عربى21
السبت، 21 مايو 2022 / 19 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تقارير تؤكد تجديد مبابي لعقده مع باريس سان جيرمان
  • الاحتلال استخدم طفلة فلسطينية درعا بشريا باقتحام جنين
  • والد جونسون يحصل على الجنسية الفرنسية لهذا السبب
  • إدانة فلسطينية لرفع واشنطن منظمة "كاخ" من قوائم الإرهاب
  • NYP: "تويتر" يحظر حساب منصة ترامب رغم تطمينات ماسك له
  • قبل نهائي دوري الأبطال.. بنزيما يوجه رسالة لجماهير الريال
  • رئيس جديد لـ"تصفير الأزمات".. في الصومال (بورتريه)
  • "الحوثي" تعلن إسقاط "مسيرة" تركية تابعة للسعودية
  • هكذا كان يلقّب صدام حسين جورج بوش الابن
  • إصابة شاب فلسطيني برصاص مستوطن في الشيخ جراح
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    مأزق بايدن في مطار كابل

    أمير طاهري
    # الجمعة، 27 أغسطس 2021 04:11 ص بتوقيت غرينتش
    0
    مأزق بايدن في مطار كابل

    قبل عشرين عاماً، عندما سقطت الولايات المتحدة في المستنقع الأفغاني، انقسم الخبراء حول الهدف النهائي للتدخل. من جانبه، تحدث الرئيس جورج دبليو. بوش عن الحرب العالمية ضد الإرهاب، بينما جادل منتقدوه بأنه ما لم يؤدِّ ذلك إلى بناء الدولة في أفغانستان، فإن التدخل لن يكون له أدنى معنى.


    وبعد عقدين من الزمان، أخفق ذلك التدخل في إحراز تقدم على صعيد الحرب العالمية ضد الإرهاب، وذلك مع تمدد الإرهاب إلى أكثر عن عشرين دولة في آسيا وأفريقيا، مع وجود خلايا نائمة في أمريكا اللاتينية. أما فيما يتعلق ببناء الأمة، فقد انتهى الأمر بالولايات المتحدة إلى التحول إلى تنظيم الخروج من مطار كابول، وذلك في ظل مستوى يفتقر إلى الكفاءة على نحو صادم.


    من ناحيته، قال الرئيس جو بايدن إن الولايات المتحدة أنفقت أكثر من تريليون دولار على مشاركتها في أفغانستان، واصفاً الأمر بأنه «أصعب عملية من نوعها» في التاريخ.


    غير أن أحداً لا يعرف على وجه التحديد كم أنفقت الولايات المتحدة على مغامرتها الأفغانية، وما النسبة المئوية التي انتهى بها المطاف في جيوب أفغانية وأمريكية وأوروبية وباكستانية وغيرها من الجيوب الفاسدة.


    أما فيما يخص قول بايدن إن الخروج من مطار كابول يواجه تحدياً لوجيستياً غير مسبوق، فعليه أن يقرأ عن جسر برلين الجوي ليرى المعجزات التي كان باستطاعة الولايات المتحدة إنجازها تحت مظلة قيادة تتميز بالكفاءة.


    لقد منحت الفوضى في كابول لمنتقدي الولايات المتحدة الفرصة لانتقادها، وأصبح ذلك أمراً سهلاً. وفي الوقت الذي يضحك شي جينبينغ وفلاديمير بوتين بملء فيهما، يرسم «الحلفاء» الأوروبيون والكنديون ابتسامة متكلفة على وجوههم.


    ولم يغب عن المشهد كذلك جوقة الادعاء بقرب «نهاية أمريكا». في هذا السياق، يدّعي فرنسيس فوكوياما الذي روّج لـ«نهاية التاريخ» منذ جيل مضى، أنه لم يكن التاريخ هو الذي انتهى، وإنما التفوق والهيمنة الأمريكية.


    إلا أن المثير للاهتمام أنه عندما تُوجه هذه الانتقادات للولايات المتحدة وترتسم الابتسامات، يصر المنتقدون ومن يتصنعون الابتسامات على أنه، رغم كل شيء، تبقى الولايات المتحدة وحدها القادرة على «فعل شيء حيال ذلك الأمر». واليوم، تتطلع أكثر من 30 دولة إلى الولايات المتحدة لإخراج مواطنيها من كابول إلى بر الأمان. وينتظر «الحلفاء» الأوروبيون ما ستفعله واشنطن فيما يتعلق بالاعتراف بجماعة «طالبان» كحكام جدد لأفغانستان.


    في الحقيقة، سيحسن صنعاً كل من يأمل أن يأخذ نفساً عميقاً وينتظر ليرى ما إذا كان العائدون للحكم في أفغانستان سينجحون في تشكيل أي شيء يشبه الدولة بالمعنى الطبيعي للكلمة.


    من جانبهم، يلعق الصينيون شفاههم وهم يحلمون باستغلال «احتياطيات أفغانستان التي لا نهاية لها من المعادن الاستراتيجية».


    وتبقى مسألة ما إذا كانت هذه الاحتياطيات موجودة بالفعل أم لا أمراً خارج نطاق النقاش هنا، وإنما ما يحتاج الصينيون إلى التفكير فيه الاحتمال الفعلي لنهب تلك الكنوز في وقت يجري اغتيال رجال الأعمال والمهندسين الصينيين في باكستان التي يُفترض أنها دولة صديقة.


    من جانبهم، ربما يعتقد الباكستانيون أن «حلفاءهم طالبان» سيساعدونهم في تأمين «عمق استراتيجي» في مواجهة الهند، لكنّ هذا الوضع يمكن أن يعمل في الاتجاه المعاكس مع قيام «طالبان» بإحياء حلم كابول القائم منذ 100 عام بضم الأجزاء المأهولة من إقليم البشتون في باكستان. وليس من قبيل المصادفة أن المتحدثين باسم «طالبان» يرفضون الاعتراف بما يسمى «خط دوراند»، الحدود التي رسمها البريطانيون في القرن التاسع عشر لتقسيم قبائل البشتون. والأسوأ من ذلك، قد يواجه القادة الباكستانيون قريباً إحياء النسخة الباكستانية من «طالبان»، المسؤولة عن أكثر من 30 ألف حالة وفاة منذ عام 2000.


    ودعونا نسأل هنا: ألم يظهر الثلاثي (حامد كرزاي وأشرف غني وزلماي خليل زاد) الذين عاونوا في صنع «جمهورية أفغانستان الإسلامية» في الولايات المتحدة، من جديد كعناصر أساسية خلال المفاوضات التي انتهت بالانسحاب الأمريكي من كابول؟


    أيضاً، ربما تقتضي الحكمة من فلاديمير بوتين ألا يضحك كثيراً، خصوصاً أنه على خلاف الحال مع الاتحاد السوفياتي السابق الذي هزمه «المجاهدون» في حرب حقيقية استمرت عقداً من الزمان لأسباب لم نتمكن حتى اليوم من استيضاحها على نحو كامل، قرر بايدن اليوم السماح لهم بالعودة إلى كابول دونما قتال.


    وربما يؤدي فشل «طالبان» المتوقع في توفير أي حكم فاعل في أفغانستان التي تتسم بوعورة تضاريسها إلى فتح مساحة أكبر أمام «المجاهدين» الآخرين الذين يحلمون بخلافة عالمية وعودة «كل الأراضي التي كانت ذات يوم تحت مظلتها».


    ومن حق الأوروبيين أن يقلقوا بشأن تسونامي من اللاجئين أثارته «طالبان» لكنهم يعلمون كذلك أنه بغضّ النظر عمّا سيحدث بعد ذلك، فإنهم لن يكونوا قادرين على وضع سياسة مؤثرة من دون مشاركة الولايات المتحدة إذا لم تكن القيادة.


    من جهته، تحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن «علاقات خاصة» مع «طالبان» سعياً لتحقيق حلمه بـ«كومنولث» تركي من البلقان إلى الصين.


    أما السؤال الذي يفرض نفسه على الجميع: ما إذا كان ينبغي الاعتراف بـ«طالبان» كحكومة شرعية أم لا؟


    ويجب أن تكون الإجابة واضحة لسببين؛ أولهما أنه مع العقيدة الدولية الحالية، لا ينبغي منح أي حكومة نشأت من خلال الحرب والعنف الاعتراف القانوني ما لم تحصل على شرعية من خلال بعض أشكال الاستفتاء أو الانتخابات التي تخضع لإشراف الأمم المتحدة. والآخر أن التدخل بقيادة الولايات المتحدة، الذي يشمل أعضاء حلف شمال الأطلسي (ناتو)، جاء رداً على قرار الأمم المتحدة بأن الإرهابيين المسؤولين عن هجمات 11 سبتمبر (أيلول)، وأولئك الذين قدّموا لهم ملجأ سيجري إخضاعهم للعدالة. في كل الأحوال، لن يكون من الممكن التعامل مع المشكلة القائمة من دون معاونة الولايات المتحدة وعليه، فإن عالم «من دون أمريكا» الذي تصوَّره فوكوياما وآخرون لا مجال له اليوم.

     

    (الشرق الأوسط)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    لعبة بوتين بين الصديق والعدو

    لعبة بوتين بين الصديق والعدو

    الجمعة، 11 فبراير 2022 05:47 ص بتوقيت غرينتش
    اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع

    اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع

    السبت، 12 يونيو 2021 04:04 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        سياسة
      • قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        سياسة
      • "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        سياسة
      • نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        سياسة
      • أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مخاطر موكب انتصار بوتين مخاطر موكب انتصار بوتين

      مقالات

      مخاطر موكب انتصار بوتين

      ماذا تفعل عندما تدعو لموكب النصر من دون نصر تحتفل به؟ هذا هو السؤال الذي يواجهه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الوقت الذي يستعد فيه فصيله السياسي لإطلاق عرض ضخم في الشارع في موسكو مع النسور القيصرية ذات الحلقات التي تحمل شعار فولوديا.

      المزيد
      لعبة بوتين بين الصديق والعدو لعبة بوتين بين الصديق والعدو

      مقالات

      لعبة بوتين بين الصديق والعدو

      هل تمثل معاهدة بكين انعكاسا للمسار في السياسة الخارجية الروسية، التي ركزت منذ انضمام روسيا إلى مجموعة الدول السبع الكبرى (التي سُميت فيما بعد مجموعة الثماني) على إقامة علاقات أوثق مع الولايات المتحدة؟

      المزيد
      كازاخستان: أصداء خريف الآلام كازاخستان: أصداء خريف الآلام

      مقالات

      كازاخستان: أصداء خريف الآلام

      حتى وقت سابق من هذا الشهر، بدت كازاخستان، أكبر جمهوريات آسيا الوسطى التي نالت استقلالها بعد تفكك الإمبراطورية السوفياتية قبل 30 عاماً، الكيان الأكثر استقراراً في المنطقة.

      المزيد
      بديل بايدن في الأمم المتحدة بديل بايدن في الأمم المتحدة

      مقالات

      بديل بايدن في الأمم المتحدة

      ما العامل المشترك بين الهند والعراق وجزر سليمان؟ الجواب: أن الرئيس الأميركي جو بايدن قد صدق على الثلاثة باعتبارهم «ديمقراطيات»، إلى جانب 106 دول أخرى، وذلك من خلال توجيه..

      المزيد
      الصين: عملاق بنقطة ضعف الصين: عملاق بنقطة ضعف

      مقالات

      الصين: عملاق بنقطة ضعف

      في حين تطلق الصين سلسلة من الاحتفالات بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس حزبها الشيوعي، لا يمكن تجنب سؤال واحد: هل هناك أي شيء للاحتفال به؟

      المزيد
      اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع

      مقالات

      اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع

      استغل بوتين أخطاء أوباما العديدة في الشرق الأوسط، حيث عمل على التقرَب وبناء الجسور مع عدد من البلدان التي كانت ذات يوم في فلك الاتحاد السوفياتي، ولا سيما مصر والعراق، بينما وضع نفسه على أنه الحكم على مصير سوريا، وباستخدامه لإيران بوصفها حصان طروادة الخاص به، فإن بوتين يكتسب أيضا موطئ قدم في لبنان.

      المزيد
      إيران... بين الوهم والواقع إيران... بين الوهم والواقع

      مقالات

      إيران... بين الوهم والواقع

      خرج النص القديم من جديد من بين ملفات يعلوها الغبار، وبدت الديكورات لامعة ومتلألئة، بينما شرع المسؤول عن تحريك الدمى في اختبار الأوتار وثني ومد أصابعه. ومع ذلك، ظل هناك أمر ما مفقوداً: دمى جديدة من أجل إضافة مسحة جذابة على العرض في عيون من سبقت لهم مشاهدة العرض مئات المرات من قبل.

      المزيد
      بوتين... من بطرسبرغ إلى رجل موسكو القوي بوتين... من بطرسبرغ إلى رجل موسكو القوي

      مقالات

      بوتين... من بطرسبرغ إلى رجل موسكو القوي

      لدى تعيينه من قبل الرئيس بوريس يلتسين مساعدا له، جرى النظر إلى بوتين باعتباره النجم الساطع الذي يعكس المزاج الروسي خلال تسعينات القرن الماضي الذي يميل إلى التحرك السريع نحو إضفاء الصبغة الغربية على البلاد.

      المزيد
      المزيـد