عربى21
الأحد، 29 مايو 2022 / 27 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • توافق مبدئي بين طرفي الصراع باليمن على فتح الطرق تدريجيا
  • وزيرة مصرية تطلب "الدعاء" بعد تورط نجلها في جريمة قتل
  • ريال مدريد يطيح بليفربول ويتوج بدوري أبطال أوروبا
  • ليتوانيون يجمعون 4.7 مليون دولار لشراء طائرة للجيش الأوكراني
  • لماذا تعثر مشروع إمداد لبنان بالطاقة والغاز مرورا بسوريا؟
  • إثيوبيا تعلن عن المضي بالملء الثالث لسد "النهضة"
  • مظاهرات في السودان للمطالبة بعودة "الحكم المدني"
  • بسبب مشاكل أمنية.. تأخير موعد انطلاق نهائي دوري الأبطال
  • فلسطين تستعد لمواجهة "مسيرة الأعلام".. الاحتلال يتأهب
  • هل اشترى الاتحاد الأوروبي القمح لتونس بسبب عجزها المالي؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    القدس والمسجد الأقصى.. أين الرؤية والخطة؟!

    ساري عرابي
    # الثلاثاء، 19 أكتوبر 2021 11:30 ص بتوقيت غرينتش
    1
    القدس والمسجد الأقصى.. أين الرؤية والخطة؟!
    طوال العقد المنصرم، والتوجهات الإسرائيلية نحو القدس والمسجد الأقصى تُعلن عن نفسها بوضوح متصاعد، في خطوات عملية، تجلّت في الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى، التي تمهّد لتقسيمه زمانيّا، في خطوة على طريق تقسيمه مكانيّا.

    وبالإضافة إلى الأهداف الاستراتيجية لعزل القدس عن محيطها الجغرافي والديموغرافي الطبيعي في الضفّة الغربية، فإنّ هذا العزل في جانب منه، وكما أنه يهدف إلى الاستفراد بالمدينة المقدسة وسكّانها، فإنه يهدف كذلك إلى كبح التدفق البشري الفلسطيني إلى المسجد الأقصى، لتسهيل عمليات اقتحامه وحماية مقتحميه الصهاينة. وهذا السياق من عوامل حظر الحركة الإسلامية الشمالية في الداخل المحتل عام 1948، والتي كانت، من بين عموم القوى الفلسطينية، الأوضح رؤية، والأكثر عملية في التحذير من مخططات الاحتلال تجاه المسجد الأقصى، ومواجهتها فعليّا طوال الوقت، ودون التكلّس في صور ردود الفعل.

    بالإضافة إلى الأهداف الاستراتيجية لعزل القدس عن محيطها الجغرافي والديموغرافي الطبيعي في الضفّة الغربية، فإنّ هذا العزل في جانب منه، وكما أنه يهدف إلى الاستفراد بالمدينة المقدسة وسكّانها، فإنه يهدف كذلك إلى كبح التدفق البشري الفلسطيني إلى المسجد الأقصى، لتسهيل عمليات اقتحامه وحماية مقتحميه الصهاينة


    لا أسرار في مخططات الاحتلال، فاستراتيجية الاحتلال في الضفّة تقوم على ثنائية الضمّ والفصل، والتي تعني تكريس وجوده في الضفّة، مع ضمّ مناطق واسعة منها، وفصلها عن بقية الضفّة، وعزل المناطق الفلسطينية المفصولة عنت بعضها، وبالضرورة عزلها عن القدس وهذه الرؤية، التي تحظى حدود أساسية منها بإجماع إسرائيلي، لا تستند فحسب إلى الأيديولوجية الصهيونية ودعايتها، بل إلى استشراف مستقبلي وجودي، يلحظ الأهمية القصوى للضفة الغربية في أيّ مواجهة محتملة، لا على الصعيد العسكري فحسب، إذ تمثل الضفّة عمقا استراتيجيّا للعدو مجتمَعا وقوات، ولكن أيضا على مستوى تسوية الواقع على مقاس السردية الصهيونية، وهو ما يقتضي إعادة هندسة الديموغرافيا لخدمة هذه الرؤية الإستراتيجية بأبعادها كلّها، وبما يجعل العودة للوراء أمرا مستحيلا.

    بالرغم من انقسامات العدوّ ومظاهر تراجعه، فإنّه متقدّم فعليّا على الأرض، ولا يفتقر إلى الرؤية ولا إلى الخطة العمليّة، ولا إلى الإجماع على أسس مركزية في الموقف من الصراع مع الفلسطينيين، وموقع القدس والضفّة الغربية من ذلك، ولا يجعل من خطواته بطيئة إلا الهبّات الشعبية المتكرّرة منذ العام 2014، والمرتبطة بأوضاع القدس، وباعتداءات الاحتلال على المسجد الأقصى. وقد كان لبعض هذه الهبّات ارتدادات واسعة، كما في هبّة القدس تشرين الأول/ أكتوبر 2015، والتي استمرت للأمام في القدس والضفّة الغربية، في أنماط متنوعة من المقاومة، ومعركة سيف القدس الأخيرة في أيار/ مايو الماضي، والتي عمّت فلسطين كلّها، وأعادت حشد الاهتمام العربي والدولي، ولا سيما في مستوياته الشعبية، خلف الفلسطينيين.

    لا يراهن العدوّ على مجرّد القوّة، بل على نفوذها في الواقع، ومن ذلك المنظومة الأمنيّة التي ظلّ يطوّرها منذ انتفاضة الأقصى، وأدوات الضبط والسيطرة التي ظلّ يراكمها منذ الوقت، مما يجعل حركة الفلسطينيين المنظّمة خارج ملاحظته غاية في الصعوبة، والأخطر من ذلك، نجاحه في خلق مجتمعات فلسطينية متباينة في الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مما يدفع أولوية القدس والأقصى إلى الخلف، وتعزيز ذلك بسياسات "السلام الاقتصادي"، وإعادة تعريف السلطة وتجديد دورها الشارط لوجودها، منذ انتفاضة الأقصى ثمّ منذ الانقسام، وبالتأكيد على محدوديتها السياسية، من حيث إغلاق أفق الارتقاء السياسي أمامها، بإحالتها إلى هدف قائم في ذاته، ومن ثم مرهون لوظيفته، الأمر الذي منع تطوير أيّ جهد نضالي جدّي ومؤثر لكبح التمدد الاستعماري للاحتلال، أو لتعزيز صمود المقدسيين.

    في مواجهة تامة إزاء أهداف العدوّ، ينبغي أن تكون القدس، وفي قلبها المسجد الأقصى، في صدارة أولويات الفاعلين الوطنيين، لا بهدف مواجهة السردية الصهيونية في الواقع المادي فحسب، بل وكذلك بهدف المسّ بتنظيماته الاستراتيجية الرامية إلى محو المستقبل السياسي للفلسطينيين، وتكريس وجوده الاستعماري


    في المقابل، وفي مواجهة تامة إزاء أهداف العدوّ، ينبغي أن تكون القدس، وفي قلبها المسجد الأقصى، في صدارة أولويات الفاعلين الوطنيين، لا بهدف مواجهة السردية الصهيونية في الواقع المادي فحسب، بل وكذلك بهدف المسّ بتنظيماته الاستراتيجية الرامية إلى محو المستقبل السياسي للفلسطينيين، وتكريس وجوده الاستعماري، مستفيدا من حالة الارتباك النضالي الراهنة، واستمرار السياسات التطبيعية، والتي تترتب عليها المبالغة في حصار الفلسطينيين، وإفشال نضالاتهم، وابتزاز قواهم المقاومة.

    لا شكّ أن أساس الشلل النضالي، وارتباكه في أحوال أخرى، ناجم عن مآلات مشروع التسوية، وما ارتبط به عضويّا من سياسات وهياكل وأبنية. وإذا كانت السلطة بسياساتها هي التجلّي الأكبر لذلك، فإنه لا يمكن الادعاء في المقابل بأنّ لدى خصومها ومنافسيها رؤية واضحة، أولا لتجاوز رهانات الاحتلال من سياسات ووقائع ضخمة ماثلة في الواقع، وثانيا لوضع القدس في صدارة الاهتمامات الوطنية.

    يجدر التذكير هنا، بموقع التأثير المتبادل للقدس والمسجد الأقصى، فكما أنها جوهر الدعاية المضادة لطرفي الصراع، فإنّهما عامل تثوير واضح في السنوات الأخيرة، مما يمنح قوى المقاومة، والقوى المعارضة لمشروع التسوية، الفرصة لإعادة بناء نفسها داخل متون التثوير هذه، كما أنّها قاعدة جمع وتوحيد كما ظهر في معركة سيف القدس، بيد أنّ اقتصار الحالة الثورية، الكلّي، في المدينة المقدسة وفي ارتداداتها في الضفة؛ على المسعى الجماهيري غير المنظم، يعني محدودية الحالة، واستنزافها بمرور الوقت، وهذه واحدة من أكبر رهانات الاحتلال.

    إنّ وظيفة القوى المنظمة هي التأطير والتنظيم والتعبئة والحشد وتوفير الموارد، لا مجرد دعوة الجماهير للتصدي والثورة والانتفاضة، وإذا كانت الثورات غالبا تنبثق في لحظة غير متوقعة من فعل جماهيري غير مؤطّر، فإنّ قوى الثورة تسبق ذلك بإعداد نفسها لالتقاط اللحظة المناسبة للبناء عليها، ولمدّ الحالة الثورية وتطويرها، ومن ثمّ فإنّ أوّل الواجبات هو وجود بنى مستعدة للحظة كهذه، وهي بدورها تتحتاج تكاملا تنظيميّا ورؤية موحّدة، وهو ما لا يبدو بالنظر إلى محدودية القدرة على استثمار الهبّات العديدة منذ العام 2014 فصاعدا.

    يمكن النظر في الخطابات العامة، بما يتخلّلها من تعبئة عامّة، للبحث عن وجود رؤية إعلامية تبقي القدس والمسجد الأقصى في صدارة المعلومات اليومية والاهتمام اليومي للفلسطيني. ولا يكفي والحالة هذه وجود بعض المؤسسات المهتمة، أو بعض المؤسسات الإعلامية التي تتسمّى بما يرتبط بالقدس والمسجد الأقصى


    وفي الأثناء يمكن النظر في الخطابات العامة، بما يتخلّلها من تعبئة عامّة، للبحث عن وجود رؤية إعلامية تبقي القدس والمسجد الأقصى في صدارة المعلومات اليومية والاهتمام اليومي للفلسطيني. ولا يكفي والحالة هذه وجود بعض المؤسسات المهتمة، أو بعض المؤسسات الإعلامية التي تتسمّى بما يرتبط بالقدس والمسجد الأقصى، بل لا بد من وجود ضخ مكثف ومركز وبالغ التنوع، للإحاطة بكلّ ما يتعلق بالقدس والمسجد الأقصى على مدار اليوم.

    والأهم من كل ذلك تعزيز صمود الناس في أرضهم، وكبح الظروف التي تحوّل الأراضي الفلسطينية إلى بيئة طاردة، والإلمام بأوضاع المقدسيين على وجه الخصوص من جميع الجوانب، ومواجهة سياسات الاستنزاف البشري والاقتصادي التي يفرضها الاحتلال على المقدسيين. وبقدر ما أنّ المهمة صعبة، والاحتلال يملك أدوات التفوق المادي في ذلك، فإنّ وجود رؤية متكاملة، وتجليات عملية لها، تلاحَظ في الواقع هو أمر ممكن، لكنه غير موجود بعد.

    twitter.com/sariorabi

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    القدس

    فلسطين

    الاحتلال

    الإعلام

    #
    لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

    لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

    الثلاثاء، 24 مايو 2022 01:03 م بتوقيت غرينتش
    عن أهمية شيرين أبو عاقلة!

    عن أهمية شيرين أبو عاقلة!

    الثلاثاء، 17 مايو 2022 09:39 ص بتوقيت غرينتش
    أمام وقائع الإسرائيليين.. هل كرّست مقاومة الفلسطينيين شيئاً؟!

    أمام وقائع الإسرائيليين.. هل كرّست مقاومة الفلسطينيين شيئاً؟!

    الثلاثاء، 10 مايو 2022 11:57 ص بتوقيت غرينتش
    مجزرة حيّ التضامن.. سفسطة الضمير الإنساني الخرِب

    مجزرة حيّ التضامن.. سفسطة الضمير الإنساني الخرِب

    الثلاثاء، 03 مايو 2022 11:50 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: مهند

      الثلاثاء، 19 أكتوبر 2021 07:33 م

      يعطيك العافية

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        سياسة
      • مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        سياسة
      • بي بي سي توقف بث قنوات وتسرح موظفين.. لهذا السبب

        بي بي سي توقف بث قنوات وتسرح موظفين.. لهذا السبب

        سياسة
      • "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        سياسة
      • أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

      مقالات

      لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

      مع تعطيل الانتخابات العامّة، وتجريف المجال العامّ، بما طال الجامعات وحركتها الطلابية، وغلبة المؤثّرات غير السياسية على الانتخابات المحلية والنقابية، وبحكم الطبيعة التاريخية لجامعة بيرزيت، صارت الانتخابات الطلابية لهذه الجامعة ذات قدرة تمثيلية لاتجاهات الجمهور الفلسطيني

      المزيد
      عن أهمية شيرين أبو عاقلة! عن أهمية شيرين أبو عاقلة!

      مقالات

      عن أهمية شيرين أبو عاقلة!

      الاهتمام بشيرين هو إعلان عن استمرار الاهتمام بالقضية الفلسطينية، وتعبير فطري عن موقعها العميق في الوجدان العربي، بما تمثّله من نموذج ضمنيّ للعرب، ومن مفتاح وعي عربيّ متجدد طوال سنوات النكبة الفلسطينية، وعن فعل الكفاح الفلسطيني في صياغة الشخصية العربية على امتداد هذه الجغرافيا

      المزيد
      أمام وقائع الإسرائيليين.. هل كرّست مقاومة الفلسطينيين شيئاً؟! أمام وقائع الإسرائيليين.. هل كرّست مقاومة الفلسطينيين شيئاً؟!

      مقالات

      أمام وقائع الإسرائيليين.. هل كرّست مقاومة الفلسطينيين شيئاً؟!

      بالرغم من أن بعض هذه الإنجازات ما تزال في قلب الصراع، والقدرة الإسرائيلية فيها أعلى، كما في حي الشيخ جراح، وبعضها يعمل الاحتلال على التحايل عليها لفرض هيمنته بأدوات ناعمة كساحة باب العمود، وبعضها بين شد وجذب كمصلى باب الرحمة، فإن ذلك لم يكن لولا مقاومة الفلسطينيين..

      المزيد
      مجزرة حيّ التضامن.. سفسطة الضمير الإنساني الخرِب مجزرة حيّ التضامن.. سفسطة الضمير الإنساني الخرِب

      مقالات

      مجزرة حيّ التضامن.. سفسطة الضمير الإنساني الخرِب

      إشكالية أخلاقية وسياسية في نمط الاقتراب من هذا النوع من الانتهاك للكرامة الآدمية، لا في سوريا وحدها، بل في العالم العربيّ كلّه. فبعض خصوم الأنظمة الحاكمة قد يجدون أنفسهم في صفّ واحد مع هذه الأنظمة؛ في مواجهة قوى ترميها الأنظمة بالإرهاب..

      المزيد
      المسجد الأقصى.. تصعيد الاقتحام وكبح المواجهة المسجد الأقصى.. تصعيد الاقتحام وكبح المواجهة

      مقالات

      المسجد الأقصى.. تصعيد الاقتحام وكبح المواجهة

      يبدو من ذلك وكأنّ الاحتلال هو من وضع الخطوط الحمراء، وفي مسلك دعائي يهدف فيما يهدف إليه، أولاً إلى تكريس السيادة الإسرائيلية، وثانياً إلى تنفيس التحفّز الفلسطيني. لا ينفي ذلك الموقف الواضح للمقاومة في غزّة، ولكنه من جهة أخرى يظهر كيفيات تحايل الاحتلال على الوقائع، وعلى إنجازات الفلسطينيين

      المزيد
      عزل المقاوم وتخفيف الزخم.. كيف يشتغل الأمن الإسرائيلي في الأحداث الجارية؟ عزل المقاوم وتخفيف الزخم.. كيف يشتغل الأمن الإسرائيلي في الأحداث الجارية؟

      مقالات

      عزل المقاوم وتخفيف الزخم.. كيف يشتغل الأمن الإسرائيلي في الأحداث الجارية؟

      يسعى الاحتلال إلى نقل هذه السياسات إلى قطاع غزّة، بتجاوز مفهوم "الهدوء مقابل الهدوء"، نحو منح الفلسطينيين مكاسب اقتصادية متدرّجة، ولكنها واضحة، مثل إدخال الأيدي العاملة متدرّجة الزيادة العددية إلى الداخل المحتلّ، وتسهيل عملية الإعمار وإدخال الأموال من الخارج..

      المزيد
      المشهدية الكفاحية في الضفة الغربية.. الطريق والمعنى المشهدية الكفاحية في الضفة الغربية.. الطريق والمعنى

      مقالات

      المشهدية الكفاحية في الضفة الغربية.. الطريق والمعنى

      إن الحالة الكفاحية الجارية المتصلة خصوصا بمعركة سيف القدس، وعموما بسلسلة الهبّات منذ العام 2014، تمتعت بقدر من الثبات، يجعلها في أقلّ أحوالها أكثر استعصاء على الرجوع إلى الخلف، وهو ما مهّد لهذه لقفزة بالتأسيس على معركة سيف القدس..

      المزيد
      خلاصات التاريخ الكفاحي للفلسطينيين خلاصات التاريخ الكفاحي للفلسطينيين

      مقالات

      خلاصات التاريخ الكفاحي للفلسطينيين

      الفلسطينيون لم يكفّوا عن الكفاح منذ أكثر من مئة عام، بالرغم من الظروف القاهرة، فبلا سابق خبرة تنظيمية أو سياسية بدؤوا سريعا يتلمّسون طريقهم لمواجة الانتداب البريطاني الممهد للاستعمار الصهيوني..

      المزيد
      المزيـد