي تعرف تماما طبيعة العلاقة الإيرانية ـ الجزائرية، وبأنّها لا تختلف جوهريا عن علاقات الجزائر مع تركيا وجنوب افريقيا ومصر، على سبيل المثال.


    التحدي الثالث، هو الدعم الكامل للقضية الفلسطينية، ورفض أي حديث عن تطبيع قبل حل القضية الفلسطينية حلا عادلا. فموقف الجزائر هو من بقايا الموقف العربي التاريخي المعادي للعدوان الإسرائيلي، وهي الدولة العربية المستقرّة الوحيدة، التي لا تمارس التطبيع العلني ولا التطبيع السرّي، ولا تقف بالدور للانضمام إلى الركب الإسرائيلي. الخريطة السياسية العربية، في علاقة بالشأن الفلسطيني، تتشكّل من دول فاشلة ومنهارة لا سياسة لها، ودول تطبيع علني، ودول تطبيع سرّي، إضافة إلى دول وعدت إسرائيل بإنشاء علاقة معها، كما يردّد مسؤولون إسرائيليون ليل نهار “هناك دول أخرى على الطريق”.

     

    لو ضمنت إسرائيل أن تبقى الجزائر لوحدها في الموقف العربي التقليدي، لما همّها الأمر كثيرا، لكنّها استشعرت خطرا مستقبليا بأن تقوم الجزائر عربيا بما تقوم به افريقياً، وتقوم بالتصدّي للتغلغل الإسرائيلي في الوطن العربي. ومع كل هذا فإنّ إسرائيل ليست معنية بالدخول في صدام مع الجزائر، ولا تعتبر مواجهتها ضمن أولوياتها، لكنّها مستعدّة للقيام بالكثير ضدّها في سبيل تثبيت تعميق تحالفها مع المغرب، وتثبيت أقدامها في المغرب العربي عموما.

    هجمة إسرائيلية في أفريقيا

    قد يبدو التطبيع المغربي مع إسرائيل انسلاخا عن الأمة العربية، فالمغرب ينضم إلى الركب العربي الجديد السائر نحو تل أبيب، وهو بهذا يركب الموجة القائمة فعلا، وما يسمعه من دول عربية أخرى هو دعم وليس تنديدا. من هنا الجرأة على رفع مستوى العلاقة العلنية مع إسرائيل، التي تستغل ذلك لتحقيق مآرب في المغرب نفسه وعلى المستوى العربي والافريقي. تسعى إسرائيل في السنوات الأخيرة إلى توسيع علاقاتها ووجودها في الدول الافريقية، وقام رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو، بسلسلة من الزيارات في افريقيا، أسفرت عن قفزة في العلاقات الإسرائيلية الافريقية، وأدّت إلى زيادة كبيرة في الصادرات العسكرية ووصلت إلى القرار بضم إسرائيل كعضو مراقب في منظمة الوحدة الافريقية مع مسعى إلى رفع مستوى التمثيل.

     

    ويعتقد مهندسو استراتيجية إسرائيل الافريقية، أنّ المغرب هو مكان ثابت تقف فيه إسرائيل لتحرّك “العالم الافريقي”، كما تريد وبقدر ما تستطيع ممّا تريد. في مقال نشر مؤخّرا، قدّر الخبير الأمني الإسرائيلي داني سترينوفيتش، أن افريقيا ستكون حلبة الصراع المقبلة بين إسرائيل وإيران. وبنى تقديره، الذي في ما يبدو لم يخترعه بل سمعه من مسؤولين، على ما وصفه بالتغيير في السياسة الخارجية الإيرانية بعد انتخاب رئيسي باتجاه الاستثمار في التمدد في الشرق الأوسط وافريقيا. ودعا إلى التصدّي لما سماه أذرع إيران وحزب الله في افريقيا، واعتبرها مصدرا للقلق الأمني من جهة، وقناة لتمويل منظمات معادية لإسرائيل في مقدمتها حزب الله اللبناني من جهة أخرى.

     

    يعتقد المغرب أنه يستغل إسرائيل لتحقيق ما يعتقد أنه مصالحه في الصحراء الغربية والمواجهة مع الجزائر والعلاقة مع الولايات المتحدة وتطوير قدراته العسكرية والمخابراتية. ولكن لو وضعنا كل هذا، على علّاته، في الميزان فهو أقل بكثير مما تجنيه إسرائيل استراتيجيا، في الحصول على أهم إنجاز وهو إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي، والإبقاء على الإطار الضيّق للصراع مع الشعب الفلسطيني. إضافة إلى الغنائم الاستراتيجية المتمثّلة في تفكيك المنظومة العربية وإخضاع المغرب لمنطق الصراع مع إيران واستغلال أرضه منطلقا للنبش في الدول الافريقية المختلفة.


    يقول المغرب بأنّه يسعى للمصالحة مع الجزائر، ومن المؤكّد أنّه يريد ذلك بشروطه، فعليه أن يعي أن الحلف العسكري مع إسرائيل هو سير بالاتجاه المعاكس. إسرائيل تحشر أنفها في الخلافات والصراعات العربية لبناء التطبيع، ومن مصلحتها تأجيج هذه الصراعات. ومن يريد حلّا للأزمة بين المغرب والجزائر عليه أن يبتعد عن إسرائيل.


    *رئيس حزب التجمع الوطني في أراضي 48

     

    (عن صحيفة القدس العربي اللندنية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    المغرب

    الجزائر

    #
    إسرائيل تحشر أنفها في أزمة المغرب العربي وهذا خبر سيئ!

    إسرائيل تحشر أنفها في أزمة المغرب العربي وهذا خبر سيئ!

    الخميس، 02 ديسمبر 2021 05:41 ص بتوقيت غرينتش
    حول خطاب محو فلسطين وموت المفاوضات والإبادة السياسية

    حول خطاب محو فلسطين وموت المفاوضات والإبادة السياسية

    الخميس، 30 سبتمبر 2021 04:08 ص بتوقيت غرينتش
    فشل القانون والحرب على الحب الفلسطيني مستمرة

    فشل القانون والحرب على الحب الفلسطيني مستمرة

    السبت، 17 يوليو 2021 01:18 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • زيتوت: لهذا تغيّر موقف النظام الجزائري من انقلاب سعيد بتونس

        زيتوت: لهذا تغيّر موقف النظام الجزائري من انقلاب سعيد بتونس

        سياسة
      • الجنيه المصري في أدنى مستوى له منذ 5 سنوات.. هل يصمد؟

        الجنيه المصري في أدنى مستوى له منذ 5 سنوات.. هل يصمد؟

        اقتصاد
      • مسؤولة سعودية تعلق على تقارير حول إلغاء حظر شرب الكحول

        مسؤولة سعودية تعلق على تقارير حول إلغاء حظر شرب الكحول

        سياسة
      • سوزان مبارك تنازلت عن منزلين فاخرين لمخابرات مصر (وثائق)

        سوزان مبارك تنازلت عن منزلين فاخرين لمخابرات مصر (وثائق)

        سياسة
      • وفاة نجم هوليوود "راي ليوتا" في أثناء تصوير فيلم جديد

        وفاة نجم هوليوود "راي ليوتا" في أثناء تصوير فيلم جديد

        عالم الفن
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ما الذي يزعج إسرائيل في انتخابات أستراليا؟ ما الذي يزعج إسرائيل في انتخابات أستراليا؟

      مقالات

      ما الذي يزعج إسرائيل في انتخابات أستراليا؟

      قد تبدو لنا الانتخابات الأسترالية بعيدة وقليلة التأثير في ما يجري في الشرق الأوسط، وبالأخص قضية فلسطين، لكن خيبة الأمل الإسرائيلية من «خسارة حكومة صديقة» تشي بغير ذلك، وتشير إلى أنّ هناك فرصة يمكن استغلالها عربيا وفلسطينيا لكسب نقاط على الساحة الدولية، وصد الدعم المتزايد لإسرائيل فيها، الذي يتجلّى ب

      المزيد
      احتفالات "يوم الاستعمار" في إسرائيل احتفالات "يوم الاستعمار" في إسرائيل

      مقالات

      احتفالات "يوم الاستعمار" في إسرائيل

      تحتفل إسرائيل اليوم الخميس، بما يسمّى "يوم الاستقلال" الذي يستند إلى أسطورة التحرر الوطني من الاستعمار البريطاني، وإقامة الدولة المستقلة، التي حلمت بها الأجيال اليهودية المتعاقبة. وتقوم إسرائيل باستعراض عضلاتها العسكرية وتنتشر الفعاليات الاحتفالية على طول البلاد وعرضها. في المقابل يحيي فلسطينيو الداخل في اليوم نفسه ذكرى النكبة والتهجير، تحت شعار "يوم استقلالكم هو يوم نكبتنا" للتأكيد على الحد الفاصل بين أهل البلاد الأصليين، الذين جرى تهجيرهم، ومن سلبوا الأرض واستوطنوا فوقها. وما يميّز هذا اليوم في إسرائيل هو الجرعة السامة من الكذب والتضليل وتزييف التاريخ والحقائق، لمنح شرعية للمشروع الإسرائيلي ولإثبات أن إسرائيل حصلت على "استقلال" عام 1948، وللتغطية أن ما حدث فعلا هو استبدال استعمار تقليدي باستعمار استيطاني إحلالي أفظع بما لا يقارن. وفي الحقيقة أننا بصدد احتفال "يوم الاستعمار" في إسرائيل، وهذا ليس إحياء لذكرى مضت، بل هو فعل يومي متواصل في الجليل والنقب والضفة والقدس، وأرجاء فلسطين التاريخية كافة.

      المزيد
      قمة الشرم وعدم الكلل من رفض التطبيع قمة الشرم وعدم الكلل من رفض التطبيع

      مقالات

      قمة الشرم وعدم الكلل من رفض التطبيع

      .

      المزيد
      حين يكون مجرم الحرب وسيطا للسلام حين يكون مجرم الحرب وسيطا للسلام

      مقالات

      حين يكون مجرم الحرب وسيطا للسلام

      قام رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، بزيارة خاطفة لى روسيا، التقى خلالها لمدة ثلاث ساعات متواصلة، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وسط تكهنات عن وساطة إسرائيلية في الحرب الساخنة الملتهبة في أوكرانيا، والحرب الباردة الدائرة بين الغرب وروسيا. وبغض النظر في ما إذا كان بينيت وسيطا، يطرح حلولا، أم مرسا

      المزيد
      سبع ملاحظات حول إسرائيل والحرب في أوكرانيا سبع ملاحظات حول إسرائيل والحرب في أوكرانيا

      مقالات

      سبع ملاحظات حول إسرائيل والحرب في أوكرانيا

      يبدو أن الحرب الروسية في أوكرانيا ستدخل التاريخ كحدث مهم ومفصلي، يلقي ظلاله على العلاقات الدولية، وعلى قضايا الأمن والاستقرار في أرجاء المعمورة كافة، وليس في أوروبا وحدها. ليس من الواضح بعد حجم وهول الكوارث، التي ستخلّفها هذه الحرب..

      المزيد
      الزلزال المقبل وخطر على الأقصى واحتمال انفجار فرن ديمونا الزلزال المقبل وخطر على الأقصى واحتمال انفجار فرن ديمونا

      مقالات

      الزلزال المقبل وخطر على الأقصى واحتمال انفجار فرن ديمونا

      تعرضت فلسطين والأردن، منذ مطلع العام الحالي، إلى عشرات الهزات الأرضية، بين خفيفة ومتوسطة، كانت آخرها هزتان ليلة

      المزيد
      غارة في أبو ظبي… قلق في تل أبيب غارة في أبو ظبي… قلق في تل أبيب

      مقالات

      غارة في أبو ظبي… قلق في تل أبيب

      أثارت غارات جماعة أنصار الله الحوثية على دولة الإمارات ردود فعل في المنطقة والعالم، وحملت كلها رسائل الاستنكار والتنديد. إسرائيل أيضا استنكرت مثلها مثل غيرها، وعبرت عن استعدادها للوقوف إلى جانب الإمارات في مواجهة الهجمات الحوثية. وفي الأوضاع التي نشأت بعد استهداف أبو ظبي، وجدت الدولة العبرية نفسها على المحك بشأن مستحقات وتبعات تحالفها مع الإمارات وتعاملها مع احتمالات أن تصلها نار الحوثيين، خاصة وأنها تدعي تزعم نفس المعسكر، الذي يحاربهم في اليمن. بمقابل ذلك ارتفعت أصوات إسرائيلية تدعو إلى استغلال الفرصة لتطوير وتعميق العلاقات الأمنية مع الإمارات من جهة وإلى تأليب الولايات المتحدة لكبح جماح ما يسمى بالتمادي الإيراني المباشر وغير المباشر.

      المزيد
      حول خطاب محو فلسطين وموت المفاوضات والإبادة السياسية حول خطاب محو فلسطين وموت المفاوضات والإبادة السياسية

      مقالات

      حول خطاب محو فلسطين وموت المفاوضات والإبادة السياسية

      بينيت تقدم خطوة إضافية نحو مشروع «الإبادة السياسية» معلنا بلغة الصمت عن محو قضية فلسطين من القاموس الدولي

      المزيد
      المزيـد