عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • لابيد يبحث مع ماكرون في باريس الملفين الإيراني واللبناني
  • التقرير الأمريكي حول اغتيال شيرين أبو عاقلة
  • حادث إطلاق نار جديد في أمريكا وبايدن "مصدوم" (شاهد)
  • صحيفة عبرية تتحدث عن تفاهمات سرية بين الرياض وتل أبيب
  • تقدير: "مسيّرات" حزب الله بالبحر ستشعل الجبهة الشمالية تدريجيا
  • "هآرتس": واشنطن أرادت إغلاق ملف أبو عاقلة قبل زيارة بايدن
  • هل يتفق الحزب الكردي مع المعارضة بشأن مرشح الرئاسة بتركيا؟
  • مراسل إسرائيلي جديد يزور السعودية ويتجول في مساجدها
  • توقيف لاعب إنجليزي دولي بشبهة اغتصاب فتاة
  • NYT: سقوط ليسيتشانسك يسقط أمل أوكرانيا في إقليم لوغانسك
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    مخاطر موكب انتصار بوتين

    أمير طاهري
    # الجمعة، 06 مايو 2022 03:26 ص بتوقيت غرينتش
    1
    مخاطر موكب انتصار بوتين

    ماذا تفعل عندما تدعو لموكب النصر من دون نصر تحتفل به؟


    هذا هو السؤال الذي يواجهه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الوقت الذي يستعد فيه فصيله السياسي لإطلاق عرض ضخم في الشارع في موسكو مع النسور القيصرية ذات الحلقات التي تحمل شعار فولوديا.

    والإجابة أن بوتين من المرجح أن يواصل الاستعراض يوم 9 مايو (أيار) ويبتكر لنفسه نصراً يحتفل به. حتى إن رئيس الوزراء المجري فيكتور أوروبان، النصير القديم لبوتين، يزعم أن الرئيس فلاديمير سوف يعلن النصر في حربه ضد أوكرانيا بالتناغم مع تكتيكات التلاعب والتراجع للوراء للتحضير للخطوتين التاليتين إلى الأمام.

    سنعرف قريباً ما إذا كان تنبؤ أوروبان ليس سوى تفكير مبني على التمني. وبدلاً عن الإشارة إلى نهاية الأعمال العدائية، قد يعلن بوتين توسيع نطاق الحرب التي خرجت عن سيطرته.

    لكن هناك أمراً واحداً واضحاً؛ استخدم بوتين الانتصارات الجزئية أو غير الحقيقية من قبل للتمويه على الانسحابات التكتيكية. وقد فعل ذلك سنة 2008 بعد غزو جورجيا، وضم أوسيتيا الجنوبية، وأبخازيا، ثم كرر هذا التكتيك سنة 2014 بعد اجتياح أوكرانيا وضم شبه جزيرة القرم.

    لكن هذه المرة، قد يجد بوتين تكتيكه القائم على التراجع أكثر إشكالاً عن ذي قبل. عندما اجتاح أوكرانيا مرة أخرى ارتكب خطأين كبيرين؛ أولاً حدد لنفسه هدف اجتياح أوكرانيا وإعادة تشكيلها بأسرها كدولة تابعة، إن لم تكن مجرد إقليم تابع لروسيا الأم. ثانياً، روّج لاجتياحه باعتباره ضرورة دفاعية في مواجهة "المتآمرين" الغربيين الذين يحاولون تقسيم روسيا إلى عدة دويلات صغيرة.

    أسفر الاجتياح عن تصعيد غير متوقع للروابط السياسية والعسكرية المتهاوية بين القوى الغربية، وأثار شهيتهم لتغيير النظام في موسكو، الأمر الذي كان الكثير، وربما أغلبهم، يتجنبون الحديث عنه قبل أن يشرع بوتين في قصف كييف بصواريخه.

    وبالتالي، إن أعلن بوتين انتصاره، إيذاناً بانتهاء الأعمال العسكرية، على الأقل في الوقت الراهن، فليس هناك من تأكيد بأن القوى الغربية سوف تتخلى ببساطة عن أهدافها الحربية المعلنة، وربما المتناقضة، أحياناً. دعا الرئيس الأميركي جو بايدن علناً إلى إنهاء سيطرة بوتين على روسيا. وتقول وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس إن الهدف الغربي هو إضعاف روسيا حتى لا تستطيع اجتياح بلد آخر مجدداً. ويقول وزير المالية والاقتصاد الفرنسي برونو لومير إن الهدف من الحرب "إضعاف الاقتصاد الروسي". ويتحدث مسؤولون كبار آخرون عن تقديم بوتين وزمرته المقربة إلى العدالة بتهمة الإبادة الجماعية، وجرائم الحرب، وجرائم ضد الإنسانية. وطلبت الحكومة البريطانية بالفعل من إحدى اللجان البدء في العمل على تنفيذ هذا المخطط.

    قبل بضعة أشهر فقط، كان الحديث في العواصم الغربية عن وقف محتمل لإطلاق النار، تعقبه مفاوضات لوضع حد فوري للأعمال العدائية كأولوية. ولكن هذه الأولوية تلاشت الآن لتتحول إلى ضباب دبلوماسي مع تنافس زعماء الغرب فيما بينهم على تزويد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة وفرض مزيد من العقوبات على روسيا، المنافسة التي من المحتم أن تزيد من أمد الحرب بدلاً من تقصيرها.

    المشكلة أنه رغم أن تغيير النظام في موسكو يبدو وكأنه الهدف النهائي لدى زعماء الغرب، فإن أياً من هذه الحكومات لم تحدد استراتيجية ذات مصداقية لتحقيق هذه الغاية... وقد يكون هذا راجعاً إلى الرغبة في استخدام الغموض الدبلوماسي كسلاح سياسي ضد بوتين. لكن تأثيره الجانبي قد يكون إطالة أمد الحرب التي لا يمكنها أن تحقق نصراً ثابتاً لأي من الجانبين.
    أشار خطاب رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى البرلمان الأوكراني مؤخراً إلى ارتباك مقلق في دوائر صنع السياسات الغربية التي يبدو أنها عاجزة عن التعامل مع الحاجة إلى إنهاء الحرب وضرورة تغيير النظام في موسكو كقضيتين منفصلتين، على الرغم من ارتباطهما الواضح.

    حرمان بوتين من الخروج من الحفرة التي حفرها بنفسه، ربما يطيل أمد الحرب والمأساة الإنسانية التي خلقتها. وسواء شئنا أم أبينا، فإن بوتين لا يزال قادراً على استخدام عدم نجاح خططه في أوكرانيا كدعامة في سرديات النصر الوهمي، ومن ثم إطالة أمد مكوثه في السلطة.

    مع ذلك، وبالتركيز على الحاجة إلى إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن، حتى لو كان ذلك قد ينقذ وجه بوتين، فإن ذلك سيتركه مع آلة عسكرية منهكة، واقتصاد وطني شبه مشلول، وكبرياء ذاتية ذات انتفاخ منقوص. وهذا لا يعني تخلي الرجال عن تغيير النظام كهدف استراتيجي. من الواضح أن روسيا، من دون إغلاق باب بوتين، لن تتمكن من العودة إلى الأسرة الدولية للأمم بوصفها عضواً طبيعياً يلتزم على الأقل ببعض القواعد... وفي الوقت نفسه ليس إذلال روسيا أو سحقها.

    لقد شهدنا معضلات مماثلة من قبل؛ إذ طوال تسعينات القرن الماضي، زعم بعض المحللين الغربيين أن العراق في ظل حكم صدام حسين كان يشكل تهديداً دائماً للأمن الإقليمي حتى السلام العالمي، وأن تغيير النظام في بغداد يجب أن يُعامل كأولوية. لكن بمجرد أن أشعل صدام حرب الكويت أصبحت الأولوية هي إنهاء الحرب والاحتلال العراقي. ثم هبط تغيير النظام إلى مرتبة أدنى لكن لم ينسه أحد، بل لقد تحقق ذلك بعد أن خسر صدام حسين - بسبب إدارته العنفوانية للبؤس باعتباره أسلوباً للحياة - قسماً كبيراً من ناخبيه في الداخل. وعندما حان الوقت لتغيير النظام، حتى الحرس الرئاسي التابع له ذهب بلا رجعة.

    في يوغوسلافيا السابقة أيضاً، أرجئ تغيير النظام كأولوية لصالح إنهاء الحرب الصربية ضد البوسنة والهرسك وكوسوفو. وبسطت إدارة كلينتون السجادة الحمراء أمام سلوبودان ميلوسيفيتش، المعروف بجزار بلغراد، حتى إنها عرضت عليه نوعاً من الانتصار على طبق دبلوماسي في دايتون. لكن في نهاية المطاف، كان من الواضح للجميع أنه لا يمكن إنهاء الحروب في البلقان من دون إرسال ميلوسيفيتش وشركائه إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.

    مثل صدام حسين وميلوسيفيتش، يحلم بوتين بإحاطة روسيا ببلدان ذات أنظمة تشبه نظامه الحاكم، متجاهلاً حقيقة، مفادها أن الواقع كان يتطور في الاتجاه المعاكس مع روسيا أو العراق أو صربيا، وينتهي بها الحال إلى التشابه بين المجال الجيوسياسي الثقافي حيث يحدد مصائرهم القدر أو مجريات التاريخ. فقد اجتاح بوتين أوكرانيا للحيلولة دون تحولها إلى دولة أوروبية، من دون أن يدرك أن روسيا ذاتها سوف تضطر في نهاية المطاف إلى دفن أحلامها السلافية وتبني استراتيجية "التغريب" التي يدعمها شركاء غير محتملين في حلم مثل بطرس الأكبر، وألكسندر هيرزن، وتورغينيف، وبيلينسكي.

    وعليه، فإذا كان استعراض بوتين قد يشكل مقدمة للسلام، فلا أحد، حتى فولوديمير زيلينسكي، الذي وصفه القيصر بوتين نفسه بأنه "بهلوان"، إن لم يكن مهرجاً، يستطيع محاولة إفساد متعته الموهومة.

    ويثير الفضول المرء أن يرى ما إذا كان "حرف زد"، رمز انتصار بوتين، سوف يظهر في موكب النصر أم أن القيصر بوتين سوف يتذكر عبارة شكسبير المشاغبة: "حرف زد الأخير الذي لا معنى له"!

    الشرق الأوسط

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    لعبة بوتين بين الصديق والعدو

    لعبة بوتين بين الصديق والعدو

    الجمعة، 11 فبراير 2022 05:47 ص بتوقيت غرينتش
    اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع

    اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع

    السبت، 12 يونيو 2021 04:04 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: Jordan the hope

      الجمعة، 06 مايو 2022 08:10 ص

      تحليل غي صحيح ابدا. روسيا غير العراق يوغسلافيا. وروسيا ادتي دفعت ثمن النصر في الحرب الثانيه الكونيه وَخيث هي الأولى في دفع الثمن والذي نتج عنهما نتح لا يمكن ان تقارن بدول اخرى. حيث انها لم تحني النصر في الخرب الثانيه. القصه معروفه مع اوروبا الشرقيه التي دافع الروسي ضد النازيه. روسطا لن تخرج منهزمه من اوكرانيا. أمريكا خرجت مهزومه من فيتنام وافغانستان ماذا حدث. روسيا صحيح هناك اختلاف بينها ولين دول أخرى لكنا ليست مثلها. المقال بنقصه بعد النظر

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        سياسة
      • تركيا تهدد بعرقلة انضمام السويد وفنلندا إذا لم تفيا بالوعود

        تركيا تهدد بعرقلة انضمام السويد وفنلندا إذا لم تفيا بالوعود

        تركيا21
      • ناشط مغربي يحذّر: سعي لتوطين أكثر من مليوني صهيوني ببلادنا

        ناشط مغربي يحذّر: سعي لتوطين أكثر من مليوني صهيوني ببلادنا

        سياسة
      • 7 مرشحين لخلافة عباس.. بعضهم تربطه علاقة بتل أبيب وواشنطن

        7 مرشحين لخلافة عباس.. بعضهم تربطه علاقة بتل أبيب وواشنطن

        صحافة
      • "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        مقالات
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لعبة بوتين بين الصديق والعدو لعبة بوتين بين الصديق والعدو

      مقالات

      لعبة بوتين بين الصديق والعدو

      هل تمثل معاهدة بكين انعكاسا للمسار في السياسة الخارجية الروسية، التي ركزت منذ انضمام روسيا إلى مجموعة الدول السبع الكبرى (التي سُميت فيما بعد مجموعة الثماني) على إقامة علاقات أوثق مع الولايات المتحدة؟

      المزيد
      كازاخستان: أصداء خريف الآلام كازاخستان: أصداء خريف الآلام

      مقالات

      كازاخستان: أصداء خريف الآلام

      حتى وقت سابق من هذا الشهر، بدت كازاخستان، أكبر جمهوريات آسيا الوسطى التي نالت استقلالها بعد تفكك الإمبراطورية السوفياتية قبل 30 عاماً، الكيان الأكثر استقراراً في المنطقة.

      المزيد
      بديل بايدن في الأمم المتحدة بديل بايدن في الأمم المتحدة

      مقالات

      بديل بايدن في الأمم المتحدة

      ما العامل المشترك بين الهند والعراق وجزر سليمان؟ الجواب: أن الرئيس الأميركي جو بايدن قد صدق على الثلاثة باعتبارهم «ديمقراطيات»، إلى جانب 106 دول أخرى، وذلك من خلال توجيه..

      المزيد
      مأزق بايدن في مطار كابل مأزق بايدن في مطار كابل

      مقالات

      مأزق بايدن في مطار كابل

      .

      المزيد
      الصين: عملاق بنقطة ضعف الصين: عملاق بنقطة ضعف

      مقالات

      الصين: عملاق بنقطة ضعف

      في حين تطلق الصين سلسلة من الاحتفالات بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس حزبها الشيوعي، لا يمكن تجنب سؤال واحد: هل هناك أي شيء للاحتفال به؟

      المزيد
      اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع

      مقالات

      اجتماع بايدن وبوتين بعد قمة مجموعة السبع

      استغل بوتين أخطاء أوباما العديدة في الشرق الأوسط، حيث عمل على التقرَب وبناء الجسور مع عدد من البلدان التي كانت ذات يوم في فلك الاتحاد السوفياتي، ولا سيما مصر والعراق، بينما وضع نفسه على أنه الحكم على مصير سوريا، وباستخدامه لإيران بوصفها حصان طروادة الخاص به، فإن بوتين يكتسب أيضا موطئ قدم في لبنان.

      المزيد
      إيران... بين الوهم والواقع إيران... بين الوهم والواقع

      مقالات

      إيران... بين الوهم والواقع

      خرج النص القديم من جديد من بين ملفات يعلوها الغبار، وبدت الديكورات لامعة ومتلألئة، بينما شرع المسؤول عن تحريك الدمى في اختبار الأوتار وثني ومد أصابعه. ومع ذلك، ظل هناك أمر ما مفقوداً: دمى جديدة من أجل إضافة مسحة جذابة على العرض في عيون من سبقت لهم مشاهدة العرض مئات المرات من قبل.

      المزيد
      بوتين... من بطرسبرغ إلى رجل موسكو القوي بوتين... من بطرسبرغ إلى رجل موسكو القوي

      مقالات

      بوتين... من بطرسبرغ إلى رجل موسكو القوي

      لدى تعيينه من قبل الرئيس بوريس يلتسين مساعدا له، جرى النظر إلى بوتين باعتباره النجم الساطع الذي يعكس المزاج الروسي خلال تسعينات القرن الماضي الذي يميل إلى التحرك السريع نحو إضفاء الصبغة الغربية على البلاد.

      المزيد
      المزيـد