سياسة عربية

عمرو موسى يكشف رأيه بالدخول في حرب مع إثيوبيا (شاهد)

عمرو موسى: "مصر دولة نامية وعايزين كل مواردنا يتم توجيهها للتنمية وليس الحرب"- جيتي
عمرو موسى: "مصر دولة نامية وعايزين كل مواردنا يتم توجيهها للتنمية وليس الحرب"- جيتي

علّق وزير خارجية مصر الأسبق، والأمين العام الأسبق للجامعة العربية، عمرو موسى، عن رأيه في الدخول في حرب مع إثيوبيا بسبب سد النهضة.

 

وقال موسى في حوار مع الإعلامي عمرو أديب، عبر قناة "إم بي سي مصر"، إنه يتفهم دعوة البعض إلى شن حرب لردع إثيوبيا، لكن هذه المسألة خطيرة جدا، ومن المستحيل أن يدعو هو إلى ذلك.

 

وأضاف: "مصر دولة نامية وعايزين كل مواردنا يتم توجيهها للتنمية، وليس الحرب، وحسابات الحرب وآثارها يجب أن تكون محسوبة بدقة قبل اتخاذ القرار".

 

وأضاف أن "مصر دولة كبيرة في إفريقيا، وكل خطوة يجب أن تكون مبررة ومفهومة".

 

وقال إن الحرب هي آخر حل ممكن اللجوء إليه، معلقا بأن "آخر الدواء الكي".

 

يُذكر أن أديس أبابا تُصرّ على ملء ثانٍ لـ"سد النهضة"، في تموز/ يوليو وآب/ أغسطس المقبلين، بعد نحو عام على ملء أول، حتى لو لم تتوصل إلى اتفاق ثلاثي مع القاهرة والخرطوم بشأن السد الواقع على النيل الأزرق، وهو الرافد الرئيس لنهر النيل.

 

اقرأ أيضا: "عربي21" تحاور محامية دولية أقامت قضية بشأن سد النهضة (فيديو)

 

 

التعليقات (7)
نادر
الأربعاء، 02-06-2021 05:07 م
اطمن يا عمرو يا موسى، السيسي ما يدخلش حروب الا ضد شعبه في سيناء ورفح والعريش، السيسي أسد على شعبه، سيسي على الأعداء
ابوعمر
الأربعاء، 02-06-2021 02:23 م
...وأظاف أن مصر دولة كبيرة..........كبيرة في ايه يا أهبل...كبيرة زي بطون الحوامل..
المفسدون في الارض
الأربعاء، 02-06-2021 01:23 م
ماذا ينتظر من خمورجي وسكير غير هذا. موارد مصر ايها السكير لبست محدودة وانت تعلم ذلك جيدا بل ان شعب مصر لديه القدرة ان يحول مصر الى جنة الله في الارض شريطة ان يتحرر من وكلاء الاحتلال الذين يحكمونها وانت كنت واحدا منهم طيلة عقود مضت قبل ان تودع الاحتياط. ان حجم النهب والسرقة والفساد الذي تمارسه عصابة العسكر في مصر لو حدث جزء منه في اغنى دولة في العالم لانتهى وجودها من خريطة الامم في بضع سنين وما صمدت وما زالت صامدة حتى اليوم بكد اهلها الشرفاء من فلاحين وعمال وعلماء الذين تسرقون قوتهم وتطاردونهم ليل نهار بالاتاوت والمكوث والضرائب لتوردونها الى من وكلوكم لحراسة مستعمراتهم وتنفقون ما تتحصلون عليه من الخيانة والعمالة في السكر والفساد وتحت ارجل العاهرات. الكل يعلم ايها السكير الصهيوني ان هذا الشاويش وقادة مليشيات كامب دافيد الذين شاركوه الانقلاب على ارادة الشعب المصري في التحرر من الاحتلال والاستعباد ما اتوا الى الحكم بانقلاب صليبي-صهيوني الا لتنفيد مخطط هؤلاء الشياطين والتي كان منها تفريغ سيناء من اهلها لبيعها في مزاد صفقة القرن والتنازل عن جزيرتي تيران وصنافير والممرات البحرية التي يتحكمون فيها وعن ثروات مصر الغازية التي تقدر بمئات المليارات من الدولارات ومياه النيل حياة الشعب المصري للكيان الصهيوني الذي يعتبر قاعدة عسكرية للحلف الصليبي الذي تقوده اميركا اليوم. الصغير قبل الكبير في مصر يعلم ان وظيفة ما يسمى الجيش المصري هي قمع الشعب المصري وحماية مصالح الحلف الصليبي وليس حماية حدود مصر وشعبها ومقدراته وبناءً على ذلك يتم تسليحه واختيار قادته وضباطه من الخونة الذين يتم تدريبهم للقيام بتلك المهمة.
عبد الله احمد
الأربعاء، 02-06-2021 12:20 م
هذا مجرد عامل لغسيل قذارات وفشل و خيانة و سفه السيسي فيطالب ببقاء حبل الجوع و العطش ملفوف حول رقبة اكثر من 100 مليون مصري متى ارادت اثيوبيا او غيرها ابادت المصريين اغلق السد جنون جنون جنون بقاء السد لابد من تدميره فورا و يبقى السؤال لماذا وافق السيسي على بناء السد اصلا ؟
عمرو موسى الوضيع
الأربعاء، 02-06-2021 10:38 ص
عمرو موسى هذا لا ينتمي إلى بني البشر بل هو واطي ومنحط ووضيع ودنيء إلى أبعد حد. يعرف ماذا يريد السفاح الخسيسي أن يقوله فيقوله بكل خسة ودناءة ممالأة للخسيسي وعصابته المجرمة التي فرطت في مياه مصر بتوقيع الخسيسي على الاتفاق الإطاري الذي سمح لإثيوبيا ببناء السد. وعمرو موسى لا يجرؤ على قول كلمة واحدة ضد مصيبة توقيع هذا الاتفاق الإطاري ولكنه بكل خسة ودناءة ووضاعة يهاجم الإخوان والرئيس الشهيد محمد مرسي على عقد مؤتمر لمناقشة خطورة سد النهضة المزمع بناؤه في ذلك الحين ويوجه إليه الاتهامات. هل رأيتم وضاعة وسفالة ودناءة أكبر من ذلك. أما بيع مياه مصر بتوقيع الاتفاق الإطاري والتنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للكيان الصهيوني ممثلاً في السعودية والتنازل عن غاز مصر في البحر المتوسط لليونان وإغراق مصر في الديون لتصبح هي وأجيالها القادمة رهينة دائمة هي أمور لا يجرؤ على قول كلمة واحدة ضدها. لقد مرد على النفاق وسيموت عليه إن شاء الله. وقاحة قل نظيرها.