صورة صدّام حسين على أرضية بيت عزاء قاض حاكمه.. وجدل (شاهد)

صدام حسين يستحق كل هذا وذاك. صدام حسين، بتهوره ألذى أدى إلى إحتلال الكويت وتدميره، وبعدها حرب تحرير الكويت، ألتى قادتها أميركا، ألتى أدت إلى تدمير العراق أرضا وشعبا وإجتماعيا، بما حث بين الطوائف، كل هذا وذاك مسؤول عنه طيش صدام ! ألعراق اليوم أصبح دولة درجة عاشرة، صراعات داخلية، وإفلاس، وكل الموبقات، كل هذا وذاك بسبب طيش صدام.

سيبقى حذاء صدام تاجا فوق رؤسكم وسنخبر ابناءنا بما فعلتموه

ماضر الشهيد الخالد بما يفعله الغلمان والغمان.....هو أستشهد واقفا كألأسد تاليا الشهادتين.....والأجرب هذا القاضي مات سكيرا حشاشا مأزوما مكروها محتقرا أنزل الله عليه غضبه في الدنيا بجلطة أفقدته التركيز وبفم معوج لا يستطيع أن يسيطر على كلماته ومخرجه ثم جائت كورونا لتقضي عليه. مات وشيعته لعنة العراقيين الأصلاء الأوفياء وكل الشرفاء في العالم لأنه فقد أهم مواصفات القاضي وهي العدل فقد كان خصما واضحا ولم يكن قاضيا مطلقا . وهذا الذي قال فيه وزير العدل الأمريكي الأسبق أنه كان من الغباء بحيث ضاعت كل جهودنا سدى لأظهار المحكمة بأنها عادلة. رحم الله الشهيد الخالد أبا عدي وطيب ثراه ولعن الله أعدائه وقاتليه من الأمريكان والخونة من ذيول أيران وجحوشها.

قلت في تعليق سابق (أنا لا كنت أحب صدام و لا كنت أحب هذا القاضي ،.....لاحظت أن هذا القاضي لم يكن منصفاً مع صدام و تطاول عليه كثيراً و طرده من قاعة المحكمة عدة مرات . على أية حال ، هذا الذي كان مشحوناً بالحقد هو الآن في قبر يبدأ فيه الحساب على الأعمال ..). ها هو دليل الشحن بالحقد عندهم سواء الميت أو من سيموت فيما بعد . مضى على موت صدام حوالي 15 عام ، فماذا استفاد و يستفيد مطايا الفارسيين المخدوعين من وضع ما بعد صدام ؟؟ عراق عاد إلى العصور الحجرية .

لاعجب ولا عتب بما فعله ابناء المتعه مجهولي الابوه ومن صفات المنافق انه اذا خاصم فجر وهل يوجد افجر من كلاب ايران الذين ضيعوا اصولهم وانسابهم تحت حكم الولي السفيه.

رحم الله صدام والعريبي ولكن هذا المشهد خالي من الأخلاق العربية والإسلامية ولافائدة من ورائه

هذا العمل مشين مهما كان الشخص مغضوب عليه الميت ميت والله يرحم موتي المسلمين، اما الشخص الميت مهما كانت أفعاله تخلي صورته في مجلس عزاء وتخلي الناس تدوس على الصوره هذي ألافعال حتي اليهود يمكن ما يسويها

منته السافه قاضي في النار ان شاء الله

هذا دليل بان العريبي لم يقن قاضيا عادلا وكان حقودا. والقاضي الغير العادل يدخل النار . فالى جهنم وباس المصير ....

صدام يظل بطل ولو توارثت الأجيال جيل بعد جيل الله أكبر يا عراق