عربى21
الثلاثاء، 19 يناير 2021 / 05 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • 1400 لائحة اتهام قدمها الاحتلال ضد فلسطينيين عام 2020
  • FT: قرار ترامب ضد الحوثيين سيقود إلى مجاعة واسعة في اليمن
  • NYT: بعض مقتحمي الكابيتول اعترفوا أن ترامب شجّعهم
  • معدل وفيات السرطان يتراجع بأكبر نسبة سنوية مسجلة في أمريكا
  • "عربي21" تنشر نص اتفاق لجنة الدستور الليبية لإجراء الاستفتاء
  • أول رد من برشلونة بعد "معاقبة" نجمه ميسي
  • هل تهدد غارات الاحتلال الإسرائيلي سماء العراق؟
  • رحيل "أبي الهريرات".. أبرز المرابطين في المسجد الأقصى (شاهد)
  • بومبيو يتهم الصين بارتكاب جرائم وإبادة جماعية ضد "الإيغور"
  • "فيسبوك" يعلن عن تدابير احترازية بواشنطن قبيل تنصيب بايدن
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير

    بمثل هذا اليوم: انتهاء الحرب الباردة ونشوء "عالم جديد" (طالع)

    عربي21- محمد عابد
    # الخميس، 03 ديسمبر 2020 02:02 م بتوقيت غرينتش
    0
    بمثل هذا اليوم: انتهاء الحرب الباردة ونشوء "عالم جديد" (طالع)
    تدشين لسلسلة أحداث متسارعة انتهت بتفكك الاتحاد السوفييتي، بل وتحول روسيا نفسها إلى دولة رأسمالية- أرشيفية

    شهد العالم في الثالث من كانون الأول/ ديسمبر عام 1989 إعلانا رسميا ببدء تشكل "نظام عالمي جديد"، قائم على تفرد الولايات المتحدة بالهيمنة على الساحة الدولية، ما شكل صدمة عالمية على مختلف الصعد.

    ففي ذلك اليوم، أعلن كل من الرئيس الأمريكي، آنذاك، جورج بوش الأب، والزعيم السوفييتي، ميخائيل غورباتشوف، عن انتهاء الحرب الباردة.

    ورغم استمرار آثار تلك "الحرب" خلال العامين اللاحقين، إلا أن الإعلان كان بمثابة تدشين لسلسلة أحداث متسارعة انتهت بتفكك الاتحاد السوفييتي، بل وتحول روسيا نفسها إلى دولة رأسمالية.

    وبعد أسابيع قليلة على انهيار جدار برلين، ومن على متن السفينة السوفييتية "مكسيم غوركي"، قبالة سواحل جزيرة مالطا، التي كانت تعد "دولة محايدة"، أعلن بوش وغورباتشوف عن انتهاء الحرب الباردة، والبدء برفع "الستار الحديدي" الذي يفصل الشرق عن الغرب.

    ووُصفت تلك القمة بأنها الأكثر أهمية منذ عام 1945، عندما اجتمع كل من رئيس الوزراء البريطاني، وينستون تشرتشل، والزعيم السوفييتي، جوزيف ستالين، والرئيس الأمريكي، فرانكلين روزفلت، في "يالطا" بشبه جزيرة القرم، للاتفاق على وضع أوروبا في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، مع وصول قوات الدول الثلاث إلى أبواب برلين.


    وتستعرض "عربي21" تاليا أبرز محطات الحرب الباردة، التي كانت نتاج نظام "ثنائي القطب"، أفرزته الحرب العالمية الثانية.

    "فقدان الثقة"


    لم يلبث أن فقد السوفييت والأمريكيون الثقة المتبادلة رغم تحالفهم ضد ألمانيا النازية، فقد اتخذ كل طرف خطوات أثارت حفيظة الآخر، خلال الأسابيع اللاحقة لمؤتمر "يالطا"، وذلك قبل أن تنتهي الحرب العالمية الثانية.


    وأثار "تدخل" موسكو بالوضع السياسي في دول أوروبا الشرقية حفيظة واشنطن والغرب عموما، فيما تسببت وفاة روزفلت وقدوم "هاري ترومان" إلى البيت الأبيض، بعد شهرين من مؤتمر يالطا، بتعميق الفجوة بين الجانبين، إذ جاءت طبقة سياسية جديدة لحكم الولايات المتحدة لا تنتمي لمرحلة الحروب العالمية.

     

    وتفاقم ذلك إثر إخطار ترومان ستالين بامتلاك قنبلة نووية، ثم استخدامها بالفعل في اليابان، مرتين، خلال آب/ أغسطس.

     

     

    اقرأ أيضا: هؤلاء هم "صانعو القيصر" الأقوياء في روسيا (ملف)

     

    من حليف إلى عدو


    انتهت الحرب العالمية الثانية رسميا في الثاني من أيلول/ سبتمبر 1945، ولم يلبث "الحليفان" أن تحولا إلى خصمين خلال أيام فقط من ذلك التاريخ، إثر كشف موظف في السفارة السوفييتية لدى كندا عن وجود شبكة تجسس لصالح موسكو في كل من كندا والولايات المتحدة.

     

    ونهاية ذلك العام، بدأت أول مواجهة بالوكالة بين الجانبين، حيث دعم السوفييت جمهوريتين مواليتين لها في شمال إيران (جمهورية أذربيجان الشعبية، وجمهورية مهاباد الكردية)، فيما دعم الغرب طهران ممثلة بنظام الشاه لـ"استعادة السيادة على أراضيها"، وانتهى الأمر بنصر حاسم للأخيرة، وهو مشهد تكرر في العديد من الدول والمناطق حول العالم على مدار العقود التالية.

     

    وفي آذار/ مارس من العام التالي، ظهر لأول مرة مصطلح "الستار الحديدي"، وكان تشرتشل أو من استخدمه لوصف إجراءات موسكو لعزل التكتل السوفييتي عن بقية العالم، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.

     

    حصار برلين

     

    أولى الأزمات الدولية الكبرى في إطار "الحرب الباردة" بين القوتين العظميين، سلطت الضوء على اختزال ألمانيا لمشهد الحرب الباردة، حيث تقاسم الحلفاء أراضيها، بما في ذلك العاصمة، رغم وقوعها في عمق الأراضي الشرقية الخاضعة للسوفييت.

     

    وقعت الأزمة بين عامي 1948 و1949، عندما فرض ستالين حصارا بريا على برلين، على خلفية إصدار الولايات المتحدة وبريطانيا عملة "المارك الجديد" في المناطق الخاضعة لهم من ألمانيا، بما في ذلك الشطر الخاضع لهم من العاصمة، ما تسبب بأزمة اقتصادية في الشرق.

     

    واشترطت موسكو عدم تداول المارك الجديد في برلين مقابل إنهاء الحصار، لكن الولايات المتحدة وحلفاءها أقدموا على كسره عبر تسيير جسر جوي لم ينقطع طوال تلك الفترة، ولم يتمكن ستالين من وقفه، لإمداد سكان برلين بالمستلزمات الأساسية، وهو ما أحرج السلطات السوفييتية ودفعها إلى فك الحصار أخيرا.

     

     

     

    حروب طاحنة

     
    لم يتواجه الأمريكيون والسوفييت في حرب ساخنة طوال تلك العقود، لكن كلا منهما خاض حروبا مباشرة ضد حلفاء الآخر، وبدأ ذلك بالحرب الكورية (1950- 1953) التي قاتل فيها الغرب ضد الشيوعيين المدعومين من بكين بشكل مباشر، وموسكو بشكل غير مباشر، وصولا إلى انقسام شبه الجزيرة بين شمال وجنوب.

     

    وفي المقابل، تورط الاتحاد السوفييتي بحرب طاحنة في أفغانستان (1979- 1989)، دعم خلالها الأمريكيون وحلفاءهم بما عرف وقتها بـ"المجاهدين"، الذين تمكنوا من إلحاق هزيمة بموسكو شكلت بداية نهاية نظامها الشيوعي.

     

    ولعبت الأسلحة الأمريكية المتقدمة، ولا سيما قاذفات "ستنغر" أرض- جو المحمولة على الكتف، دورا كبيرا في قلب المعادلة على الأرض، والتي كانت تفرض بالفعل تحديات على السوفييت بحكم طبيعة أفغانستان.

     


     

    أزمة الصواريخ الكوبية

     
    أو أزمة الكاريبي كما يسميها الروس، وقعت عام 1962، وكادت أن تؤدي إلى حرب نووية بين القوّتين.


    فشلت محاولة أمريكية بداية ذلك العام لإسقاط النظام الشيوعي في كوبا، ليشرع الأخير بالتعاون مع الاتحاد السوفييتي ببناء قواعد سرية تشكل منصات لإطلاق صواريخ متوسطة المدى، تهدد أغلب مساحة الولايات المتحدة.


    وفي الواقع، فقد كانت تلك الخطوة رد فعل على نشر الغرب صواريخ في كل من بريطانيا وتركيا وإيطاليا، بين 1958 و1961، جعلت موسكو مهددة بأكثر من 100 صاروخ قادر على حمل رأس نووي.

     

     

    وتطور التوتر بين الجانبين إثر اكتشاف طائرات تجسس أمريكية للمخطط السوفييتي في كوبا، وبات الجانبان على وشك الدخول في حرب مدمرة تطال أجزاء مختلفة من العالم، قبل أن يتوصلا إلى خفض للتصعيد.

     

    وقضت التفاهمات بأن تسحب موسكو صواريخها من كوبا، وأن تقوم واشنطن بالأمر نفسه في تركيا وإيطاليا، ويتم إنشاء خط "نووي" ساخن بين القطبين.

     

    سباقات التسلح وغزو الفضاء

     
    ارتبطت الأحداث اليومية طوال سنوات الحرب الباردة بالمنافسة بين الغريمين على مختلف المستويات، ورافق ذلك ازدهار لأدوات الترويج والإعلام.

     

    ولم تكن المنافسة على عدد الميداليات الذهبية والبطولات الرياضية التي يحصدها كل طرف أمرا مؤذيا، لكن الصراع بينهما في ميادين أخرى جعل كل إنسان على الكوكب معرضا للخطر.

     

    وبدأ السباق المحموم بين البلدين، بشكل خاص، على امتلاك أكثر الأسلحة قدرة على الفتك والتدمير، منذ إلقاء القنبلتين النوويتين على هيروشيما وناغازاكي عام 1945، ولم يتوقف حتى توقيع عدد من الاتفاقيات والمعاهدات المقيدة للتسلح نهاية الثمانينيات ومطلع التسعينيات، ومن أهمها اتفاقية "القوات المسلحة التقليدية في أوروبا".

     

    وفي مجال الفضاء، كان الاتحاد السوفييتي أول دولة تتمكن من إرسال قمر اصطناعي إلى مدار حول الأرض، وذلك عام 1957، وأول رائد فضاء إلى خارج الغلاف الجوي، عام 1961، وحافظت على التفوق وتحقيق إنجازات متتالية خلال الأعوام اللاحقة.

     

    لكن الكفة بدأت تميل لصالح الأمريكيين بعد عام 1969، عندما تمكنوا من إرسال أول رحلة مأهولة إلى القمر، واضطر الروس للاعتراف بذلك، لتبدأ مرحلة التعاون في الاكتشافات الفضائية بين الجانبين رغم العداء المستمر.

     

     

    ورغم انهيار الاتحاد السوفييتي، مطلع التسعينيات، إلا أن روسيا الحديثة، التي عانت من صدمات اقتصادية واجتماعية وسياسية في مخاض التحول، حافظت على وضع متقدم في "النظام العالمي الجديد"، إذ لا تزال أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، وتمتلك أكبر ترسانة نووية، وتحتفظ بعضوية دائمة بمجلس الأمن، وتتحكم في سوق الطاقة بأوروبا.

     

    كما أن البلاد تتمتع بأهمية كبيرة في إطار المعادلة العالمية الجديدة، المتمثلة بالمنافسة بين الولايات المتحدة والصين الصاعدة، لكنها تواجه في الوقت ذاته تحديات كبيرة، تفاقمها أزمة غياب المؤسسية في الحكم، ما يجعلها عرضة لأخطار قد تصل حد تفكك آخر.

    #

    افغانستان

    فيتنام

    كوبا

    الاتحاد السوفييتي

    بوش

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • ترامب يصدر قرارا للتنفيذ بعد قدوم بايدن.. والأخير يرفضه

        ترامب يصدر قرارا للتنفيذ بعد قدوم بايدن.. والأخير يرفضه

        سياسة
      • أحد أقرباء عبد الحليم حافظ يكشف مفاجأة بعد فتح قبره (شاهد)

        أحد أقرباء عبد الحليم حافظ يكشف مفاجأة بعد فتح قبره (شاهد)

        عالم الفن
      • مناورات عسكرية للجيش الجزائري قرب الحدود المغربية

        مناورات عسكرية للجيش الجزائري قرب الحدود المغربية

        سياسة
      • جنبلاط: دعوت الحريري لترك التكليف.. و"النترات" لنظام الأسد

        جنبلاط: دعوت الحريري لترك التكليف.. و"النترات" لنظام الأسد

        سياسة
      • جدل حول انفجارات ببغداد.. والجيش الأمريكي يعلق (شاهد)

        جدل حول انفجارات ببغداد.. والجيش الأمريكي يعلق (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قانون انتخابات الجزائر: نمط جديد ومساواة بين الجنسين في الترشح قانون انتخابات الجزائر: نمط جديد ومساواة بين الجنسين في الترشح

      سياسة

      قانون انتخابات الجزائر: نمط جديد ومساواة بين الجنسين في الترشح

      بعد طول انتظار، تسرّبت مسودة مشروع القانون العضوي للانتخابات إلى وسائل الإعلام، وحملت في طياتها العديد من التعديلات التي تغير من جوهر النظام الانتخابي، وتتكيف مع مواد الدستور الجديد.

      المزيد
      خلافات بـ"هيئة التفاوض" السورية.. ومطالبات بتدخل "بيدرسون" خلافات بـ"هيئة التفاوض" السورية.. ومطالبات بتدخل "بيدرسون"

      سياسة

      خلافات بـ"هيئة التفاوض" السورية.. ومطالبات بتدخل "بيدرسون"

      لا تزال الخطوة التي أقدمت عليها منصة القاهرة للمعارضة السورية، باستبدال ممثلها في "هيئة التفاوض" و"اللجنة الدستورية"، محل جدل داخل "هيئة التفاوض"، ومازالت الخلافات تأخذ منحى تصاعديا بين مكوناتها، حتى وصلت إلى المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير يبدرسون.

      المزيد
      هذا هو سلاح الهند لتجريد كشمير من الحكم الذاتي هذا هو سلاح الهند لتجريد كشمير من الحكم الذاتي

      سياسة

      هذا هو سلاح الهند لتجريد كشمير من الحكم الذاتي

      فرضت الهند مؤخرا تغييرا على "الإطار البيروقراطي" لولاية جامو وكشمير، ذات الأغلبية المسلمة الوحيدة في البلاد، ما اعتبره محللون "خنقا جديدًا" للإقليم..

      المزيد
      التقارب السوداني المصري.. تكتيكي أم استراتيجي؟ التقارب السوداني المصري.. تكتيكي أم استراتيجي؟

      سياسة

      التقارب السوداني المصري.. تكتيكي أم استراتيجي؟

      يلاحظ مراقبون زيادة العلاقات السودانية المصرية خصوصا بعد أزمة إقليم تيغراي الإثيوبي وما تبعه من استيقاظ لنزاع حدودي بين السودان وإثيوبيا ظل ساكنا طيلة أكثر من عشرين عاما..

      المزيد
      أقطاي: "التحالف" هو من يعيق انتصار "الشرعية" في اليمن أقطاي: "التحالف" هو من يعيق انتصار "الشرعية" في اليمن

      سياسة

      أقطاي: "التحالف" هو من يعيق انتصار "الشرعية" في اليمن

      اتهم ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التحالف العربي في اليمن بقيادة السعودية بإعاقة انتصار قوات الحكومة الشرعية على مليشيات الحوثي..

      المزيد
      البعثة الأممية بليبيا: نتائج تصويت مقترح "الاستشارية" الثلاثاء البعثة الأممية بليبيا: نتائج تصويت مقترح "الاستشارية" الثلاثاء

      سياسة

      البعثة الأممية بليبيا: نتائج تصويت مقترح "الاستشارية" الثلاثاء

      قال المتحدث الرسمي باسم البعثة الأممية للدعم في ليبيا، جان العلم، لـ"عربي21"، الاثنين، إن نتائج "عملية التصويت على المقترح الذي توصلت له اللجنة الاستشارية لملتقى الحوار الوطني الليبي، سيتم الإعلان عنها الثلاثاء.

      المزيد
      ردود فعل داخلية مرحبة وأخرى رافضة للتعديل الوزاري في تونس ردود فعل داخلية مرحبة وأخرى رافضة للتعديل الوزاري في تونس

      سياسة

      ردود فعل داخلية مرحبة وأخرى رافضة للتعديل الوزاري في تونس

      أثار التعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة، هشام المشيشي، الذي شمل 11 وزيرا، جدلا في الأوساط السياسية التونسية، خاصة الممثلة منها في البرلمان.

      المزيد
      توسع أحداث العنف بالمحافظات التونسية ودعوات للتحقيق توسع أحداث العنف بالمحافظات التونسية ودعوات للتحقيق

      سياسة

      توسع أحداث العنف بالمحافظات التونسية ودعوات للتحقيق

      يسود هدوء حذر المحافظات التونسية الاثنين، بعد ليلة من المواجهات العنيفة بين الوحدات الأمنية وعدد من الشبان بعد أحداث شغب تخللها اعتداء على مرافق عامة وخاصة ما أحدث حالة من الفوضى في البلاد.

      المزيد
      المزيـد